اليوم الاثنين 23 سبتمبر 2024م
عاجل
  • مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة إذنا غربي الخليل
  • الاحتلال يقصف موقعا في حي سكني ببلدة أنصار جنوب لبنان
  • الصحة اللبنانية: 3 جرحى جراء غارة إسرائيلية على بلدة عيناتا
  • مراسلنا: الاحتلال ينسف مباني سكنية غرب مدينة رفح
مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة إذنا غربي الخليلالكوفية الاحتلال يقصف موقعا في حي سكني ببلدة أنصار جنوب لبنانالكوفية تطورات اليوم الـ 353 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الصحة اللبنانية: 3 جرحى جراء غارة إسرائيلية على بلدة عيناتاالكوفية مراسلنا: الاحتلال ينسف مباني سكنية غرب مدينة رفحالكوفية المقاومة الإسلامية في العراق تقصف قاعدة للواء غولاني في الأراضي المحتلةالكوفية وزير خارجية الاحتلال: لن نتوقف حتى إزالة التهديد ضدناالكوفية لابيد: أدعم سلاح الجو وجنود الجيش فيما يقومون به في لبنانالكوفية قوات الاحتلال تعتقل شابا من مخيم عقبة جبر جنوب أريحاالكوفية نكثف الهجمات في لبنان.. غالانت يطالب الإسرائيليين بالتحلي بالهدوءالكوفية لبنان.. ارتفاع شهداء الضاحية الجنوبية إلى 52 شهيدًاالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم شعفاط بالقدس المحتلةالكوفية نتنياهو: نصف الرهائن في غزة قتلواالكوفية الخليل.. إصابة شاب هاجم جنديًا إسرائيليًا وحاول الاستيلاء على سلاحهالكوفية الأردن يعلن إعادة المواطنين المحتجزين في إسرائيل بعد حادث جسر الملك حسينالكوفية الاحتلال يشن غارات كثيفة استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاعالكوفية مستوطنون يجرفون أراضي غرب سلفيت شمال الضفةالكوفية شمال غزة بين مطرقة الجوع وسنديان الترحيلالكوفية الالتزام بقواعد الاشتباكالكوفية سلطات الاحتلال تهدم قرية العراقيب للمرة 230 على التواليالكوفية

أغرب 5 طقوس دفن الموتى في العالم

14:14 - 28 ديسمبر - 2020
الكوفية:

وكالات: منذ آلاف السنين، تعامل الناس مع دفن الموتى بطرق مختلفة، وكان لكل ثقافة طقوس جنائزيّة خاصة بها تتحكّم بها المعتقدات السائدة والعادات والتقاليد التي تحكم الشعوب المختلفة.
على الرغم من أن الطريقة الشائعة هي دفن الميّت أو حرقه في ثقافات أخرى، إلا أنك في هذا المقال ستجد طرق عجيبة نابعة من اختلاف المعتقدات والثقافات للجنائز ودفن الموتى.

  1. طقوس ساتي الهندية

عادة هندية في الجنائز تُعرف باسم ساتي وتعني حرق الزوجة. هذه العادة القديمة انتشرت في العصور القديمة في أجزاء عديدة من الهند، وعلى الرغم من حظرها إلا أن العديد من القبائل الهندية لا تزال تُمارس هذه العادة بسرية مطلقة وغالبًا ضد رغبة الضحية.
وبعد وفاة الزوج، كانت هناك طقوس جنائزية خاصة تُمارس على زوجته كذلك، وذلك من خلال حرقها حية أو أن تجلد الضحية نفسها حتى الموت، كما أن هناك أشكال أخرى من هذه الطقوس المريعة كأن يتم دفن الزوجة حية أو إغراقها وهي على قيد الحياة.

  1. بتر الإصبع في غينيا

قبيلة "داني" الغينية لديها عادة غريبة عند دفن الموتى، وهي بتر إصبعهم تعبيرًا عن حزنهم الشديد على وفاة الميت، وعلى الرغم من غرابة هذه العادة، لكنها لم تكن مميتة إلا إن تسبّبت بعدوى.
وقبيلة داني هي إحدى القبائل التي كانت مختفية، لكن تم الوصول إليها خلال القرن العشرين، وأصبحت معروفة اليوم بفضل السياحة.
التقليد الذي تم حظره اليوم في غينيا الجديدة، يتم عبر قيام أقارب المتوفى بقطع جزء من إصبعهم وحرقه ووضع رماده جانبًا في مكان الذكرى، حتى الأطفال من الإناث كان يتم تطبيق الأمر عليهنّ.

  1. الدفن المعلّق

شعب "بّو" الذي كان يعيش في الصين القديمة، كان معتادًا على تعليق توابيت أمواته وإخفائها في مناطق محفوفة بالمخاطر، هذه التوابيت تم العثور عليها خلال حملات استكشافية لتاريخ حضارة بو وتعتبر دليلًا ملموسًا على طبيعة شعب "بو" الخاصة التي عاشوا وماتوا بها.
لم يُعرف الكثير عن حضارة بو الصينية، وذلك لقلة المدوّنات والمخطوطات التي تعود لهم، وعُثر على التوابيت المعلّقة في شقوق بالمنحدرات أو في كهوف التلال المرتفعة التي يصعب الوصول إليها، واقترح الباحثون أن تعليق التوابيت بهذا الشكل ربما يرتبط بأسباب دينية كأن يكون الميّت قريبًا من السماء، أو لإخفائها عن أيادي لصوص الجثث، أو ربما لتظل محمية من الأعداء.

|4. طقوس الموت الأسترالية القديمة

تمتاز القبائل الأسترالية القديمة أنها متنوّعة، ولكلٍ منها عاداته وثقافته الخاصة التي تختلف عن الآخرين، على سبيل المثال، كانت إحدى القبائل تقوم بطبخ جثث الموتى ثم جمع سوائل الجسم ودهن جلد الشباب بهذه السوائل اعتقادًا أنها تُكسبهم القوة.
قبيلة أسترالية أخرى كانوا يأخذون جماجم الأموات ويُحوّلوها إلى آنية للشرب على المدى الطويل لتظل ذكرى الميت، وثقافة أسترالية أخرى كانت تقوم بتجفيف جثث الموتى بالشمس ثم وضعها في فجوة بشجرة برية لتبقى على اتّصال بالعالم الروحي من خلال الطبيعية.

|5. طقوس دفن الموتى الغريبة في المكسيك

لعل أكثر ما تشتهر به المكسيك هو تعدد ثقافاتها الممزوجة بالكاثوليكية الرومانية، ما يعني أن طريقة التعامل مع الموت لم تتم بحزن أو أسى، إنما عبر احتفالات صاخبة مليئة بالألوان، ويُعرف ذلك باحتفالات يوم الموتى.
خلال هذا الاحتفال، يرتدي المشاركون أزياء مرعبة ويستعملون الجماجم والعظام كحلي وأدوات للزينة، أضف إلى ذلك أن الحداد ثقافة مذمومة في المكسيك، قبائل مكسيكية عديدة مثل الأزتيك وتولتيك تعتبر أن الحداد سلوك غير محترم، ويُنظر للموت فيها على أنها خطوة أولى في رحلة طويلة.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق