اليوم السبت 21 سبتمبر 2024م
تطورات اليوم الـ 351 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية نتنياهو..اليوم التالي لحرب "وحدة الساحات" يتكون نحو التغيير الإقليمي!الكوفية معنى التفجير الثاني الإسرائيلي؟الكوفية الابتكار في خدمة الدمارالكوفية إصلاح مجلس الأمن وعوائق الدول الكبرى!الكوفية حملة اقتحامات ومداهمات لعدة مناطق في الضفة الغربيةالكوفية وزير الصحة اللبناني: استشهاد 31 شخصا بينهم 3 أطفال و7 نساء بالغارة على ضاحية بيروتالكوفية العراق أبلغ لبنان استعداده لاستقبال أي عدد من جرحى تفجيرات أجهزة «البيجر»الكوفية الاحتلال يحتجز شابين على حاجز عسكري عند مدخل البيرة الشماليالكوفية مجلس الأمن يحذر من اندلاع صراع مدمر في لبنانالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة دير بلوط غرب سلفيتالكوفية مراسلنا: 8 إصابات جراء سقوط قذيفة مدفعية داخل أسوار الكلية الجامعية غرب خانيونسالكوفية شهيد في غارة إسرائيلية على منطقة حامول جنوب لبنانالكوفية العاهل الأردني يدعو إلى مواصلة دعم «الأونروا» للقيام بدورها الإنسانيالكوفية 3 شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على حي الزيتون جنوب مدينة غزةالكوفية شهيد ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة "مخيمر" في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تنسف مباني سكنية غرب مدينة رفح جنوب القطاعالكوفية حالة الطقس اليوم السبتالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً شمال مسجد حسن البنا بمخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في محيط مجمع ناصر الطبي بخان يونسالكوفية

"فك لغز" جمجمة المرأة التي عثر عليها في كهف بإيطاليا

10:10 - 04 مارس - 2021
الكوفية:

وكالات: نجح علماء إيطاليون، في فك شيفرة تاريخ جمجمة امرأة تعود للعصر النحاسي، عثر عليها في كهف بشمال إيطاليا.
وعثر على هذه الجمجمة من دون الفك السفلي، عام 2015 في كهف مارسيل لوبينز الجبسي بمقاطعة بولونيا شمال إيطاليا. وكان سكان شبه جزيرة أبينين يستخدمون هذا الكهف لطقوس الدفن.
ولم يجد الباحثون أي عظام أخرى في الكهف، بينما عثروا على هذه الجمجمة في مكان يصعب الوصول إليه وهي على حافة بئر عمودي.
واتضح من التحليل التركيبي للعظام، أنها تعود إلى امرأة عمرها 24-35 عامًا، وتحليل الكربون المشع يشير إلى أنها تعود للعصر النحاسي 3600-3380 عامًا قبل الميلاد.
واكتشف الباحثون، عدة خدوش على الجمجمة، ناتجة عن إزالة الأنسجة الرخوة بعد الوفاة كجزء من الطقوس الجنائزية، وكذلك ترسبات معدنية على العظام، تشير إلى أن الجمجمة تعرضت خلال فترة طويلة لتأثير المياه. وأظهر تحليل هذه الترسبات، أن الجمجمة كانت مدفونة في مكان آخر.
ويرجح الباحثون، أن مياه الأمطار جرفت القبر، ونقلت السيول الجمجمة إلى مكان منخفض في الكهف، الذي تحول مع الوقت إلى غدير عميق ولعل وجود الجمجمة في الكهف أمر عرضي تؤكده الأضرار التي لحقت بها نتيجة سقوطها.
وأظهرت نتائج التحاليل، معلومات جديدة عن الطقوس الجنائزية، والتعامل مع جثث الموتى في إيطاليا خلال العصر النحاسي.
وتقول رئيسة فريق البحث من جامعة بولونيان ماريا جيوفانا بيلكاسترو، "ربما تم التلاعب بجثة المرأة وقطعت أوصالها في سياق الطقوس الجنائزية التي كانت سارية آنذاك. وانتهى الأمر بالجمجمة بعد العديد من التقلبات في الكهف الذي عثر عليها فيه".
ولا يستبعد الباحثون، أن يكون تقطيع جثة الميت أو على الأقل فصل رأسه عن جسمه، من سياق الطقوس الجنائزية في ذلك الوقت.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق