اليوم الاربعاء 27 نوفمبر 2024م
غاسبريني مدرب أتلانتا: الثقة سبب الأداء المذهلالكوفية كومباني: لم أفهم النظام الجديد لدوري الأبطالالكوفية كاتس أيضاً إلى المحكمة الجنائية الدوليةالكوفية شمال إسرائيل، وليس جنوب لبنان!الكوفية بث مباشر || تطورات اليوم الـ 418 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية لافروف: التصعيد بالشرق الأوسط سببه نهج "إسرائيل" العدوانيالكوفية صور || مستوطنون يقطعون 100 شجرة زيتون معمرة شرق سلفيتالكوفية 4 شهداء و10 مصابين بقصف منزل مأهول شرق غزةالكوفية إصابات بالاختناق جراء قمع الاحتلال مزارعين شرق نابلسالكوفية استشهاد 6 سوريين في قصف إسرائيلي لمعابر بريف حمص الغربيالكوفية عشرات المستوطنين يقتحمون باحات "الأقصى"الكوفية الدفاع المدني في غزة يعمل بمركبة إنقاذ واحدة فقطالكوفية الأمم المتحدة: إسرائيل تعرقل وصول طواقمنا للمحاصرين في شمال قطاع غزةالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف تل الزعتر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية 822 مجموعة مالية أوروبية مرتبطة بالمستوطنات الإسرائيليةالكوفية شهداء ومصابون بقصف الاحتلال جباليا وبيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية 8 شهداء بينهم 3 أطفال جراء قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزةالكوفية الملك الأردني والرئيس المصري يؤكدان ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزةالكوفية فيديو || اشتباكات مسلحة بعد اقتحام الاحتلال طوباس ومخيم الفارعةالكوفية فيديو || الاحتلال يهدم منزل الشهيد مهند العسود غرب الخليلالكوفية

دراسة: اللعب بالدمي يساعد طفلك على تطوير مهاراته الاجتماعية

18:18 - 02 أكتوبر - 2020
الكوفية:

وكالات: أظهرت دراسة جديدة أن اللعب بالدمى يستخدم منطقة دماغية تدعى التلم الصدغي الخلفي العلوي، تساعد الأطفال على تطوير التعاطف مع الآخرين ومهارات المعالجة الاجتماعية.

وقالت مؤلفة الدراسة، الباحثة التنموية سارة غيرسون من جامعة كارديف، "نحن نستخدم هذه المنطقة من الدماغ عندما نفكر في أشخاص آخرين، خاصة عندما نفكر في أفكار أو مشاعر شخص آخر"

وأضافت، "تشجع الدمى الأطفال على إنشاء عوالمهم الخيالية الصغيرة، والتفكير بالآخرين وكيف يمكن أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض. إن نشاط منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي من الدماغ، يظهر أن اللعب بالدمى يساعد الأطفال على التدرب على بعض المهارات الاجتماعية التي سيحتاجون إليها في حياتهم اللاحقة"

إضافة إلى ما سبق أكدت غيرسون، أن منطقة الدماغ هذه تلعب دوراً مشابهاً في دعم التعاطف والمعالجة الاجتماعية.

أثناء الدراسة، استخدمت الدكتورة غيرسون وزملاؤها تقنية مسح للدماغ تسمى التحليل الطيفي للأشعة تحت الحمراء لمراقبة 33 طفلاً من الجنسين، تتراوح أعمارهم بين 4-8 سنوات، أثناء لعبهم بدمى باربي وألعاب الأطفال المتنوعة.

لعب الأطفال بمفردهم ومع أحد الباحثين، وتمت مقارنة هذه الأنشطة باللعب الفردي والاجتماعي مع اللعب الذي يتضمن ألعاب الفيديو على الكمبيوتر اللوحي.

وجد الفريق أن منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي كانت نشطة تمامًا عندما كان الأولاد والبنات يلعبون جنبًا إلى جنب مع الدمى كما كان الحال عندما لعبوا اجتماعيًا مع الآخرين.

في المقابل، عندما تُرك الأطفال للعب ألعاب الفيديو على جهاز لوحي، كان هناك نشاط أقل بكثير في منطقة الدماغ.

أُجريت الدراسة بالتعاون مع شركة ماتيل لصناعة الألعاب، التي تنتج دمية الأزياء باربي، التي ظهرت لأول مرة تجاريًا في عام 1959.

يذكر أن نتائج الدراسة الكاملة نُشرت في مجلة "فرونتيرز إن هيومان نيورو سينس" الطبية، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق