اليوم الاربعاء 27 سبتمبر 2023م
الاحتلال يوعز لفرق الإطفاء بعدم الاقتراب من غلاف غزةالكوفية بالصور|| لجنة المصالحة المجتمعية تناقش الترتيبات المتعلقة بتسوية ملفات جبر الضررالكوفية صحة غزة: تشكيل لجنة تحقيق مختصة بعد وفاة مريضة اثناء الولادةالكوفية الخارجية ترحب برفض ألمانيا للخريطة التي عرضها نتنياهو وبتمسكها بحل الدولتينالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف مرصدا للمقاومة شرق جباليا شمال قطاع غزةالكوفية بيت لحم: قوات الاحتلال تعتقل شابا من مخيم الدهيشةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة الخضر جنوبي بيت لحمالكوفية إصابات إثر قمع الاحتلال تظاهرات سلمية شرقي غزةالكوفية الاحتلال يقصف مراصد للمقاومة شرقي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إصابة شاب بقنبلة غاز جراء اعتداء الاحتلال على المتظاهرين شرق رفح جنوب قطاع غزةالكوفية المكتب الحركي المركزي للصحفيين يدعو إلى التضامن مع الصحفي الفلسطينيالكوفية المصالحة المجتمعية خطوة على طريق الوحدة الوطنيةالكوفية شرط غوارديولا للسماح برحيل برناردو سيلفاالكوفية مبابي يعتبر حكيمي الأفضل في العالم بمركزهالكوفية الرياضية لمى المصري تتطلع للمنافسة في بطولات دولية للبيسبول 5الكوفية المصالحة المجتمعية خطوة على طريق الوحدة الوطنيةالكوفية بالفيديو|| محسن: المصالحة المجتمعية تبعث روح الأمل لعدالة انتقالية في قطاع غزةالكوفية الكرملين يتوعد بإحراق دبابات "أبرامز" الأمريكية في أوكرانياالكوفية مقاومون يطلقون النار على نقطة عسكرية للاحتلال شرق طولكرمالكوفية الاحتلال يعتقل شابا من بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصىالكوفية

فيديو|| إنجازات تيار الإصلاح الديمقراطي على طريق تحقيق الوحدة الوطنية

13:13 - 18 سبتمبر - 2023
الكوفية:

غزة: كانت أحداث الرابع عشر من يونيو عام 2007 ولا تزال، الجرح الأعمق في التاريخ الفلسطيني المعاصر، ما حدث في هذا اليوم لم يكن سوى تدشينا رسميا مغمّسا بالدم للانقسام الفلسطيني، حضر منطق السلاح وغاب صوت العقل، فسال الدم الفلسطيني على نفسه باياد ضلت الطريق، واختارت الضغط على زناد الفتنة والانقسام.

وطوال سنوات الانقسام، ظلت الجراح الغائرة لأهالي الضحايا مفتوحة بانتظار البدء في المصالحة المجتمعية، التي شُكّلت من أجلها لجنة خاصة عام 2011 كان مُناطاً بها معالجة قضايا الانقسام، لكن هذا الاتفاق لم يجد طريقاً حقيقياً للتنفيذ العملي على أرض الواقع، كعشرات الاتفاقات السابقة.

الاختراق الأول لملف الانقسام كان عام ألفين وسبعة عشر، حين تم الإعلان عن التوصل لتفاهمات بين قائد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح محمد دحلان، وقائد حركة حماس في غزة يحيى السنوار برعاية مصرية، بموجب هذه التفاهمات أعيد إحياء لجنة المصالحة المجتمعية وخصصت لها ميزانيات بتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة.

خلال فترة وجيزة، نجحت اللجنة في جبر الضرر عن 174 عائلة، وإطلاق سراح عدد من المعتقلين في غزة، واستعادة بعض أملاك أبناء حركة فتح وبعض المراكز والمؤسسات، كما عاد مئات المبعدين إلى قطاع غزة بعد خروجهم قسراً عام 2007.

اليوم وبعد مرور ستة عشر عاما على الانقسام، لا تزال الجهود تبذل من أجل معالجة جميع مخلفات الانقسام، عبر اللجنة الوطنية للتنمية والشراكة، التي تعمل على استئناف مسار المصالحة المجتمعية وتحقيق العدالة الانتقالية كخطوة تؤدي إلى المصالحة الشاملة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق