اليوم الخميس 09 يناير 2025م
عاجل
  • مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف مناطق غرب المخيم الجديد شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف مناطق غرب المخيم الجديد شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية بصل للكوفية:لا مكان آمن في غزةالكوفية الاحتلال يقتل الأبرياء تحت الركامالكوفية نازحو غزة يروون قصصهم المأساويةالكوفية مصر.. الكشف عن مئات القطع الأثرية في مبعد حتشبسوتالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية بقلم ثائر أبو عطيوي.. مفاوضات صفقة التبادل والفرصة الأخيرةالكوفية الإعلام العبري: العثور على إسرائيلي فُقِد الاتصال به منذ أسبوعين في تايلاند "جثة هامدة"الكوفية كينسكي: انطلاقتي مع توتنهام أمام ليفربول أبعد من أحلاميالكوفية كأس مصر: الزمالك إلى دور الـ16 على حساب أبوقير للأسمدةالكوفية تيار الإصلاح الديمقراطي يهنئ لبنان على نجاح الاستحقاق الرئاسيالكوفية شهداء وإصابات في قصف مدرسة تؤوي نازحين بجباليا شمال قطاع غزةالكوفية جوزيف عون.. من هو رئيس لبنان الجديد؟الكوفية وزارة المالية: صرف رواتب نوفمبر بعد تحويل أموال المقاصةالكوفية "الجحيم" يعطل ترشيحات الأوسكار.. "نيران" على أبواب هوليودالكوفية مراسلنا: استهداف دراجة نارية بالقرب من مسجد أم حبيبة بطريق رفح الغربية جنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال ينسحب من طولكرم مخلفا دمارا واسعا في البنية التحتيةالكوفية ‫ الإمارات العربية المتحدة وفارسها الشهم 3 غيث وأمل على أجنحة العطاء لغزةالكوفية البابا فرنسيس: الوضع في غزة «خطير ومخز»الكوفية البرلمان اللبناني يعلق جلسة انتخاب رئيس الجمهورية ساعتينالكوفية

صحفية أذرية تفضح قطر وترفض عرضها: لا أثق بحسن نيتكم

12:12 - 27 يوليو - 2020
الكوفية:

متابعات: قالت الصحفية الاستقصائية الأذربيجانية خديجة إسماعيل، أنها رفضت"جائزة" قيمتها 250 ألف دولار أمريكي، قدمها لها مركز قطري لمكافحة الفساد، بعد أن علمت أن مؤسسه هو تميم بن حمد.
وأوضح  موقع "جام نيوز"، الناطق باللغة الأذرية، إن الصحفية الاستقصائية خديجة إسماعيل مُنحت جائزة نقدية بقيمة 250 ألف دولار من "مركز حكم القانون ومكافحة الفساد" في قطر.
ولكنها رفضت الجائزة، بعد النظر في أنشطة المركز، واكتشاف أنه أنشئ بمبادرة من أمير قطر، الذي أغلق مركز الصحافة الاستقصائية في البلاد.
وبينت الصحفية خديجة إسماعيل إنه "بالإضافة إلى الجائزة، فإنهم يقدمون أيضا 250 ألف دولار، وإنهم يأملون في الحصول على رد إيجابي".
وأضافت: "علمت أن (الأمير) الذي يقدم نفسه على أنه مصلح قد أغلق مركز الصحافة الاستقصائية في قطر حيث تعتبر الصحافة مهنة خطيرة ".
وأشارت الصحفية إلى أن الدافع وراء رغبة المؤسسة في منحها الجائزة، هو إبقاء الصحفيين المشهورين تحت سيطرتها.
وتسائلت الصحفية، "لماذا أنا؟ لقد كانوا يوزعون الجوائز منذ 3 سنوات، ولم يوافق أي شخص مشهور حتى الآن على استلام الجائزة".
وأضافت: "الفائزون المشهورون هم الذين يضفون الشرعية على مثل هذه المبادرات. لا أريد أن أبدو مبالغة، لكن أحد الأصدقاء شرح لي أنهم بحاجة إلى اسمي".
وتابعت، "أجبت عليهم. فقلت، شكرا لكم، لقد بحثت المسألة ولا أثق بحسن نيتكم، ولا أبيع سمعتي مقابل المال".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق