أثارت صورة جندي إسرائيلي داخل جامعة الأقصى في مدينة غزة، مع حرق الكتب خلفه، ضجة في الساعات الأخيرة على الشبكات في جميع أنحاء العالم.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن "هذا حادث خطير وقد تم فتح تحقيق في الحادث من قبل الشرطة العسكرية المحققة، وسيتم في النهاية إحالة النتائج إلى مكتب المدعي العام العسكري لإجراء الفحص".
ويبدو من مقطع الفيديو أنه لقوة احتياطية شاركت في الغارة على الجامعة في محيط ممر نيتساريم.