اليوم الاربعاء 08 يناير 2025م
تطورات اليوم الـ 459 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية بعد الشمال.. تصاعد التطهير العرقي في محافظة غزةالكوفية نشوة الانجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية وقف إطلاق النار في لبنان يواجه خطر الانهيارالكوفية انتهاكات مستمرة .. إبادة في غزة وضم الضفة وتهويد المدينة المقدسةالكوفية حوار الليلة.. ضم الضفة المحتلة وانهيار الهدنة.. أين تقود تهديدات ترمب؟الكوفية الاحتلال يعترف بمقتل قائد سرية بنيران المقاومة شمال غزةالكوفية جيش الاحتلال يعلن مقتل جندي إضافي من لواء الناحال شمالي قطاع غزةالكوفية طائرة مروحية إسرائيلية "أباتشي" تطلق النار على المناطق الشمالية من قطاع غزةالكوفية للمرة الثامنة: بنك "إسرائيل" يبقي سعر الفائدة دون تغيير عند مستوى 4.5%الكوفية وزيرة إسرائيلية: انسحاب الجيش من القطاع غير ممكن”الكوفية بلدية خانيونس تعلن قرب توقف خدماتها بسبب نفاد الوقودالكوفية جيش الاحتلال يعترف بمقتل ضابط وجندي وإصابة آخرين شمالي غزةالكوفية اسرائيل تقرر مصادرة 20 مليون شيكل من أموال المقاصةالكوفية تشييع جثمان الشهيد سليمان قطيشات في طمونالكوفية تقديم التماس ضد حكومة نتنياهو يطالب بصفقة تبادل ووقف الحربالكوفية الخارجية القطرية: جهود الوساطة متواصلة لوقف الحرب في غزةالكوفية وزير إسرائيلي: "الكابنيت" يجتمع اليوم لبحث صفقة التبادلالكوفية الصحة: 31 شهيدًا و57 مصابًا بـ3 مجازر في القطاع خلال 24 ساعةالكوفية بالفيديو والصور|| أوتشا: نعمل على التنسيق مع البعثة الإماراتية في رفح من أجل إدخال المساعداتالكوفية

دراسة: الظلام يجعل الأدمغة تعمل بصورة مختلفة

12:12 - 24 يونيو - 2021
الكوفية:

وكالات: توصلت نتائج دراسة حديثة، إلى أن الإضاءة المعتدلة، سببت انخفاضًا حادًا في نشاط اللوزة الدماغية "الجسم اللوزي"، التي تلعب دورًا أساسيًا في تكوين المشاعر وخاصة الخوف. أما الإضاءة الضعيفةـ فسببت انخفاضًا طفيفًا في نشاط هذه المنطقة مقارنة بالإضاءة المعتدلة
وأجرى باحثين، تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لـ 23 شخصًا، التي جرت في ظروف إضاءة معتدلة (100 لوكس، ومنخفضة "10 لوكس) وأقل من لوكس. أن.
ومقارنة بفترة الظلام، عندما كانت الإضاءة معتدلة أو ضعيفة، ارتفع "الاتصال الوظيفي" بين اللوزة وقشرة الفص الجبهي، المرتبط بمعالجة الاستجابة العاطفية للإنسان. أي أن الإضاءة الجيدة تساعد على معالجة العواطف بعقلانية. وحتى إذا كان الشخص في حالة هلع وعصبية، فإن دماغه يتفاعل مع هذه العواطف في وضح النهار أفضل مما في الظلام.
ويشير الباحثون، إلى أنه لا يمكن أن تمر ملايين السنين على تطور الفقاريات دون أن تترك أثرًا، فربما ورثنا من أسلافنا القدامى الخوف من الحيوانات المفترسة التي تصطاد في الليل. لأن الخوف هو رد فعل دفاعي. كما أن مستوى الإضاءة وكذلك تداور الليل والنهار، يؤثر في نشاط الدماغ.
وأكدوا، أنه يمكن التغلب على رهاب الظلام بالتحكم بمستوى الإضاءة. وهذا أمر منطقي، حيث يمكن باستخدام مصباح ليلي لإضاءة الزوايا المظلمة في الغرف. ولكن المهم أن نتائج هذه الدراسة أعطت الباحثين تصورات أفضل عما يجري في الدماغ عندما تكون الإضاءة ضعيفة.
ويعتقد العلماء، أن الخلايا العقدية الحساسة للضوء في شبكية العين ipRGC تلعب دورا مهما في هذه العمليات. لأنها تتفاعل بصورة مباشرة مع الضوء وترسل الإشارات إلى مختلف مناطق الدماغ. لذلك يخطط الباحثون مستقبلًا لدراسة ارتباط هذه الخلايا باللوزة الدماغية، ما قد يساعد على ابتكار طرق جديدة لمكافحة الخوف غير العقلاني.
يعتبر الخوف من العتمة (رهاب الظلام)، من أنواع الرهاب الواسعة الانتشار في العالم. ويعتقد الشخص الذي يعاني منه وجود شخص آخر معه في المنزل، والأشياء المحيطة به تتخذ أشكالا مخيفة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق