اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024م
عاجل
  • صافرات الإنذار تدوي في منطقة نهر الأردن
  • مراسلنا: شهداء ومصابون جراء انهيار مبنى سكني شمال مدينة غزة
  • صافرات الإنذار تدوي شرق الناصرة
  • إعلام عبري: إطلاق نحو 10 صواريخ من لبنان في اتجاه صفد ومحيطها
  • نزوح عائلات لبنانية من الجنوب باتجاه صيدا بعد موجة الغارات الثانية التي نفذها الاحتلال
صافرات الإنذار تدوي في منطقة نهر الأردنالكوفية مراسلنا: شهداء ومصابون جراء انهيار مبنى سكني شمال مدينة غزةالكوفية صافرات الإنذار تدوي شرق الناصرةالكوفية إعلام عبري: إطلاق نحو 10 صواريخ من لبنان في اتجاه صفد ومحيطهاالكوفية نزوح عائلات لبنانية من الجنوب باتجاه صيدا بعد موجة الغارات الثانية التي نفذها الاحتلالالكوفية تطورات اليوم الـ 353 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية إعلام عبري: صافرات الإنذار تدوي في 20 منطقة في الشمال من طبريا إلى صفدالكوفية إعلام عبري: سقوط صواريخ في صفدالكوفية إعلام عبري: صافرات الإنذار تدوي في "أبيريم" بالجليل الغربيالكوفية إعلام عبري: صافرات الإنذار تدوي في "ألكوش" بالجليل الغربيالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال قصف مدرستين كانت تؤوي 10 آلاف نازحالكوفية بعد إغلاقه لأسبوعين.. إعادة فتح معبر الكرامة أمام الحركة التجاريةالكوفية غارات إسرائيلية على عيتا الجبل ورشاش والطبري وكفر حتى والعباسية جنوبي لبنانالكوفية نتنياهو يأمر فعليا ببناء حاجز على الحدود مع الأردنالكوفية "هاليفي": العملية العسكرية المستمرة ضد حزب اللهالكوفية طيران الاحتلال ينفذ غارة تستهدف موقعا في بلدة الزرارية جنوب لبنانالكوفية اختتام فعاليات مهرجان أيام الثقافة الفلسطينية في بولنداالكوفية تراجع البورصة الإسرائيلية تزامنا مع تصاعد الحرب بالشمالالكوفية طائرات الاحتلال تواصل شن غارات مكثفة على لبنانالكوفية صافرات الإنذار تدوي الآن في مستوطنات الجليل الأعلىالكوفية

في ذكراه السادسة..

فيديو|| أبو ظريفة لـ"الكوفية": الانعكاسات السلبية للعدوان على غزة لا تزال قائمة حتى اليوم

17:17 - 09 يوليو - 2020
الكوفية:

غزة: أكد عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، طلال أبو ظريفة، اليوم الخميس، أن الانعكاسات السلبية للعدوان على قطاع غزة عام 2014، لا تزال قائمة حتى اليوم.

وقال أبو ظريفة، في تصريحات خاصة لـ"الكوفية"، إن "المحطات التي جرى التوقف فيها في إطار تقييم العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2014 لم تكن على المستوى السياسي الذي يمكننا من استخلاص الدروس والعبر لنبني على ما هو إيجابي ونتجاوز العديد من الثغرات في مجرى العمل السياسي والكفاحي والنضالي في مواجهة الاحتلال".

وأضاف، أن "التقييم الذي جرى كان على مستوى العمل الميداني لقوى المقاومة، لتقييم الأداء في مواجهة العدوان الإسرائيلي"، لافتا إلى أن "التقييم الذي كان مطلوبا بشكل جدي هو البناء على قام به الوفد الموحد للكل الوطني الفلسطيني في إطار توقيع اتفاق التهدئة في أغسطس 2014، والذي بموجه تم وقف إطلاق النار".

وأوضح، أن "الشق المتعلق بالالتزامات الإسرائيلية لرفع الحصار الشامل وإعادة بناء ما دمره الاحتلال الإسرائيلي، توقف بفعل تعنت وتهرب سلطات الاحتلال"، مشددا على أن آثار العدوان وانعكاساته السلبية على العديد من مناحي الحياة لا تزال قائما حتى الأن".

وأشار أبو ظريفة، إلى أن "الجانب الفلسطيني وقع في خطأ عندما وافق على الآلية التي فرضها الاحتلال بالتعاون مع الأمم المتحدة لإعادة إعمار غزة".

وأردف، "كان من المفترض أن يربط الجانب الفلسطيني بين حالة الهدوء وعودة الاستقرار ووقف إطلاق النار من جهة، مقابل رفع الحصار البري والبحري والجوي عن قطاع غزة"، مبينا أن "هذه واحدة من بين الثغرات التي لازالت قائمة ويستخدمها الاحتلال لإبقاء قطاع غزة دائما يعيش أزماته الاجتماعية والاقتصادية بقعل الحصار، للنأي به من أي يكون جزءا من مشروع المواجهة مع الاحتلال ومشاريعه".

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق