اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية مطالبة حقوقية بإدراج إسرائيل في القائمة السوداء للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف الجنسيالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومستوطنون ينفذون اعتداءات في الضفةالكوفية آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تستهدف ساحل دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال أباد 1600 عائلة فلسطينية في غزةالكوفية الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمداداتالكوفية

تقرير|| ناطحات السحاب تقتل 600 مليون طائر سنويًا

16:16 - 23 ديسمبر - 2019
الكوفية:

نيويورك: أصدر معهد كورنيل لعلوم الطيور في نيويورك، تقريرًا، اليوم الإثنين، كشف خلاله، عن نفوق 600 مليون طائر في الولايات المتحدة كل عام بعد اصطدامها بناطحات السحاب.

وكشف عالم الطيورِ الأمريكي، ديفيد ويلارد، أن نفوق الطيور المهاجرة كان نافذة على كارثة بيئية، هي تأثر الطيور سلبا بالتغير المناخي.

ومن خلال تجارب استمرت أربعين عامًا، وبدأت بالتحديد في عام 1978 عندما لاحظ ديفيد ويلارد وجود أعداد من الطيور النافقة والملقاة على الأرض بسبب اصطدامها بمبنى ما كورميك بليس.

هذا المشهد أثار فضول ويلارد ودفعه إلى جمع وتحليل أكثر من مئة ألف طائر نافق، لقياسِ كل عينة على حدة، مسجلا طول منقار الحيوانات وسيقانها وأجنحتها وكتلتها ثم قام بتجميع النتائج كافة.

وكانت فكرة عالم الطيور الأمريكي في البداية، معرفة ما إذا كانت أنماط الطقسِ المختلفة قد أثرت على مجموعة متنوعة من الطيور التي تعبر القارات.

الدراسة كشفت أن كتلة الطيور انخفضت بنسبة اثنين وأربعة أعشار بالمئة، وكذلك طولها، فيما زاد طول الأجنحة بأكثر من واحد بالمئة.

واستنتج العالم الأمريكي، ديفيد ويلار أن ارتفاع درجات الحرارة، أدى إلى تقلص أحجام الطيور للتكيف مع المتغيرات الجديدة، ليتسنى لها التحليق بعيدا وبالتالي تعزيز فرص بقائها على قيد الحياة.

لم يكن بحث ويلارد بدافع بيئي وإنما صدفة نفوق الآلاف من الطيور دفعته إلى دراسة بحثية تدق ناقوس الخطر تجاه تأثير التغير المناخي على التنوع الحيوي والتوازن البيئي في الأرض.

لا يخطط ويلارد للتوقف عن قياس العينات حتى يومنا هذا، ويقول الباحثون إن نتائجَ هذه الدراسة ستكون مهمة في فهم كيفية تكيف الحيوانات والطيور مع أزمات المناخ.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق