اليوم الثلاثاء 08 إبريل 2025م
عاجل
  • مصادر محلية: الاحتلال يفجر منزل الأسير زيد الجنيدي عقب اقتحامه بمنطقة رأس الجورة في مدينة الخليل جنوبي الضفة
  • وصول شهداء ومصابين إلى مستشفى ناصر الطبي جرّاء قصف استهدف خيام النازحين في مواصي خانيونس
  • مصادر لبنانية: تحليق لطائرات الاحتلال الحربية في أجواء العاصمة بيروت
  • مصادر محلية: إطلاق نار مكثف من الآليات الإسرائيلية شمال غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
التنسيق المصري الفرنسي في غزة.. هل هو بداية تحالف جديد ضد إسرائيل؟الكوفية أهل القدس في مواجهة عدو قاسي.. الاحتلال يسرق الأرض ويطرد أصحابهاالكوفية مصادر محلية: الاحتلال يفجر منزل الأسير زيد الجنيدي عقب اقتحامه بمنطقة رأس الجورة في مدينة الخليل جنوبي الضفةالكوفية غزة مش للبيع.. الفلسطينيون يرفضون تصريحات ترامب ويدافعون عن أرضهم بكل قوةالكوفية القاهرة تتحرك في كل الاتجاهات.. هل تنجح دبلوماسية مصر في وقف تهجير الفلسطينيين؟الكوفية الكوادر الطبية في رفح يصرخون في وجه الاحتلال.. كفى استهدافًا لمن يعالجون الجراحالكوفية مجزرة بحق الحقيقة.. استهداف خيمة الصحفيين وقتل رسل الكلمة في غزةالكوفية الاحتلال يصب نيرانه عشوائيًا على خان يونس وميراج شرق رفحالكوفية دلياني: إسرائيل تسعى للتطهير العرقي في فلسطين وغزة هي البدايةالكوفية تراجع حاد في مؤشر بورصة فلسطين بنحو 3% بزعم "دعم الإرهاب"الكوفية منصة «X» في زمن ترامب.. نفوذ قوي وخروج من أزمة عاصفةالكوفية وصول شهداء ومصابين إلى مستشفى ناصر الطبي جرّاء قصف استهدف خيام النازحين في مواصي خانيونسالكوفية مصادر لبنانية: تحليق لطائرات الاحتلال الحربية في أجواء العاصمة بيروتالكوفية مصادر محلية: إطلاق نار مكثف من الآليات الإسرائيلية شمال غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة نعلين غرب رام الله دون أن يبلغ عن اعتقالاتالكوفية 21 عملاً مقاوماً بالضفة الفلسطينية خلال 24 ساعة الماضيةالكوفية محكمة الاحتلال تصدر قرارًا حاسمًا بشأن إقالة رئيس الشاباكالكوفية أفيخاي أدرعي يتجول جنوبي سورياالكوفية قوات الاحتلال تعيد اقتحام بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية رويترز: وصل مسؤولون عسكريون أميركيون كبار إلى تل أبيب في الساعات الأخيرة لإجراء "مشاورات مهمة للغاية"الكوفية
التنسيق المصري الفرنسي في غزة.. هل هو بداية تحالف جديد ضد إسرائيل؟الكوفية أهل القدس في مواجهة عدو قاسي.. الاحتلال يسرق الأرض ويطرد أصحابهاالكوفية مصادر محلية: الاحتلال يفجر منزل الأسير زيد الجنيدي عقب اقتحامه بمنطقة رأس الجورة في مدينة الخليل جنوبي الضفةالكوفية غزة مش للبيع.. الفلسطينيون يرفضون تصريحات ترامب ويدافعون عن أرضهم بكل قوةالكوفية القاهرة تتحرك في كل الاتجاهات.. هل تنجح دبلوماسية مصر في وقف تهجير الفلسطينيين؟الكوفية الكوادر الطبية في رفح يصرخون في وجه الاحتلال.. كفى استهدافًا لمن يعالجون الجراحالكوفية مجزرة بحق الحقيقة.. استهداف خيمة الصحفيين وقتل رسل الكلمة في غزةالكوفية الاحتلال يصب نيرانه عشوائيًا على خان يونس وميراج شرق رفحالكوفية دلياني: إسرائيل تسعى للتطهير العرقي في فلسطين وغزة هي البدايةالكوفية تراجع حاد في مؤشر بورصة فلسطين بنحو 3% بزعم "دعم الإرهاب"الكوفية منصة «X» في زمن ترامب.. نفوذ قوي وخروج من أزمة عاصفةالكوفية وصول شهداء ومصابين إلى مستشفى ناصر الطبي جرّاء قصف استهدف خيام النازحين في مواصي خانيونسالكوفية مصادر لبنانية: تحليق لطائرات الاحتلال الحربية في أجواء العاصمة بيروتالكوفية مصادر محلية: إطلاق نار مكثف من الآليات الإسرائيلية شمال غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة نعلين غرب رام الله دون أن يبلغ عن اعتقالاتالكوفية 21 عملاً مقاوماً بالضفة الفلسطينية خلال 24 ساعة الماضيةالكوفية محكمة الاحتلال تصدر قرارًا حاسمًا بشأن إقالة رئيس الشاباكالكوفية أفيخاي أدرعي يتجول جنوبي سورياالكوفية قوات الاحتلال تعيد اقتحام بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية رويترز: وصل مسؤولون عسكريون أميركيون كبار إلى تل أبيب في الساعات الأخيرة لإجراء "مشاورات مهمة للغاية"الكوفية

د. عوض: ذكرى استشهاد صلاح خلف ورفاقه... رسالة عنوانها وحدة فتح الطريق لوحدة الوطن والتحرير

14:14 - 14 يناير - 2020
الكوفية:

القاهرة: أكد عضو المجلس الثوري لحركة فتح، الدكتور عبد الحكيم عوض في الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة الفتحاويون الثلاثة صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، على أهمية احياء الذكرى الوطنية وتخليدها في ذاكرة شعبنا ،ولا سيما في أذهان الأجيال الفلسطينية المتعاقبة، نظراً لأهميتها الوطنية لشهداء قادوا الثورة الفلسطينية نحو معالم التضحية و الانتصار والبطولة، وكانوا لحركتنا الرائدة "فتح"عنواناً تنظيمياَ في الإطار العام للحركة الوطنية الفلسطينية، من خلال القيمة الفكرية والسياسية لنهجهم ذات الخط الوطني الملتزم والنهج التي قامت عليه حركة فتح، على طريق الحرية واقامة الدولة المستقلة.

وقال د. عوض في تصريحات صحفية بمناسبة الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة العظام صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، أنهم الشهداء الأبرار الذين قدموا للثورة الفلسطينية الكثير من التضحيات والبطولات، الذين سيبقون العنوان الأشم في تاريخ حركتنا العملاقة "فتح" التي عمدت بدماء قادتها الشهداء معالم الانتصار على طريق التحرير.

وأضاف "عوض" قائلاً: ونحن اليوم نحيي الذكرى الخالدة للقادة المؤسسين، لا بد من الوقوف أمام المحطات النضالية والفكرية للشهداء الثلاثة، الذين يعتبرون من أهم المدارس الوطنية والحركية التي لا بد أن يكون لها الحضور الدائم والمكانة المتميزة في ذاكرة أبناء شعبنا، وتحديدا أبناء حركة فتح والأجيال القادمة والمتعاقبة من الأشبال والزهرات الناشئة في صفوفها، وأن يكون الشهداء القادة الثلاث ملهماً وطنياً في اطار حركة فتح ومحفزاً تنظيمياً لحفظ التراث النضالي والسياسي للحركة التي قادت شعبنا الفلسطيني نحو المشروع الوطني المستقل الذي عنوانه الرئيسي الدولة وعاصمتها القدس الشريف، وأن تكون الذكرى بمثابة رسالة للفتحاويين عنوانها الرئيسي وحدة حركة "فتح" الطريق للنصر المبين.

وأكد "عوض" أن القادة الشهداء الثلاثة ولا سيما الشهيد القائد " صلاح خلف " الذي كان يمتلك الرؤية الفكرية السياسية في اطارها النضالي وبعدها الوطني، جعلته محط انظار كافة المناضلين من أبناء شعبنا الفلسطيني وأحرار العالم بأسره، وهذا بسبب الكاريزما ذات الشخصية الفكرية والسياسية النضالية التي كان يمتلكها وفق رؤية تحررية جسدت معالمها ومضامينها في نضالات وسياسات حركة فتح، وهذا ينطبق على سيرة الشهداء "أبو الهول والعمري" اللذان اسسا نموذجاً فكرياً أمنياً للثورة الفلسطينية المعاصرة ، وكانوا أحد الرواد الأوائل الذين وضعوا أسس للنظرية الأمنية في اطارها الثوري من خلال قربهم وعلاقتهم بالشهيد صلاح خلف، الذي يعتبر رجل الأمن الأول وأحد مؤسسي النظرية الأمنية بمفهومها الحركي والوطني العام.

واستطرد "عوض" متحدثاً في الذكرى السنوية لاستشهاد القادة الثلاثة الأبطال بأن الذكرى تعد بمثابة رافعة معنوية ذات قيمة نضالية لكل الفتحاويين من منطلق الاعتزاز الثابت والافتخار الدائم بسيرة ومسيرة قادتهم من الشهداء العظام الذين لم يبخلوا بأرواحهم الطاهرة والزكية على فلسطين وعدالة قضيتها، وبقاء الذكرى خالدة في أفئدة وعقول الذاكرة الوطنية للأبد.

وشدد على ضرورة أن تكون احياء الذكرى عنواناً تنظيمياً من أجل النهوض بالواقع التنظيمي، وجعل الذكرى وتخليدها رادفاً مهماً للاستمرار نحو تقدم سيرة ومسيرة حركة فتح على كافة الصعد والمستويات، وأن تكون الذكرى عنواناً وحدوياً لوحدة حال الحركة والانتصار لمناضليها وقيادتها وكوادرها الذين كان لهم الأثر الفعلي والحقيقي لديمومة الحركة وواقع استمرارها الوطني، والوقوف في وجه الذين يحاولوا تقزيمها والاستفراد بها والاستحواذ عليها وخطفها من أجل أجنتداتهم المتنفذة التي تتوافق مع مصالحهم الخاصة، والتي هي بالطبع مصالح وأجندات تتعارض جملةً وتفصيلاً مع رؤية حركة فتح على المستوى التنظيمي والفلسطيني.

وأكد  د. "عبد الحكيم عوض" عضو المجلس الثوري لحركة فتح في ختام تصريحاته الصحفية على أهمية تخليد الذكرى للقادة الشهداء الذين كانوا وسيبقون نبراساً يضئ طريق الحرية للمناضلين الأحرار من أبناء الشعب الفلسطيني وحركته الرائدة فتح التي لها التحية في الذكرى السنوية لاستشهاد القائد ابو اياد ورفاقه الأبطال، مقدماً التحيات وايات الفخر والاعتزاز والمجد والخلود للشهداء القادة الثلاث ولعائلاتهم وذويهم، الذين لهم الأولوية والأهمية الوطنية الدائمة في ذاكرة الحضور الوطني لشعبنا الفلسطيني المتمرس بتاريخ نضالهم على طريق الحرية والاستقلال.

أكد عضو المجلس الثوري لحركة فتح، الدكتور عبد الحكيم عوض في الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة الفتحاويون الثلاثة صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، على أهمية احياء الذكرى الوطنية وتخليدها في ذاكرة شعبنا، ولا سيما في أذهان الأجيال الفلسطينية المتعاقبة، نظراً لأهميتها الوطنية لشهداء قادوا الثورة الفلسطينية نحو معالم التضحية و الانتصار والبطولة، وكانوا لحركتنا الرائدة "فتح"عنواناً تنظيمياَ في الإطار العام للحركة الوطنية الفلسطينية، من خلال القيمة الفكرية والسياسية لنهجهم ذات الخط الوطني الملتزم والنهج التي قامت عليه حركة فتح، على طريق الحرية واقامة الدولة المستقلة.

وقال د. عوض  في تصريحات صحفية بمناسبة الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة العظام صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، أنهم الشهداء الأبرار الذين قدموا للثورة الفلسطينية الكثير من التضحيات والبطولات، الذين سيبقون العنوان الأشم في تاريخ حركتنا العملاقة "فتح" التي عمدت بدماء قادتها الشهداء معالم الانتصار على طريق التحرير.

وأضاف "عوض" قائلاً: ونحن اليوم نحيي الذكرى الخالدة للقادة المؤسسين، لا بد من الوقوف أمام المحطات النضالية والفكرية للشهداء الثلاثة، الذين يعتبرون من أهم المدارس الوطنية والحركية التي لا بد أن يكون لها الحضور الدائم والمكانة المتميزة في ذاكرة أبناء شعبنا ، وتحديدا أبناء حركة فتح والأجيال القادمة والمتعاقبة من الأشبال والزهرات الناشئة في صفوفها، وأن يكون الشهداء القادة الثلاث ملهماً وطنياً في اطار حركة فتح ومحفزاً تنظيمياً لحفظ التراث النضالي والسياسي للحركة التي قادت شعبنا الفلسطيني نحو المشروع الوطني المستقل الذي عنوانه الرئيسي الدولة وعاصمتها القدس الشريف، وأن تكون الذكرى بمثابة رسالة للفتحاويين عنوانها الرئيسي وحدة حركة " فتح" الطريق للنصر المبين.

واضاف "عوض"، أن القادة الشهداء الثلاثة ولا سيما الشهيد القائد "صلاح خلف" الذي كان يمتلك الرؤية الفكرية السياسية في اطارها النضالي وبعدها الوطني، جعلته محط انظار  كافة المناضلين من أبناء شعبنا الفلسطيني وأحرار العالم بأسره، وهذا بسبب الكاريزما ذات الشخصية الفكرية والسياسية النضالية التي كان يمتلكها وفق رؤية تحررية جسدت معالمها ومضامينها في نضالات وسياسات حركة فتح، وهذا ينطبق على سيرة الشهداء "أبو الهول والعمري" اللذان اسسا نموذجاً فكرياً أمنياً للثورة الفلسطينية المعاصرة، وكانوا أحد الرواد الأوائل الذين وضعوا أسس للنظرية الأمنية في اطارها الثوري من خلال قربهم وعلاقتهم بالشهيد صلاح خلف، الذي يعتبر رجل الأمن الأول وأحد مؤسسي النظرية الأمنية بمفهومها الحركي والوطني العام.

واستطرد "عوض" متحدثاً في الذكرى السنوية لاستشهاد القادة الثلاثة الأبطال بأن الذكرى تعد بمثابة رافعة معنوية ذات قيمة نضالية لكل الفتحاويين من منطلق الاعتزاز الثابت والافتخار الدائم بسيرة ومسيرة قادتهم من الشهداء العظام الذين لم يبخلوا بأرواحهم الطاهرة والزكية على فلسطين وعدالة قضيتها، وبقاء الذكرى خالدة في أفئدة وعقول الذاكرة الوطنية للأبد.

وشدد على ضرورة أن تكون احياء الذكرى عنواناً تنظيمياً من أجل النهوض بالواقع التنظيمي، وجعل الذكرى وتخليدها رادفاً مهماً للاستمرار نحو تقدم سيرة ومسيرة حركة فتح على كافة الصعد والمستويات، وأن تكون الذكرى عنواناً وحدوياً لوحدة حال الحركة والانتصار لمناضليها وقيادتها وكوادرها الذين كان لهم الأثر الفعلي والحقيقي لديمومة الحركة وواقع استمرارها الوطني، والوقوف في وجه الذين يحاولوا تقزيمها والاستفراد بها والاستحواذ عليها وخطفها من أجل أجنتداتهم المتنفذة التي تتوافق مع مصالحهم الخاصة، والتي هي بالطبع مصالح وأجندات تتعارض جملةً وتفصيلاً مع رؤية حركة فتح على المستوى التنظيمي والفلسطيني.

وأكد د. "عبد الحكيم عوض" عضو المجلس الثوري لحركة فتح في ختام تصريحاته الصحفية على أهمية تخليد الذكرى للقادة الشهداء الذين كانوا وسيبقون نبراساً يضئ طريق الحرية للمناضلين الأحرار من أبناء الشعب الفلسطيني وحركته الرائدة فتح التي لها التحية في الذكرى السنوية لاستشهاد القائد ابو اياد ورفاقه الأبطال، مقدماً التحيات وايات الفخر والاعتزاز والمجد والخلود للشهداء القادة الثلاث ولعائلاتهم وذويهم، الذين لهم الأولوية والأهمية الوطنية الدائمة في ذاكرة الحضور الوطني لشعبنا الفلسطيني المتمرس بتاريخ نضالهم على طريق الحرية والاستقلال.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق