اليوم الثلاثاء 24 سبتمبر 2024م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة حمى زلايا جنوب لبنان
طائرات الاحتلال تشن غارة على بلدة حمى زلايا جنوب لبنانالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة طمونالكوفية غارات جوية إسرائيلية تستهدف محيط بلدات الدوير بالنبطية ومعروب وكفردونين والسلطانية جنوبي لبنانالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مبنى بلدية البيرةالكوفية حزب الله: استهدفنا قاعدة عاموس "القاعدة ‏الرئيسية للنقل والدعم اللوجستي للمنطقة الشمالية" بصلية من الصواريخالكوفية تطورات اليوم الـ 354 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلين لعائلتي أبو حرب وجرغون جنوب وشرق مدينة خان يونسالكوفية مراسلنا: غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في محيط التحلية بالشيخ ناصر شرق خانيونسالكوفية سماع دوي انفجارات قوية في مرج ابن عامر شمال فلسطين المحتلةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في الجولان المحتلالكوفية مراسلنا: استهداف شقة سكنية في منطقة أبراج القلعة جنوب خانيونسالكوفية صافرات الإنذار تدوي جنوب وشرق حيفاالكوفية صافرات الإنذار تدوي في الجولان المحتلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتا جنوب نابلسالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية في منطقتي الزهراء والمغراقة وسط قطاع غزةالكوفية بوريل: "إسرائيل" فرضت في غزة أطول تعتيم إعلامي في تاريخ الحروبالكوفية جيش الاحتلال: هاجمنا حوالي 1600 هدف لحزب الله في أنحاء لبنانالكوفية التعاون الخليجي: نطالب المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لوقف الأعمال الاستفزازية للاحتلال وتجنب تصاعد التوتراتالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة قطنة شمال غرب القدس المحتلةالكوفية إطلاق نار كثيف يستهدف مستوطنة كوخاف يعقوب المطلة على مخيم قلنديا شمال شرق القدس المحتلةالكوفية

فيروس كورونا يعيد رسم قواعد عمل شركات التكنولوجيا

10:10 - 01 يناير - 2021
الكوفية:

وكالات: أثر وباء كورونا على كافة المجالات ، ولم تكن شركات التكنولوجيا بعيدة عن المشكلات، فمع ازدياد حجم ونفوذ الشركات الكبيرة، نمت الشكوك تجاه الصناعة ومكانتها في العالم، وسجلت مجلة بوليتكو الأمريكية 4 اتجاهات يجب الانتباه إليها في عام 2021
أولًا: تأثير كورونا على عالم التكنولوجيا، حيث فرضت الشركات المزيد من السيطرة على الصناعة الرقمية، مع نمو قوتها المالية ونفوذها في العالم الحقيقي وسط أرقام البطالة المرتفعة والعديد من المتاجر التقليدية التي تكافح لتغطية نفقاتها نتيجة الإغلاق على مستوى البلاد,
ثانيًا: المعلومات المضللة التي كافحتها الحكومات والمنصات التكنولوجيا طوال العام، حيث لم يعد الأمر مقتصرًا على الانتخابات لا سيما عندما تبدأ البلدان في طرح لقاحات فيروس كورونا.
ثالثًا: التساؤل حول ماذا سيفعل بايدن؟، وهو مطروح داخل وخارج الولايات المتحدة ، لا سيما المسؤولين في بروكسل الحريصين على إنشاء اتفاقية عبر الأطلسي حول كل شيء بدءًا من قواعد الأمن الإلكتروني العالمية إلى كيفية مراقبة المحتوى عبر الإنترنت.
رابعًا: المنافسة بين شركات التكنولوجيا الكبرى، حيث التزمت الشركات، لتوفير جدار رقمي ضد الذين يريدون إزالة عمالقة مثل جوجل وأبل وفيس بوك وأمازون لكن هذا التفاهم انتهى، مع انتشار التوترات والدعاوى القضائية الإنتقامية ، والحروب التي ستستمر حتى عام .2021
يذكر أن شركة أبل تخوض معركة ضد فيس بوك، بشأن استخدام شركة وسائل التواصل الاجتماعي لبيانات الأشخاص، في المقابل يدفع فيس بوك بنشاط سلطات المنافسة لملاحقة أبل، فيما تختبئ شركة جوجل خلف سجل الإنجازات الضعيف لفيس بوك في معالجة المعلومات المضللة حول مشكلات جوجل في الحد من المحتوى الزائف على يوتيوب.

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق