اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية مطالبة حقوقية بإدراج إسرائيل في القائمة السوداء للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف الجنسيالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومستوطنون ينفذون اعتداءات في الضفةالكوفية آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية

في ذكراه الـ 32..

الزعنون: الشهيد الثائر "أبو جهاد" سيبقي النموذج في الانتماء والقيادة والتضحية

13:13 - 15 إبريل - 2020
الكوفية:

عمان: قال رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون، إن الشهيد القائد أبو جهاد كان ثائرا وفارسا من فرسان فلسطين الحقيقيين في تاريخها الحديث الذين آمنوا بفلسطين، ونذروا أنفسهم فداء لها.

واستحضر الزعنون، في تصريح صحفي صدر عنه، اليوم الأربعاء، بمناسبة مرور 32 عاما على اغتيال أمير الشهداء خليل الوزير "أبو جهاد" على يد عصابات القتل والإرهاب الإسرائيلية بتاريخ 16.4.1988 في تونس، مناقب الشهيد الثائر، الذي كان رائدا من رواد فلسطين العظام الذين تركوا خلفهم تاريخا وإرثا نضاليا مشرفا، فحق له أن يكون رمزا من رموز الثورة الفلسطينية.

وأضاف، لقد حمل الشهيد أبو جهاد إلى جانب إخوته الشهداء منهم، والأحياء، كل أعباء مرحلة التأسيس لثورتنا المعاصرة رغم شح الإمكانات وتعقد الظروف المحلية والإقليمية، فكانت أفعالهم خير شاهد على إيمانهم بفلسطين وبحتمية النصر.

وتابع،  إن أبا جهاد كان أخا مُحبّا لجميع إخوته الرجال الذين لم يبدلوا تبديلا، وكان أيضا أول الرصاص وأول الحجارة، فكان رجلا متزنا مفكرا ومخططا وقائدا، حافظ على بوصلة البندقية باتجاه العدو فقط، سبّاقا لتعزيز الوحدة الوطنية، لأنه آمن بأن أبناء الوطن على اختلاف توجهاتهم وانتماءاتهم خُلقوا من أجل فلسطين وتحريرها والعودة إليها والعيش في كنف الدولة الفلسطينية بعاصمتها القدس.

وقال الزعنون، إن أبا جهاد سيبقى النموذج في الانتماء والقيادة والتخطيط والتضحية، فقد صعدت روحه الطاهرة إلى بارئها، ليلتحق فرحا بأخوته الشهداء الذين أحبهم وأحبوه: كمال عدوان، وكمال ناصر، وأبو يوسف النجار، وفهد القواسمة، وسعد صايل، وغيرهم من قوافل الشهداء الكرام من بعده وفي مقدمتهم الشهيد الرمز أبو عمار، وأبو إياد، وأبو الهول، وأبو فخري العمري، وآلاف الشهداء نزفت دماؤهم في سبيل فلسطين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق