اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024م
عاجل
  • مصادر طبية لبنانية: ارتفاع عدد الشهداء في لبنان إلى 189 شهيدا وأكثر من 700 إصابة
  • جيش الاحتلال يبدأ الآن موجة ثالثة من الهجمات على جنوب لبنان
أبو الغيط يحذر من خطورة الخطة الإسرائيلية بتقسيم غزة وإفراغ شمال القطاعالكوفية مصادر طبية لبنانية: ارتفاع عدد الشهداء في لبنان إلى 189 شهيدا وأكثر من 700 إصابةالكوفية جيش الاحتلال يبدأ الآن موجة ثالثة من الهجمات على جنوب لبنانالكوفية تطورات اليوم الـ 353 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهيد ومصابون جراء انهيار مبنى سكني بسبب الحرب في غزةالكوفية الاحتلال يستهدف المستشفى الإيطالي في بلدة صور جنوبي لبنانالكوفية لبنان: 100 شهيد وأكثر من 400 جريح في الغارات "الإسرائيلية" على جنوب البلادالكوفية رئيس أركان الاحتلال يصادق على هجمات جديدة تستهدف لبنانالكوفية الصحة اللبنانية: 50 شهيدا وأكثر من 300 جريح نتيجة القصف على جنوب البلادالكوفية غالانت: دخلنا مرحلة جديدة من الحرب في لبنان ونجاحنا يعتمد على هذا الأمرالكوفية سلطات الاحتلال تمنع وفدا دبلوماسيا من دخول  المسجد الإبراهيميالكوفية إعلام الاحتلال: إطلاق 25 صاروخا من لبنان باتجاه شمالي الأراضي المحتلةالكوفية إعلام عبري: إصابة منزل بشكل مباشر بصاروخ في مستوطنة "جفعات أفني" غرب طبرياالكوفية دوي صافرات الإنذار في الأراضي المحتلة واعتراض عشرات الصواريخ بطبرياالكوفية صافرات الإنذار تدوي في منطقة نهر الأردنالكوفية مراسلنا: شهداء ومصابون جراء انهيار مبنى سكني شمال مدينة غزةالكوفية صافرات الإنذار تدوي شرق الناصرةالكوفية إعلام عبري: إطلاق نحو 10 صواريخ من لبنان في اتجاه صفد ومحيطهاالكوفية نزوح عائلات لبنانية من الجنوب باتجاه صيدا بعد موجة الغارات الثانية التي نفذها الاحتلالالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال قصف مدرستين كانت تؤوي 10 آلاف نازحالكوفية

خاص بالفيديو|| سائقو الأجرة في غزة محاصرون بين "كورونا" وأقساط التجار

19:19 - 23 مارس - 2020
الكوفية:

كتب – عمرو طبش: مع إعلان حالة الطوارئ في قطاع غزة وتعليق جميع المؤسسات التعليمية والوزارات، قبل أسبوعين، بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، تضرر العديد من فئات المجتمع، ومنهم فئة السائقين.

ويعتمد السائقون في عملهم على نقل الموظفين وطلبة الجامعات والعمال وكافة المواطنين الذين أصبحوا مع إعلان حالة الطوارئ لا يذهبون إلى عملهم، ويلتزمون منازلهم ضمن الإجراءات الاحترازية والوقائية للحد من الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

ويعتمد السائقون على مهنتهم بشكل أساسي كونها مصدر رزقهم الوحيد التي تعيلهم في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، والانقسام الفلسطيني، والحصار الإسرائيلي التي يعيشه قطاع غزة.

ويتحدث السائقون لـ"الكوفية"، أن وضعهم بات صعبا وسيئًا ابتداءً من الانقسام الفلسطيني وصولا إلى أزمة فيروس كورونا الذي انتشر في فلسطين وتسبب في إعلان حالة الطوارئ بكافة المحافظات.

ويوضح السائقون، أن عملهم يبدأ منذ ساعات الصباح حتى المساء في الطرقات للبحث عن ركاب لاكتمال النقلة الواحدة، ولكن دون جدوى ما يعود عليهم بخسائر مالية في ظل عدم وجود مواطنين في الشوارع. 

ويشير السائقون، إلى أنهم يقطعون مسافات طويلة بين المحافظات براكب واحد فقط وفي بعض الأحيان يجد البعض راكبين، ولكن العمل بهذه الطريقة لا يسد احتياجاتهم أبدا، خاصة أنها مهنتهم الوحيدة في ظل انتشار البطالة في غزة.

ويضيف السائقون، أن حركة المواطنين انعدمت في شوارع قطاع غزة بشكل كبير خاصة بعد إعلان وزارة الصحة اكتشاف حالتي إصابة بفيروس كورونا.

ويقول السائقون، إنهم قبل أزمة كورونا كانوا يحصلون على يومية تتراوح بين 30 إلى 40 شيقل، أما بعد الأزمة فيلا تزيد اليومية على 10 إلى 15 شيقل وفي بعض الأحيان لا يجدون شيئا.

ويؤكد السائقون، أن تجار السيارات لا يزالون يطالبونهم بدفع الأقساط الشهرية المتبقية عليهم، دون مراعاة حالة الطوارئ التي يمر بها قطاع غزة وانعدام الحالة الاقتصادية فيه.

ويطالب السائقون التجار بالنظر اليهم بتخفيض الأقساط الشهرية، أو توقفها خلال حالة الطوارئ، ومراعاة الظروف الاقتصادية الذين يمرون بها.

وحول الإجراءات الاحترازية والوقائية، يوضح السائقون أنهم يهتمون في الاجراءات بشكل كبير من خلال تعقيم السيارات بشكل يومي، وارتدائهم الكمامات والقفازات، ووجود المعقمات داخل السيارات لتعقيم الركاب.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق