القدس المحتلة: تواجه إسرائيل ضغطا دوليا، من أجل وقف إطلاق النار بغزة، فسارع قادة الاحتلال على نفي الحالة التي لا يمكن تجاهلها ووصلت إليها إسرائيل بعد التلويح باجتياح رفح الملاذ الأخير للنازحين في القطاع.
حيث قال وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، " حان الوقت لكي لا تشعر قيادتنا العسكرية بالذعر أو ترتدع من الضغط الدولي".
فيما تبادلت الأدوار الأوساط الإسرائيلية في إظهار القوة بتصريحات مختلفة تصب في ذات الإتجاه، وكان أبرزها تصريح رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو إنه يعتزم المضي قدما في خططه لاجتياح رفح جنوبي قطاع غزة، في تحد للرئيس الأمريكي جو بايدن الذي حذر من أن مثل هذا الهجوم سيكون "خطا أحمر".