اليوم الثلاثاء 07 مايو 2024م
عاجل
  • مصابون جراء قصف الاحتلال لمنطقة أرض البراهمة في حي تل السلطان غربي مدينة رفح
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة العمور ببلدة الفخاري شرق خان يونس
  • الاحتلال يطلق قنابل إنارة شرق رفح جنوب قطاع غزة
مصابون جراء قصف الاحتلال لمنطقة أرض البراهمة في حي تل السلطان غربي مدينة رفحالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة العمور ببلدة الفخاري شرق خان يونسالكوفية الاحتلال يطلق قنابل إنارة شرق رفح جنوب قطاع غزةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 214 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية بث مباشر|| قصف جوي ومدفعي عنيف ومتواصل للمناطق الشرقية من المدينةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية وزير خارجية الإمارات يعرب عن أمله في أن تسفر جهود وساطة هدنة غزة عن تهدئةالكوفية وزير خارجية الإمارات يؤكد لنظيريه المصري والقطري دعم جهود وساطة هدنة غزةالكوفية المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي: نرحب بأي خطوة تؤدي إلى وقف إطلاق النار في غزةالكوفية اشتباكات في حيفا بين ضباط شرطة الاحتلال ومتظاهرين يطالبون بعقد صفقة تبادلالكوفية 8 إصابات برصاص قوات الاحتلال المقتحمة لطولكرم ومخيمهاالكوفية منظمة أطباء بلا حدود: عواقب أي هجوم بري "إسرائيلي" على رفح ستكون كارثيةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف حيي الجنينة والتنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة ابو الحصين في حي النصر شمال شرق رفح جنوب القطاعالكوفية سرايا القدس: ردا على جرائم العدو بحق شعبنا قصفنا "سديروت" و"نير عام" ومستوطنات غلاف غزة برشقات صاروخيةالكوفية طائرات الاحتلال الحربية تشن غارة على محيط مدرسة شهداء مخيم المغازي وسط قطاع غزةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في المستوطنات المحاذية لقطاع غزةالكوفية الرئيس المصري: أتابع عن كثب التطورات الإيجابية التي تمر بها المفاوضات الحالية للتوصل إلى هدنة في غزةالكوفية حماس: "ننتظر إجابة الاحتلال على موافقتنا على مقترح وقف إطلاق النار"الكوفية "الصحة العالمية": العملية العسكرية في رفح ستفاقم الكارثة الإنسانيةالكوفية

من يلتقي قادة الاحتلال لن يجرؤ على التصعيد ضدهم..

بالفيديو.. شعت: مخرجات اجتماع "المركزي" لن تتطرق لتعزيز المقاومة ضد الاحتلال

17:17 - 06 فبراير - 2022
الكوفية:

خاص: انطلقت مساء اليوم، الأحد، مسيرات شعبية في مدن الضفة الفلسطينية المحتلة وقطاع غزة، رفضًا لانعقاد المجلس المركزي دون توافق وطني، والذي أصر الرئيس محمود عباس على عقده في رام الله، رغم المعارضة الشعبية والمقاطعة الفصائلية.
من جهته، أكد الباحث في الشأن الفلسطيني د. عزام شعت، أن البيان الختامي لاجتماع المجلس المركزي لن يتضمن أي قرار في اتجاه تصعيد المواجهة مع "إسرائيل"، في ظل قيادة تسعى إلى استمرار التنسيق الأمني.
وأوضح د. شعت، خلال لقائه على قناة "الكوفية"، مساء اليوم الأحد، أن القوى السياسية والفصائل الفلسطينية كانت تدعو إلى التريث قليلًا قبل البدء في الدعوة لانعقاد "المركزي" دون توافق وطني.
وأضاف، أن "قيادة منظمة التحرير لم تستجيب لكل النداءات، واستمرت في طريقها لتحقيق أهداف ومصالح شخصية".
وأشار شعت، إلى أن تصاعد الجدل بشأن انعقاد "المركزي"، خلال الشهرين الأخيرين، وأن طرفي الانقسام فتح وحماس وباقي القوى السياسية تسير في خط إنهاء الانقسام وحوارات الجزائر ، بينما لم تستجب قيادة منظمة التحرير لكل هذه النداءات ولم نلمس أي استجابة من قيادة منظمة التحرير التي دعت إلى هذه الجلسة.
 وتابع،
كانت قيادة منظمة التحرير تسعى خلال الأيام القليلة الماضية إلى الوصول للنصاب القانوني لانعقاد المجلس، وهذا لم يتوفر على اعتبار أن عددا كبيرا من القوى السياسية تعارض جلسة المركزي .
واعتبر شعت، أن
الظروف والمناخ العام لا يسعفان الفلسطينيين ولا يشجعان على عقد توافقات بالذات في ظل استمرار الانقسام، وأن هذه الجلسة لن تؤدي إلى النتائج الإيجابية التي ينتظرها الشعب الفلسطيني.
وقال،
كان المطلوب من قيادة منظمة التحرير قبل الدعوة لعقد هذه الجلسة، أن تتلمس المناخات العامة وتبحث في إمكانية نجاح هذه الجلسة وأن تصل إلى توافقات فلسطينية بشأن هذه الجلسة، التي لا تجوز الدعوة لها بينما الفصائل الفلسطينية ماضية في عقد جلساتها في الجزائر، من أجل إعادة الاعتبار للنظام السياسي الفلسطيني وتحقيق الوحدة الوطنية.
وأشار إلى أنه
ليس مهمًا أن نعقد جلسة دون نتائج ويغيب عنها النصاب السياسي والبحث عن أمور شخصية، فهذه الجلسة تعقد فقط لملء الشواغر في مؤسسات اللجنة التنفيذية والمجلس الوطني وفق اعتبارات ومقاييس خاصة، تستند إليها قيادة المنظمة والرئيس محمود عباس والطامعين في قيادة مناصب مهمة، ولن يتضمن البيان الختامي خطوة واحد في اتجاه تصعيد المواجهة مع إسرائيل، إذ أن السلطة ماضية في اتجاه فتح علاقات مع إسرائيل، ومن يلتقي بقادة الاحتلال لن يجرؤ على التصعيد ضدهم.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق