- إطلاق نار وقذائف بشكل مكثف شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
- الاحتلال يشن 3 غارات جوية على المناطق الشمالية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة
- جيش الاحتلال ينسف مربعا سكنيا وسط مدينة رفح
ترجمات: أكدت القناة 13 العبرية أن التوتر يتزايد من جميع الجهات، من الجنوب إلى الشمال، بعدما أعلنت حركة حماس مسؤوليتها عن العملية التي وقعت الأسبوع الماضي في بلدة حوارة جنوب نابلس وادت إلى مقتل مستوطنة إصابة أخر بجروح خطيرة.
ونشرت القناة تقريرا حول التوتر الأمني الحالي، قالت فيه إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو هدد بالعودة إلى الاغتيالات المركزة، مشيرة إلى أن حركة حماس ردت وهددت بأن أي عملية اغتيال ستؤدي إلى رد حاد وقاس.
وذكرت في تقريرها، وفق ترجمة قناة "الكوفية"، "من الشمال والجنوب، كل يوم يمر تقوم الفصائل والمنظمات بشد الحبل قليلا أمام إسرائيل، في ظل توجيهات حماس للعمليات في مناطق الضفة".
وأضافت، "بنهاية الأسبوع أجرى الرجل المسؤول عن توجيه وتمويل العمليات، مقابلة تلفزيونية، إنه نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري المتواجد في لبنان".
ووفق التقرير، فإن "نتنياهو ألمح إلى أن العاوروي ومسؤولين أخرين يوجهون العمليات"، مؤكدا أنهم في دائرة الاستهداف.
وذكر التقرير أن قياديين في حماس من بينهم العاروري ذاته هددوا بأن أي عملية اغتيال في لبنان أو غزة ستؤدي إلى حرب إقليمية.
وأردفت القناة في تقريرها، "العاروري يجلس في لبنان، ومن هناك يتابع نشاطات وعمليات حماس بالضفة، كل هذا يتزامن مع تزايد قوة العلاقة بين الحركة وحزب الله اللبناني، ومؤخرا نشر صورا للعاروري وهو يتحدث في الهاتف من داخل مخبئه، يلبس الزي العسكري وبجواره بندقية أمريكية الصنع.