اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قصف من طائرة مسيرة بمحيط منطقة الشاكوش غرب مواصي رفحالكوفية استشهاد الصحفي سائد نبهان خلال تغطيته العدوان على النصيراتالكوفية جيش الاحتلال يعترف: قتلنا امرأة إسرائيلية وابنها بـ"غلاف غزة" في 7 أكتوبر بالخطأالكوفية "الاتصالات" تحذّر من توقف خدمات الاتصال والانترنت في غزة بسبب نفاذ الوقودالكوفية خاص// تحت الأمطار والنار.. نازحو غزة يعيشون في خيام متهالكة وسط ظروف إنسانية قاسيةالكوفية استشهاد الزميل الصحفي سائد نبهان مصور قناة الغد في المخيم الجديد بمخيم النصيراتالكوفية دلياني: اعتداءات المستوطنين الإرهابية جزء من استراتيجية إسرائيلية رسمية لتهجيرنا ومحو وجودناالكوفية جنين.. مشهد مروع يعكس انتهاكًا صارخًا للقوانين الإنسانيةالكوفية حرائق لوس أنجليس تتسبب بـ10 قتلى وتلتهم 10 آلاف مبنىالكوفية بايدن: جوزيف عون «رجل من الطراز الأول»الكوفية ميقاتي يلتقي عون: نحن أمام مرحلة جديدة لسحب السلاح من جنوب الليطانيالكوفية نشوة الإنجازات التكتيكية الإسرائيلية برسم التقديرات الخاطئةالكوفية الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية العالم يترقب.. حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا خلال الساعات الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية

لماذا يكره اليابانيون رقم "4"

12:12 - 19 فبراير - 2020
الكوفية:

وكالات: يعتبر وجود الرقم 4 مستحيلاً عند اليابانيين في غرف المستشفيات والفنادق، كما لا يُمكنك تقديم هدية تتكون من أربعة أجزاء لشخص ياباني لأنه حتماً سيكرهك.

فمن المعلوم أن اليابانيين يكرهون الرقم 4 ولا يستخدمونه إلا نادراً، فبحسب معتقداتهم الغريبة وغير المنطقية، والتي توارثها الشعب الياباني جيلاً بعد جيل وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من موروثهم، فإن الرقم 4 يعتبره اليابانيون نذير شؤم.

أما السر وراء كراهية اليابانيين للرقم 4 فإنه يعود لأنه يشبه نطق كلمة "موت" في لغتهم.

يأتي هذا بينما تعد اليابان من الدول الرائدة في مجال التكنولوجيا والاختراعات، كما أنها من أكثر دول العالم تطوراً وإنجازاتها العُظمى وتفوقها في عدة مجالات لا ينكره أحد ولا تخطئه عين.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق