اليوم الخميس 25 إبريل 2024م
عاجل
  • الاتصالات: انقطاع خدمات الإنترنت الثابت في مناطق وسط وجنوب قطاع غزة
الاتصالات: انقطاع خدمات الإنترنت الثابت في مناطق وسط وجنوب قطاع غزةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 202 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية يتسحاك بريك: الجيش الإسرائيلي يكذب حول أعداد القتلى من حماسالكوفية سموتريتش: يجب قطع العلاقات مع السلطة الفلسطينيةالكوفية غارة إسرائيلية على محيط بلدة دورس شرق لبنانالكوفية مستوطنون يقتحمون الموقع الأثري في سبسطية شمال غرب نابلسالكوفية الصحة: الاحتلال ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 43شهيدا و64 مصاباالكوفية الدفاع المدني: نطالب بتشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم المقابر الجماعية التي ارتكبها الاحتلال في غزةالكوفية الدفاع المدني: قوات الاحتلال قامت بتشويه الجثث في مجمع ناصر قبل إعادة دفنها في أكياس بلاستيكية مما سرع من تحللهاالكوفية اتساع الاحتجاجات في الجامعات الأميركية تنديدا بجرائم الاحتلالالكوفية رئيس بوليفيا يطالب باتخاذ إجراءات صارمة لوقف حرب الإبادة في قطاع غزةالكوفية انتشال نحو 392 جثمانا من مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوب القطاعالكوفية الصحة: الاحتلال ارتكب 5 مجازر ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 43شهيدا و64 مصاباالكوفية الدفاع المدني: نطالب بتشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم المقابر الجماعية التي ارتكبها الاحتلال في غزةالكوفية طلبة أمريكا ومسلموها.. بيضة قبّان جديدةالكوفية 2000 يوم من العدوان: حرب الإبادة الإسرائيلية تتواصلالكوفية الاحتلال اعتقل 8455 مواطنا من الضفة منذ بدء العدوانالكوفية الإعلام الحكومي: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 141 منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على القطاعالكوفية «آكشن إيد»: غزة أصبحت مقبرة للنساء والفتيات بسبب العدوانالكوفية مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلالالكوفية

الأزمة السياسية تلقي بظلالها على احتفالات ذكرى استقلال لبنان

10:10 - 22 نوفمبر - 2022
الكوفية:

بيروت: يحيي اللبنانيون اليوم الذكرى الـ 79 لعيد الاستقلال، وسط عدة أزمات سياسة واقتصادية واجتماعية، ولعل أبرزها هو خلو منصب الرئيس.

وتصدر وسم “عيد الاستقلال” مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان، حيث تداوله العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي وأيضا السياسيون الذين لم يفوتوا الفرصة.

وغرد رئيس حكومة تسيير الأعمال، نجيب ميقاتي، عبر حسابه الشخصي على تويتر قائلا: “كلنا أمل بأن يتعاون السادة النواب لانتخاب رئيس جديد إيذانا بمرحلة جديدة من التعافي والنهوض”.

 

 

وتابع ميقاتي: “كما أننا سنمضي في العمل الوطني والدستوري المطلوب منا، مؤمنين بأن الاستقلال نضال يومي بكل الاشكال، ووليد قناعة من قلب الانسان وصميم وجدانه”، مختتما بالقول” كل عيد استقلال ولبنان وشعبه بخير “.

فيما صدر بيان عبر حساب مجلس الوزراء اللبناني، والذي أكد أن هذه الذكرى تحل بـ “غصة على واقع دستوري منقوص بسبب الشغور في موقع رئاسة الجمهورية، وعلى قلق مشروع على الحاضر والمستقبل بسبب أسوأ أزمة متعددة الوجوه يعيشها وطننا”.

 

 

 

كذلك غرد رئيس حزب “القوات اللبنانية”، سمير جعجع، بكلمات غير مباشرة، في إشارة للأزمات السياسية التي يعيشها لبنان، قائلا: ” الاستقلال آتٍ لا محال”.

 

 

 

فيما قال زعيم تيار المردة بمجلس النواب، سليمان فرنجية، إن الجميع أمام اختبار حقيقي لصون حرية واستقلال لبنان بالوحدة والحوار والانفتاح. #عيد_الاستقلال

 

 

 

من جهته، كتب وزير الداخلية بسام مولوي، إن الاستقلال يكون “بتحمل المسؤولية؛ دفاعاً عن الوطن، حفاظاً على السيادة ونهائية الكيان، صوناً للمؤسسات وتمسكاً بالشرعية المتمثلة بالقوى الأمنية والجيش اللبناني”.

 

 

بدوره، غرد رئيس التيار الوطني الحر، النائب جبران باسيل عبر تويتر قائلا: “الإنسان يكون حرّ لما قراره يعبّر عن قناعته، والمسؤول يكون سيادي ومستقل، لمّا موقفه بينبع من ضميره ومن مصلحة شعبه ووطنه”.

 

وأضاف باسيل: “مصلحة لبنان ومستقبل أجياله الشابّة، فوق كل المصالح والاعتبارات، هيك نفهم الاستقلال ونعيشه، وما في شي يحرجنا، السنة في فراغ بذكرى الاستقلال بس مش بمعناه”.

كذلك، أكد الجيش اللبناني، خلال إحياء ذكرى الاستقلال، التزامه بحماية البلاد والدفاع عنها، وأكد وزير الدفاع اللبناني أن عيد الاستقلال هو ذكرى تدعو الجميع إلى تحمل مسؤولياته لانقاذ الدولة.

 

 

 

كذلك أصدرت السفارة الأمريكية ببيروت بيانا أكدت خلاله التزام واشنطن بدعم تطلعات الشعب اللبناني في بناء مستقبل أفضل.

 

 

أمام اللبنانيون، فتوزعت تغريداتهم بين التعبير عن حبنهم لوطنهم، وبين الاستياء من الأوضاع الحالية.

 

 

 

 

ويحتفل لبنان سنويا بذكرى الاستقلال عن فرنسا في 22 نوفمبر/تشرين الثاني عام 1943، وتولي بشارة الخوري رئاسته، بعدما جرى انتخابه في شهر سبتمبر/أيلول 1943.

ودخل استقلال لبنان حيز التنفيذ في الأول من يناير/كانون الثاني 1944، بينما غادرت آخر القوات الفرنسية والبريطانية لبنان في عام 1946.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق