اليوم الخميس 09 يناير 2025م
قوات الاحتلال تفجر منزل الأسير محمود سليط أبو هنود أحد منفذي عملية بيت ليد وبلعا المزدوجةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتونيا غرب رام اللهالكوفية جيش الاحتلال يفجر جسما في خلة الدربة ببلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية استهداف قوات الاحتلال بعبوة في مخيم نور شمس بطولكرمالكوفية نائب بريطاني يدعو إلى طرد سفيرة الاحتلال لدى لندنالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تطلق قذائف غرب النصيرات وسط القطاعالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية في منطقة النزلة بجباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تطلق نيرانها شمال النصيرات وسط القطاعالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو خروف في سوق مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا في محيط مخيم 1 بالنصيرات وسط القطاعالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت اولا غرب الخليلالكوفية جرافات الاحتلال تشرع بأعمال تدمير للشارع الرئيسي بمخيم نور شمس بطولكرمالكوفية شهيدان بينهما طفل جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم النصيراتالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرمالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً بمنطقة بلوك 12 في مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية

الخارجية تستنكر مصادقة الاحتلال على بناء 2200 وحدة استيطانية جديدة

12:12 - 12 أغسطس - 2021
الكوفية:

رام الله: استنكرت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الخميس، ما تناقله الإعلام العبري بشأن توجه الحكومة الإسرائيلية للمصادقة على بناء 2200 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الفلسطينية، لتعميق وتوسيع الاستيطان بما في ذلك البؤر الاستيطانية العشوائية.
وقالت الخارجية في بيانها، إن "رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت، صادق على انعقاد ما يسمى المجلس الأعلى للتخطيط والبناء التابع للإدارة المدنية، بهدف الموافقة على خطط بناء في المستعمرات الإسرائيلية الأسبوع المقبل".
وأضافت، " بما يعني الاستيلاء وسرقة مزيد من الأرض الفلسطينية، وتقطيع أوصال الضفة الغربية المحتلة وعزل مناطقها بعضها عن بعض، وتكريس الاحتلال والاستيطان في أرض دولة فلسطين، واستكمال حلقات ضم وأسرلة جميع المناطق المصنفة "ج" التي تشكل ما يزيد عن 60% من مساحة الضفة الغربية".
وتابعت، "وذلك في محاولة لتبييض وشرعنة الاستيطان وتجميل قرارات إسرائيل الاستيطانية الاستعمارية، ورغبة في تضليل المجتمع الدولي والرأي العام العالمي ".
وربطت حكومة بينت هذه الخطوة بقرار ما أسمته بالموافقة على بناء ما يقارب 1000 منزل للفلسطينيين في المناطق المصنفة "ج".
وتقوم بالترويج له كأنه مِنّة وكرم كبير تقدمه للجانب الفلسطيني، علما بأن تلك المنازل تم بناؤها سابقاً ومأهولة بأصحابها الفلسطينيين أو أنها قيد الإنشاء على أرض فلسطينية تعود ملكيتها لأصحابها
.
وشددت الوزارة على أنها تنظر بخطورة بالغة لقرار بناء وحدات استيطانية جديدة، معتبرة ذلك عدوانًا صارخًا على الشعب الفلسطيني وأرض وطنه، وضربة موجعة للجهود الدولية والأمريكية المبذولة لإحياء عملية السلام.
وأكدت على أن ذلك وتقويضًا ممنهجًا لفرص تحقيق مبدأ حل الدولتين، واستخفافًا بالشرعية الدولية وقراراتها وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن رقم 2334، وكذلك
استهتارًا إسرائيليًا رسميًا  بمواقف الدول التي تطالب بوقف الإجراءات أحادية الجانب وتعمل لمساعدة الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي من أجل إيجاد بيئة مناسبة لإحياء عملية السلام ومناخات مواتية لإطلاق المفاوضات برعاية دولية
.

 

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق