اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية فيديو | زوجة أسير إسرائيلي في غزة توجه رسالة إلى المقاومةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تستهدف ساحل دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمداداتالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال أباد 1600 عائلة فلسطينية في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية طبيبة سورية أمريكية عائدة من غزة: المرضى لا يجدون الماء والغذاء والدواءالكوفية الاحتلال يقر بمقتل وإصابة 27 جنديا خلال معارك في بيت حانون شمال غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حزما بالقدس المحتلةالكوفية

خاص|| 36 عامًا على رحيل الشاعر المناضل معين بسيسو

07:07 - 23 يناير - 2020
الكوفية:

القاهرة – زينب خليل: "أنا لم أمت…فصوتي وصوتك سيرعد ويقرط طبول نضال شعب" كانت هذه آخر كلمات  شاعر الغضب الثوري معين بسيسو في العاصمة البريطانية.

يصادف اليوم الخميس الذكرى الـ36 على رحيل الشاعر معين بسيسو، وفي ذكرى رحيله وغزة التي أحبها معين ما تزال تلملم جراحها، ولا قوة تعبيرا أكبر من الكلمات التي طرزها الراحل ليعبر بها عن عمق حبه ووفائه لغزة في قصيدته (المدينة المحاصرة ) مرددا بصوته الراعد.
نتيجة بحث الصور عن معين بسيسو

هذي الحسناء غزة في مآتمها تـدور
ما بين جوعى في الخيام وبين عطشى في القبور
ومـعذب يقتات مـن دمـه ويعتصر الجـذور
صـور من الإذلال فإغضب أيها الشعب الأسير
فسـياطهم كتب مصائـرنا على تلك الظهـور

 ولد معين بسيسو في مدينة غزة بفلسطين عام 1926، أنهى علومه الابتدائية والثانوية في كلية غزة عام 1948.

بدأ النشر في مجلة "الحرية" اليافاوية ونشر فيها أولى قصائده عام 1946.

التحق سنة 1948 بالجامعة الأمريكية في القاهرة، وتخرج عام 1952 في قسم الصحافة وكان موضوع رسالته "الكلمة المنطوقة و المسموعة في برامج إذاعة الشرق الأدنى" وتدور حول الحدود الفاصلة بين المذياع والتلفزيون من جهة والكلمة المطبوعة في الصحيفة من جهة أخرى.

انخرط في العمل الوطني والديموقراطي مبكرا، وعمل في الصحافة والتدريس.

في 27 كانون الثاني/ يناير  1952 نشر ديوانه الأول ( المعركة).

سجن في المعتقلات المصرية بين فترتين الأولى من 1955 إلى 1957 والثانية من 1959 إلى 1963.

أغنى المكتبة الشعرية الفلسطينية والعربية بأعماله التالية:

في الشعر:

المعركة.

المسافر.

حينما تمطر الحجار.

مارد من السنابل.

الأردن على الصليب.

فلسطين في القلب.

الأشجار تموت واقفة.

قصائد على زجاج النوافذ.

جئت لأدعوك باسمك.

آخر القراصنة من العصافير.

الآن خذي جسدي كيساً من رمل.

القصيدة.

الأعمال النثرية:

نماذج من الرواية الإسرائيلية المعاصرة ( 1970)

يوميات غزة - غزة مقاومة دائمة (1971)

أدب القفز بالمظلات (1972)

دفاتر فلسطينية ( 1977)

مات الجبل ، عاش الجبل ( 1976)

الاتحاد السوفيتي لي (1983)

الشهيد البطل باجس أبو عطوان

88 يوم خلف متاريس بيروت (1983)

وكتب في العديد من الجرائد و المجلات العربية:

في جريدة الثورة السورية تحت عنوان من شوارع العالم

- في جريدة فلسطبن الثورة تحت عنوان نحن من عالم واحد
صورة ذات صلة

وكتب مفالات عديدة:

- في مجلة الديار اللبنانية

- في مجلة الأسبوع العربي اللبنانية

- في مجلة الميدان الليبية

و شارك في تحرير جريدة المعركة التي كانت تصدر في بيروت زمن الحصار مع مجموعة كبيرة من الشعراء و الكتاب العرب.

كان أحد أبرز رواد المسرح الفلسطيني وكتب عدة مسرحيات منها:

ثورة الزنج.

شمشون ودليلة.

شي غيفارا.

العصافير تبني أعشاشها بين الأصابع.

كليلة و دمنة.
صورة ذات صلة

ترجم أدبه إلى اللغات الانجليزية والفرنسية والألمانية والروسية، و لغات الجمهوريات السوفياتية أذربيجان، أزباكستان والإيطالية والإسبانية واليابانية والفيتنامية والفارسية.

حائز على جائزة اللوتس العالمية وكان نائب رئيس تحرير مجلة "اللوتس" التي يصدرها اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا.

حائز على أعلى وسام فلسطيني (درع الثورة).

كان مسؤولاً للشؤون الثقافية في الأمانة العامة للاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين.

كان عضو المجلس الوطني الفلسطيني.

استشهد أثناء أداء واجبه الوطني وذلك إثر نوبة قلبية حادة آلمة في لندن يوم 23 / 1 / 1984

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق