اليوم الخميس 09 يناير 2025م
قوات الاحتلال تفجر منزل الأسير محمود سليط أبو هنود أحد منفذي عملية بيت ليد وبلعا المزدوجةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتونيا غرب رام اللهالكوفية جيش الاحتلال يفجر جسما في خلة الدربة ببلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية استهداف قوات الاحتلال بعبوة في مخيم نور شمس بطولكرمالكوفية نائب بريطاني يدعو إلى طرد سفيرة الاحتلال لدى لندنالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تطلق قذائف غرب النصيرات وسط القطاعالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية في منطقة النزلة بجباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تطلق نيرانها شمال النصيرات وسط القطاعالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو خروف في سوق مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا في محيط مخيم 1 بالنصيرات وسط القطاعالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت اولا غرب الخليلالكوفية جرافات الاحتلال تشرع بأعمال تدمير للشارع الرئيسي بمخيم نور شمس بطولكرمالكوفية شهيدان بينهما طفل جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم النصيراتالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرمالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً بمنطقة بلوك 12 في مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية

الديمقراطية: مواصلة الرهان على المفاوضات زرع للأوهام حصاده الوحيد كوارث وطنية

10:10 - 21 إبريل - 2020
الكوفية:

رام الله: دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، في بيان لها اليوم، إلى وقف الرهان على العودة إلى المفاوضات مع الجانب الإسرائيلي، في ظل موازين القوى والمعادلات السياسية الحالية، خاصة بعد تشكيل حكومة تحالف اليمين بين غانتس ونتنياهو، لتطبيق خطة «ترامب – نتنياهو» القائمة على ضم أراضي الضفة الفلسطينية، وتصفية القضية والحقوق الوطنية لشعبنا.

وقالت الجبهة في بيان لها وصل لـ"الكوفية" نسخة عنه اليوم الثلاثاء، إن «المشروع الوحيد المطروح في الساحة السياسية للمفاوضات، هو خطة «ترامب – نتنياهو»، كما تم الكشف عنها وعن تفاصيلها المدمرة للحقوق والقضية الفلسطينية».

وأضافت الجبهة أن «مواصلة الحديث، من أي طرف فلسطيني كان، عن الاستعداد للمفاوضات، وعن احتمالية عقد المفاوضات، في هذه المرحلة بالذات، وفق قرارات الشرعية الدولية، ما هو زرع للأوهام، لن يحصد منها شعبنا سوى الكوارث، فضلاً عن كون هذا الحديث يشكل تعبيراً عن سياسة إنتظارية ما زالت تعطل، عن عمد تطبيق قرارات المجلس الوطني والمركزي، لإعادة تحديد العلاقة مع دولة الإحتلال، بما في ذلك سحب الاعتراف بإسرائيل، ووقف التنسيق الأمني معها، ومقاطعة الاقتصاد الإسرائيلي، ووقف العمل باتفاقيات أوسلو وبروتوكول باريس الاقتصادي».

وختمت الجبهة مؤكدة أن ما صدر عن نواب «القائمة المشتركة» من مواقف شجاعة ضد الحكومة الثنائية (غانتس- نتنياهو) تشكل الفرصة الذهبية للذهاب معاً، باتجاه ابتداع الوسائل النضالية التي توحد كفاح شعبنا وتصديه، لهذه الحكومة وبرامجها التصفوية في كافة أماكن تواجده، في الوطن والشتات.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق