اليوم الثلاثاء 07 مايو 2024م
عاجل
  • 3 شهداء جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الشاعر غرب رفح جنوب القطاع
  • وصول عدد من المصابين إلى مستشفى الكويت جراء استهداف منزل عائلة الدربي غرب رفح
  • مراسلنا: إصابة جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الديربي في حي تل السلطان غرب رفح
  • طائرات الاحتلال الحربية تقصف مجددا منزلا في حي تل السلطان غرب مدينة رفح
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمال رام الله
3 شهداء جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الشاعر غرب رفح جنوب القطاعالكوفية وصول عدد من المصابين إلى مستشفى الكويت جراء استهداف منزل عائلة الدربي غرب رفحالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 214 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إصابة جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الديربي في حي تل السلطان غرب رفحالكوفية طائرات الاحتلال الحربية تقصف مجددا منزلا في حي تل السلطان غرب مدينة رفحالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون شمال رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم الجلزون شمال رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال الحربية تجدد غاراتها العنيفة على شرق مدينة رفح جنوب القطاعالكوفية فيديوهات | 11 شهيدا جراء غارات الاحتلال على منازل المواطنين في رفح جنوب القطاعالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الدريملي مقابل مسجد الفاتح وسط غزةالكوفية مراسل الكوفية: مدفعية الاحتلال تجدد قصفها للمناطق الشرقية لمدينة رفح جنوب القطاعالكوفية غوتيريش: الاجتياح البري لرفح سيكون له عواقب إنسانية مدمرةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الطالبة في جامعة بيرزيت يارا ابو حشيش من حي الطيرة برام اللهالكوفية طائرات الاحتلال الحربية تجدد غاراتها العنيفة على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية مستشفى الكويت يستقبل 11 شهيدا وعشرات المصابين جراء غارات الاحتلال على مدينة رفحالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة الخليلالكوفية مراسلنا: ارتفاع عدد شهداء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الهمص في حي الجنينة شرق رفح إلى 4الكوفية الاحتلال يقتحم حي الطيرة بمدينة رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حي الطيرة بمدينة رام اللهالكوفية الاحتلال يقتحم 3 قرى شرق جنينالكوفية

كنا نأمل في جدوى حوارات الجزائر..

بالفيديو.. سويرجو: السلطة تعد مشروع «سلام اقتصادي» مع الاحتلال

17:17 - 06 فبراير - 2022
الكوفية:

خاص: انطلقت مساء اليوم، الأحد، مسيرات شعبية في مدن الضفة الفلسطينية المحتلة وقطاع غزة، رفضًا لانعقاد المجلس المركزي دون توافق وطني، والذي أصر الرئيس محمود عباس على عقده في رام الله، رغم المعارضة الشعبية والمقاطعة الفصائلية.
توقع القيادي في الجبهة الشعبية ذو الفقار سويرجو، أنه يتم الآن إعادة ترتيب القيادة الفلسطينية واستباق الأحداث من أجل المشروع القادم، والذي لن يخرج عن مسمى «مشروع السلام الاقتصادي»، حيث أننا نعيش واقع أبرتهايد وفصل عنصري، والتعامل بقانونين أحدهما يحكم اليهود والآخر يحكم الفلسطينين.
وقال خلال لقائه مع قناة «الكوفية»، إن موقف الجبهة الشعبية واضح بشأن الامتناع عن المشاركة، نتيجة لعدم استباق هذا المجلس بحوارات فلسطينية معمقة لحل كل الأزمات.
وأضاف سويرجو، أنه كان من المفترض أن تكون حوارات الجزائر فاصلة وتضع النقاط فوق الحروف، ولكن ما جرى للأسف الشديد أن حركة فتح أرسلت محمد المدني وهو معروف بملف التواصل مع المجتمع الصهيوني، في رسالة واضحة بأنه لا نية حقيقية نحو وضع خارطة الطريق التي تم التوافق عليها سابقا، خاصة فيما يتعلق بالخطة الزمنية لإجراء الانتخابات.
وتابع، أن فتح أرادت تأجيل كل ما تم التوافق عليه لما بعد المجلس المركزي، وكان الهدف عقد جلسة للمجلس المركزي لتجديد بعض الشخصيات في منظمة التحرير، وإعداد المرحلة المقبلة حسب المقاسات المطلوبة.
وأشار إلى أن الفلسطينيين في الظاهر ينتخبون القيادات، ولكن التدخلات الخارجية هي الأساس في اختيار ملامح المرحلة المقبلة والشخصيات التي ستقود المرحلة المقبلة، ومن الواضح أن هناك شيئًا يتم التحضير له منذ فترة، في استباق لمرحلة ما بعد رحيل الرئيس محمود عباس، ووضع شخوص في أماكن حساسة خاصة فيما يتعلق برئيس المنظمة والمجلس الوطني والصندوق القومي الفلسطيني، بحيث تحدث مفاجآت لإسرائيل والولايات المتحدة حال إجراء انتخابات ولا يتم التكهن بمن سيفوز.
ولفت سويرجو، إلى أن هناك من يتعمد استمرار حالة الانقسام الفلسطينية من خلال دعم أطراف بعينها، والمواطن الفلسطيني مطلوب منه أن يكون «حجر شطرنج» يتحكم به لاعبون كبار، خاصة وأن الخيارات المطروحة عبثية لم تأتِ بأي جديد، ولم يعد هناك جدوى من الحديث عن حل الدولتين في ظل استمرار الاستيطان.
وقال، هناك قيادة فلسطينية تمتلك التكليف الرسمي من قبل الجهات الرسمية، هذه القيادة سيكون لديها القدرة على قبول ما يطرح من إسرائيل، وتمرير المشروع الإسرائيلي السلام الاقتصادي.

واختتم بالقول، ذهبنا إلى الجزائر لوجود عدة اتفاقات مسبقة بدأت في بيروت وبعد ذلك الأمناء العامين ثم القاهرة عند وضع خارطة طريق لإجراء الانتخابات، ولأنه لا يستطيع أي فصيل أن يقول للجزائر «لا» وقبيل انعقاد المجلس المركزي فقط تم تشكيل لجنة تحضيرية لوضع البيان الختامي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق