اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية مطالبة حقوقية بإدراج إسرائيل في القائمة السوداء للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف الجنسيالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومستوطنون ينفذون اعتداءات في الضفةالكوفية آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية

الديمقراطية: محميات بينت خطوة إضافية على طريق الضم والمطلوب استراتيجية وطنية للمجابهة الشاملة

10:10 - 16 يناير - 2020
الكوفية:

رام الله: وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين "محميات بينت" بأنها الإسم الجديد، لمصادرة الأراضي الفلسطينية في المنطقة (ج)، تمهيداُ لضمها إلى دولة الاحتلال في إطار خطة نتنياهو- بينت، لضم أوسع مساحة من المنطقة (ج) لبناء دولة إسرائيل الكبرى، وقطع الطريق على المشروع الوطني الفلسطيني، العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية، وبناء وقائع ميدانية تمهد للإعلان عن الشق السياسي لصفقة ترامب (صفقة القرن) يهدف تصفية المسألة والحقوق الوطنية الفلسطينية.

وقالت الجبهة الديمقراطية في بيان لها وصل لـ"الكوفية" نسخة عنه اليوم الخميس، ان قرار بنيت يندرج في سياق حملة مجنونة لسلطات الاحتلال في سياق محموم مع الزمن، لضم الأرض الفلسطينية المحتلة، بتساوق مع سياسات الإدارة الأميركية.

وأضافت الجبهة أن سياسات الضم تتواصل في ظل غياب إستراتيجية وطنية فلسطينية للمجابهة، والمقاومة. وأضافت إن إحالة قضايا الإستيطان إلى محكمة الجنايات الدولية، خطوة مهمة، تخدم المصلحة الوطنية، وتساهم في نزع الشرعية عن الإحتلال وعزل دولة إسرائيل، لكنها بالمقابل ـ كما قالت الجبهة ـ خطوة غير كافية ولا تشكل بديلاً لإستراتيجية المجابهة والمقاومة في الميدان، بحيث تتكامل أشكال المواجهة والإشتباك مع الإحتلال، على الأرض، وفي المحافل الدولية.

ودعت الجبهة إلى ضرورة بناء إستراتيجية مواجهة، تشكل قرارات المجلس الوطني (الدورة 23) والمجلس المركزي (الدورتان 27 + 28) أساسها، بما في ذلك سحب الإعتراف بدولة إسرائيل، ووقف التنسيق الأمني مع سلطات الإحتلال، والإنفكاك الإقتصادي والتحرر من بروتوكول باريس الإقتصادي وفقاً لخطة مدروسة بعيداً عن سياسات الإرتجال المرتبكة والمربكة في آن واحد.

وكان نفتالي بينت، وزير جيش الاحتلال، والمكلف بملف الاستيطان وضم الأراضي الفلسطينية المحتلة، قد أعلن عن 7 مناطق داخل القطاع (ج) من الضفة (حسب تقسيمات أوسلو) «محميات طبيعية»، تخضع لسلطات الاحتلال، انتزعت من مالكيها، يمنع فيها كل نشاط، من زراعة وبناء وغيره، ما يبرر لسلطات الاحتلال، بعد فترة، ضمها إلى إسرائيل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق