اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2024م
عاجل
  • صافرات الإنذار تدوي في صفد المحتلة ومحيطها شمال فلسطين المحتلة
  • ‏ شهيد بقصف الاحتلال بلدة عيترون جنوب لبنان
  • مراسلنا: 7 إصابات في قصف استهدف منزلًا في منطقة مواصي رفح جنوبي القطاع
  • ‏مراسلنا: إصابات جراء استهداف منزل في منطقة المواصي غرب رفح
  • إعلام عبري: تم إطلاق 300 صاروخ من لبنان على "إسرائيل" منذ صباح اليوم
  • العاهل الأردني: حرب غزة يجب أن تنتهي وضحاياها لا يمكنهم تحمل الانتظار
  • العاهل الأردني: المجتمع الدولي اختار المسار الأسهل بقبوله احتلال إسرائيل لفلسطين
  • العاهل الأردني: العنف في الأماكن المقدسة تزايد وبتشجيع من أعضاء في حكومة الاحتلال
  • العاهل الأردني: إسرائيل قتلت أطفالا وعمال إغاثة في غزة أكثر من أي حرب
  • العاهل الأردني: لا مبرر لحجم الفظائع في غزة منذ 7 أكتوبر
  • العاهل الأردني: القانون الدولي امتياز يمنح لبعض الدول وتحرم منه دول أخرى
  • العاهل الأردني: نمر بأخطر مرحلة شهدها العالم والأزمات تعصف بمجتمعنا الدولي
  • نشوب حرائق بمناطق مختلفة في مدينة صفد ومحيطها جرّاء إطلاق صواريخ من لبنان
  • صافرات الإنذار تدوي في "ليمان" و"جيشر زيف" بالجليل الغربي خشية تسلل طائرات مسيّرة
صافرات الإنذار تدوي في صفد المحتلة ومحيطها شمال فلسطين المحتلةالكوفية ‏ شهيد بقصف الاحتلال بلدة عيترون جنوب لبنانالكوفية مراسلنا: 7 إصابات في قصف استهدف منزلًا في منطقة مواصي رفح جنوبي القطاعالكوفية ‏مراسلنا: إصابات جراء استهداف منزل في منطقة المواصي غرب رفحالكوفية إعلام عبري: تم إطلاق 300 صاروخ من لبنان على "إسرائيل" منذ صباح اليومالكوفية العاهل الأردني: حرب غزة يجب أن تنتهي وضحاياها لا يمكنهم تحمل الانتظارالكوفية العاهل الأردني: المجتمع الدولي اختار المسار الأسهل بقبوله احتلال إسرائيل لفلسطينالكوفية العاهل الأردني: العنف في الأماكن المقدسة تزايد وبتشجيع من أعضاء في حكومة الاحتلالالكوفية العاهل الأردني: إسرائيل قتلت أطفالا وعمال إغاثة في غزة أكثر من أي حربالكوفية العاهل الأردني: لا مبرر لحجم الفظائع في غزة منذ 7 أكتوبرالكوفية العاهل الأردني: القانون الدولي امتياز يمنح لبعض الدول وتحرم منه دول أخرىالكوفية العاهل الأردني: نمر بأخطر مرحلة شهدها العالم والأزمات تعصف بمجتمعنا الدوليالكوفية نتنياهو: سنواصل مهاجمة حزب الله في لبنانالكوفية الكويت: الهجمات الإسرائيلية على لبنان انتهاكا صارخا لكافة القوانين الدوليةالكوفية وزير الخارجية المصري يشيد بموقف أيرلندا بعد اعترافها بالدولة الفلسطينيةالكوفية العاهل الأردني بالأمم المتحدة: المتطرفون في إسرائيل يجرون المنطقة إلى الهاويةالكوفية نشوب حرائق بمناطق مختلفة في مدينة صفد ومحيطها جرّاء إطلاق صواريخ من لبنانالكوفية صافرات الإنذار تدوي في "ليمان" و"جيشر زيف" بالجليل الغربي خشية تسلل طائرات مسيّرةالكوفية الدفاع المدني ينعى أحد عناصره "شهيدا" شمال غزةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في رأس الناقورة خشية تسلل طائرة مسيّرة من لبنانالكوفية

الكوفية تنشر نص البيان الختامي لاجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية

06:06 - 04 سبتمبر - 2020
الكوفية:

رام الله: شدد البيان الختامي الصادر عن اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية على أن شعبنا بمكوناته كافة، وفي مقدمتها القيادة الفلسطينية، يؤكدون رفضهم المطلق لجميع المشاريع الهادفة إلى تصفية قضيتنا الوطنية، وتجاوز حقوقنا المشروعة، ورفضهم لأي مساسٍ بالقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية.

وأكد البيان، في نهاية اجتماع الأمناء العامين برئاسة الرئيس محمود عباس، الذي عقد، مساء أمس الخميس، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، وفي العاصمة اللبنانية بيروت عبر الفيديو كونفرنس، على أن شعبنا وقيادته يدينون كل مظاهر التطبيع مع الاحتلال، ويعتبرون ذلك طعنة في ظهر الشعب الفلسطيني والأمتين العربية والإسلامية، وأن القيادة الفلسطينية تدعو شعوبنا وأحرار العالم للتصدي بكل ما أوتوا من قوة لهذه المخططات.

نص البيان كما حصلت عليه الكوفية:

بسم الله الرحمن الرحيم
بيان صادر عن اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية
شعبنا العظيم
أمتنا العربية والإسلامية
أحرار العالم
في هذه اللحظات المصيرية من تاريخ شعبنا، والتي تتعرض فيها قضيتكم المركزية لمخاطر التآمر والتصفية ومحاولات اختزالها في حلول معيشية، وتجريدنا من حقنا في تقرير مصيرنا، وإقامة دولتنا المستقلة كاملة السيادة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، و القدس المحتلة عاصمتها، كما نصت عليه وثيقة الوفاق الوطني، وحل قضية اللاجئين وحقهم في العودة إلى ديارهم الذين هجروا منها على أساس القرار 194، تأتي المؤامرات والمخططات التي تقوم بها حكومة الاحتلال والإدارة الأمريكية الحالية، من خلال صفقة القرن ومخططات الضم، وتمرير التطبيع المجاني الذي رفضه شعبنا بأكمله.
وفي هذا الاجتماع التاريخي المنعقد اليوم، ينطلق الفعل الفلسطيني على قلب رجلٍ واحد تحت مظلة م. ت. ف، الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، بمبادرة شجاعة ومسؤولية وطنية عالية من الأخ الرئيس أبو مازن، رئيس دولة فلسطين، ورئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والأمناء العامين للفصائل، للشروع في جهدٍ وطني مبارك يستجيب للرغبة الوطنية الصادقة، وينسجم مع أهدافنا ومبادئنا ومنطلقاتنا التي تحتم علينا الترجمة الحقيقية لإنهاء الانقسام، وإنجاز المصالحة، وتجسيد الشراكة الوطنية الفلسطينية.
إن الشعب الفلسطيني بمكوناته كافة، وفي مقدمتها القيادة الفلسطينية المجتمعة اليوم برئاسة الأخ الرئيس أبو مازن، تؤكد رفضها المطلق لجميع المشاريع الهادفة إلى تصفية قضيتنا الوطنية، وتجاوز حقوقنا المشروعة، كما تؤكد رفضها لأي مساسٍ بالقدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية. وتدين كل مظاهر التطبيع مع الاحتلال، وتعتبر ذلك طعنةً في ظهر الشعب الفلسطيني والأمتين العربية والإسلامية، وتدعو القيادة الفلسطينية شعوبنا وأحرار العالم للتصدي بكل ما أوتوا من قوة لهذه المخططات.
كما وناقش اجتماع الأمناء العامين قواعد الاشتباك مع الاحتلال، بما في ذلك تفعيل العاملين الإقليمي والدولي لمواجهة تلك المخططات، وتوافق المجتمعون على وسائل وآليات النضال لمواجهة الاحتلال على أرضنا المحتلة، بما في ذلك ما كفلته المواثيق الدولية من حق الشعوب في مقاومة الاحتلال.
ونحن كفلسطينيين نرى أن من حقنا ممارسة الأساليب النضالية المشروعة كافة، وفي هذه المرحلة نتوافق على تطوير وتفعيل المقاومة الشعبية كخيار أنسب للمرحلة، دفاعاً عن حقوقنا المشروعة لمواجهة الاحتلال.
ومن أجل تحقيق أهدافنا الاستراتيجية لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة، يتوجب علينا الإسراع في إنهاء الإنقسام وتحقيق المصالحة والشراكة الوطنية.
وفي هذا السياق، وكشعب واحد وموحد، نعيش في وطنٍ حرٍ واحد، توافقنا على ضرورة أن نعيش في ظل نظام سياسي ديمقراطي واحد، وسلطة واحدة، وقانون واحد، في إطار من التعددية السياسية والفكرية، وترسيخ مبدأ التداول السلمي للسلطة من خلال الانتخابات الحرة والنزيهة، وفق التمثيل النسبي الكامل في دولةٍ وفق المعايير الدولية.
كما ونؤكد على إقامة الدولة الفلسطينية على كامل الأرض الفلسطينية المحتلة وعاصمتها القدس، ونؤكد هنا بأنه لا دولة في غزة، ولا دولة بدون غزة.
ولإدراكنا بوجوب توحيد الموقف على الرغم من وجود التباينات في الرأي حول بعض القضايا، فقد قررنا تشكيل لجنة من شخصيات وطنية وازنة، تحظى بثقتنا جميعا، تقدم رؤية استراتيجية لتحقيق إنهاء الانقسام والمصالحة والشراكة في إطار م. ت. ف الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني، خلال مدة لا تتجاوز خمسة أسابيع، لتقديم توصياتها للجلسة المرتقبة للمجلس المركزي الفلسطيني.
كما توافقنا على تشكيل لجنة وطنية موحدة لقيادة المقاومة الشعبية الشاملة، على أن توفر اللجنة التنفيذية لها جميع الاحتياجات اللازمة لاستمرارها.
تحية إكبار وإجلال لأهلنا الصامدين الصابرين في القدس المحتلة، وفي مخيمات اللجوء في كل مكان، ونحيي بكل التقدير والاحترام عائلات الشهداء والأسرى والجرحى، ونقول لهم إن الفجر قريب.
وفي الختام نعبر عن تضامننا العميق مع الشعب اللبناني الشقيق في محنته الحالية، ونعرب عن شكرنا وتقديرنا لاستضافة لبنان لهذا الاجتماع التاريخي والهام لشعبنا الفلسطيني

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق