الكوفية:رام الله: صدر عن دار «طباق» للنشر والتوزيع في رام الله، كتاب جديد بعنوان «كباسيل»، ويدور حول منافذ الاتصال والتواصل لدى الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، للكاتب الصحفي والأسير المحرر عمر نزال، وصمم له الغلاف الفنان أيمن حرب.
الكتاب الذي يقع في 188 صفحة من القطع المتوسط، هو دراسة علمية تستعرض وتعالج 22 منفذ اتصال وتواصل، يستخدمها الأسرى الفلسطينيون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي للتواصل البيني، والاتصال مع العالم الخارجي، بما فيها وسائل الإعلام المنظمة التي تفرض عليها إدارة السجون قيودا عديدة.
واعتمدت الدراسة، في أحد فصولها على الأداة الكمية من خلال استمارة بحث ميداني أجري في العام 2016 على عينة عشوائية من الأسرى في سجن عوفر، فيما اعتمدت بشكل أوسع على الأداة الكيفية من خلال مقابلات معمقة مع مجموعة من الأسرى ذوي التجربة، ومع أسرى محررين عايشوا حياة الأسر في فترات زمنية مختلفة، واستندت إلى 46 مصدرا ومرجعا بحثيا.
وقدّم للكتاب الذي يصدر بالتزامن مع يوم الأسير الفلسطيني، الكاتب والأسير المحرر وليد الهودلي، الذي اعتبر أن الكتاب دراسة احترافية تخترق جدران السجون العاتية، وتقدم وجبة دسمة في موضوع حساس يشكل روح المعتقل ويفتح له مساحة من الحرية رغم أنف سجانه.
ويأتي الكتاب من ضمن إصدارات طباق التي توثق لأدب الحرية ضمن مشروع كلمات حرة، وأهدى الكاتب دراسته إلى الأسرى الستة الذين طالت عليهم عتمة الليل فبحثوا عن الشمس بلا قضبان، وإلى روح الأسير المحرر د. عدنان أبو تبانة، الذي كان أحد من شملتهم مقابلات الدراسة في سجن عوفر.
رام الله: صدر عن دار «طباق» للنشر والتوزيع في رام الله، كتاب جديد بعنوان «كباسيل»، ويدور حول منافذ الاتصال والتواصل لدى الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، للكاتب الصحفي والأسير المحرر عمر نزال، وصمم له الغلاف الفنان أيمن حرب.
الكتاب الذي يقع في 188 صفحة من القطع المتوسط، هو دراسة علمية تستعرض وتعالج 22 منفذ اتصال وتواصل، يستخدمها الأسرى الفلسطينيون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي للتواصل البيني، والاتصال مع العالم الخارجي، بما فيها وسائل الإعلام المنظمة التي تفرض عليها إدارة السجون قيودا عديدة.
واعتمدت الدراسة، في أحد فصولها على الأداة الكمية من خلال استمارة بحث ميداني أجري في العام 2016 على عينة عشوائية من الأسرى في سجن عوفر، فيما اعتمدت بشكل أوسع على الأداة الكيفية من خلال مقابلات معمقة مع مجموعة من الأسرى ذوي التجربة، ومع أسرى محررين عايشوا حياة الأسر في فترات زمنية مختلفة، واستندت إلى 46 مصدرا ومرجعا بحثيا.
وقدّم للكتاب الذي يصدر بالتزامن مع يوم الأسير الفلسطيني، الكاتب والأسير المحرر وليد الهودلي، الذي اعتبر أن الكتاب دراسة احترافية تخترق جدران السجون العاتية، وتقدم وجبة دسمة في موضوع حساس يشكل روح المعتقل ويفتح له مساحة من الحرية رغم أنف سجانه.
ويأتي الكتاب من ضمن إصدارات طباق التي توثق لأدب الحرية ضمن مشروع كلمات حرة، وأهدى الكاتب دراسته إلى الأسرى الستة الذين طالت عليهم عتمة الليل فبحثوا عن الشمس بلا قضبان، وإلى روح الأسير المحرر د. عدنان أبو تبانة، الذي كان أحد من شملتهم مقابلات الدراسة في سجن عوفر.
رام الله: صدر عن دار «طباق» للنشر والتوزيع في رام الله، كتاب جديد بعنوان «كباسيل»، ويدور حول منافذ الاتصال والتواصل لدى الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، للكاتب الصحفي والأسير المحرر عمر نزال، وصمم له الغلاف الفنان أيمن حرب.
الكتاب الذي يقع في 188 صفحة من القطع المتوسط، هو دراسة علمية تستعرض وتعالج 22 منفذ اتصال وتواصل، يستخدمها الأسرى الفلسطينيون داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي للتواصل البيني، والاتصال مع العالم الخارجي، بما فيها وسائل الإعلام المنظمة التي تفرض عليها إدارة السجون قيودا عديدة.
واعتمدت الدراسة، في أحد فصولها على الأداة الكمية من خلال استمارة بحث ميداني أجري في العام 2016 على عينة عشوائية من الأسرى في سجن عوفر، فيما اعتمدت بشكل أوسع على الأداة الكيفية من خلال مقابلات معمقة مع مجموعة من الأسرى ذوي التجربة، ومع أسرى محررين عايشوا حياة الأسر في فترات زمنية مختلفة، واستندت إلى 46 مصدرا ومرجعا بحثيا.
وقدّم للكتاب الذي يصدر بالتزامن مع يوم الأسير الفلسطيني، الكاتب والأسير المحرر وليد الهودلي، الذي اعتبر أن الكتاب دراسة احترافية تخترق جدران السجون العاتية، وتقدم وجبة دسمة في موضوع حساس يشكل روح المعتقل ويفتح له مساحة من الحرية رغم أنف سجانه.
ويأتي الكتاب من ضمن إصدارات طباق التي توثق لأدب الحرية ضمن مشروع كلمات حرة، وأهدى الكاتب دراسته إلى الأسرى الستة الذين طالت عليهم عتمة الليل فبحثوا عن الشمس بلا قضبان، وإلى روح الأسير المحرر د. عدنان أبو تبانة، الذي كان أحد من شملتهم مقابلات الدراسة في سجن عوفر.