اليوم الخميس 09 يناير 2025م
قوات الاحتلال تفجر منزل الأسير محمود سليط أبو هنود أحد منفذي عملية بيت ليد وبلعا المزدوجةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتونيا غرب رام اللهالكوفية جيش الاحتلال يفجر جسما في خلة الدربة ببلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية استهداف قوات الاحتلال بعبوة في مخيم نور شمس بطولكرمالكوفية نائب بريطاني يدعو إلى طرد سفيرة الاحتلال لدى لندنالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تطلق قذائف غرب النصيرات وسط القطاعالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية في منطقة النزلة بجباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تطلق نيرانها شمال النصيرات وسط القطاعالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو خروف في سوق مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا في محيط مخيم 1 بالنصيرات وسط القطاعالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت اولا غرب الخليلالكوفية جرافات الاحتلال تشرع بأعمال تدمير للشارع الرئيسي بمخيم نور شمس بطولكرمالكوفية شهيدان بينهما طفل جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم النصيراتالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرمالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً بمنطقة بلوك 12 في مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية

الطعون تدلل على حجم التلاعب بالقوانين..

خاص بالفيديو|| حوار الليلة: رفض شعبي وفصائلي لعملية الترهيب التي تعرض لها المحامي شاهين

18:18 - 12 إبريل - 2021
الكوفية:

عمان: قال الكاتب والمحلل السياسي، حمادة فراعنة، إن الذين أطلقوا الرصاص على منزل مرشح قائمة المستقبل من الخليل، المحامي حاتم شاهين، لا يريدون قتله أو تصفيته، بل رسالة ترهيب وبث الرعب بين صفوف الناس.
وأوضح فراعنة في مداخلة له عبر برنامج "حوار الليلة" الذي يبث عبر قناة "الكوفية" الفضائية، أن هناك استجابة ورغبة شديدة للانتخابات، حيث أن 93.3 % من الفلسطينيين بدون أهل القدس سجلوا للانتخابات، فيما تقدمت 36 قائمة انتخابية للترشح.
وأضاف، أن العدو الإسرائيلي لم يترك الفرصة لأن يكون هناك مناخ آمن ديمقراطي لإجراء الانتخابات، كما أن الخصوم السياسية ساعدت في ذلك.
وأكد فراعنة أن قائمة المستقبل تخوض معركة أشبه بحقل الألغام، بأدوات أحادية معادية، حيث تم تقديم نحو 254 طعنا في القوائم الانتخابية، كما تعرض أحد مرشحين قائمة المستقبل لمحاولة القتل، بالإضافة إلى عمليات التخوين للكوادر في القائمة.
وأشار إلى التحول الجوهري في المشهد الفلسطيني منذ أن تشكلت منظمة التحرير خلال معركة الكرامة، حيث تعتبر معركة التحول النوعي في مسيرة الحركة السياسية الفلسطينية.
ولفت فراعنة إلى أن قائمتي المستقبل والحرية، يشكلان زعزعة للتحكم والهيمنة من قبل السلطة الفلسطينية.
وذكر فراعنة، أن لجنة الانتخابات التي يقودها حنا ناصر، رفضت جميع الطعون التي سعت نحو الإرباك، مشيرا إلى أن الانتقال إلى مرحلة محكمة الانتخابات ستكون الأمور مختلفة.
بدوره، عقب المتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح ديمتري دلياني، على حادثة إطلاق النار التي تعرض لها منزل المرشح المحامي حاتم شاهين في مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلة، قائلاً إن حالة التضامن مع المحامي شاهين تعبر عن الرفض الشعبي لعملية الترهيب الجبانة التي تعرض لها.
وأوضح دلياني، أن قائمة المستقبل باتت تشكل تيارا جارفا بالأراضي الفلسطينية لذلك من قام بهذا الفعل الشنيع يريد تعطيل الديمقراطية الفلسطينية، ويسعى قطعاً إلى حملة ترهيب وإثارة الذعر من نتائج الانتخابات القادمة، ويحاول أن يعتدي على إرادة الناخبين الفلسطينيين.
وأضاف دلياني، أن دولة الاحتلال تعارض إجراء الانتخابات في الأراضي الفلسطينيةً.
وتابع، "لا نبرء الاحتلال من هذه الأفعال لأن له أدوات موجودة على الأرض".
وأكد دلياني أن التدهور في الأوضاع المعيشية بالأراضي الفلسطينية يحتاج جميع أبناء حركة فتح لتصحيح الحالة الوطنية.
وأشار دلياني إلى أن الشعب الفلسطيني يستحق قيادة تحمل همومه وهناك قوائم متعددة قد تمثل تطلعات أبناء شعبنا مما يرفضون النظام الحاكم بالضفة وغزة.
وشدد دلياني على حق شعبنا في الانتخاب والترشح مضيفاً، "آن الأوان لتغيير النظام السياسي من الداخل". وطالب الأجهزة الأمنية ذات الاختصاص بالعمل السريع على كشف ملابسات الحادث، وتقديم الجناة للعدالة.
وبين دلياني أن غالبية القوائم المتنافسة في العملية الانتخابية عبرت عن ادانتها ورفضها على الجريمة التي ارتكبت بحق المحامي حاتم شاهين.
وبخصوص الاعتراضات التي قدمت للجنة الانتخابات المركزية، قال دلياني إن غالبية الطعون التي قدمت ضد قائمة المستقبل كان هدفها التشويه، لافتاً إلى أن "هذه الطعون تعبر عن هشاشة النظام السياسي لأنها لا تستند لأدلة".
كما أوضح دلياني أن غالبية الطعون التي قدمت بحق قائمة المستقبل والقوائم الأخرى تدلل على حجم التلاعب بالقوانين للتأثير على الناخبين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق