اليوم الاثنين 20 مايو 2024م
عاجل
  • لبنان يعلن الحداد 3 أيام على وفاة الرئيس ووزير الخارجية الإيرانيين
  • الخارجية الإيرانية: لن يؤثر الحادث على أدائنا دورا بناء إقليميا ودوليا
عضو بالكنيست: سلوك "غالانت" يُضعفنا ويؤذيناالكوفية معلق عسكري في دولة الاحتلال: على الجيش دخول رفح للقضاء على حماسالكوفية هل نجا يحيى السنوار من الموت؟.. لقد وصلنا إلى طريق مسدودالكوفية "بن غفير" في الطريق إلى إنذاره النهائي.. نتنياهو لديه أخطاء كثيرةالكوفية ضباط في جيش الاحتلال يطالبون بوقف إدخال المساعدات لقطاع غزةالكوفية "غانتس" يستعد للرحيل قبل الخط الأحمر.. و8 يونيو ليس بالموعد المقدسالكوفية الاحتلال ينصب عدة حواجز على مداخل الخليل ويعتقل 21 مواطناالكوفية لبنان يعلن الحداد 3 أيام على وفاة الرئيس ووزير الخارجية الإيرانيينالكوفية الخارجية الإيرانية: لن يؤثر الحادث على أدائنا دورا بناء إقليميا ودولياالكوفية الخارجية الإيرانية: لن يؤثر الحادث على أدائنا دورا بناء إقليميا ودولياالكوفية أسعار صرف العملاتالكوفية مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية من جيش الاحتلالالكوفية استشهاد 70 مواطنا خلال 24 ساعة يتصدر عناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية استشهاد الأسير المحرر فاروق الخطيبالكوفية إيران تعلن وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية في حادث الهليكوبترالكوفية الاحتلال يواصل إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم لليوم الرابع عشر على التواليالكوفية الاحتلال يهدم بناية من أربعة طوابق في ارطاس جنوب بيت لحمالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 226 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية إيران تعلن وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية في حادث الهليكوبترالكوفية مراسل الكوفية يرصد مستجدات اليوم الـ227 لحرب الإبادة والتجويع على قطاع غزةالكوفية

عبد القادر: عباس يتحمل مسؤولية انهيار المشروع الوطني الفلسطيني

12:12 - 12 سبتمبر - 2020
الكوفية:

القدس المحتلة: تساءل القيادي في فتح، حاتم عبد القادر، ماذا ينتظر الرئيس عباس وهل سيواصل المراوحة في التنديد والشجب والاستنكار، معتبرًا أن هذه المواقف لا قيمة لها.
وأضاف عبد القادر، أن مواقف التنديد والشجب وحدها لا تشكل رادعا،  ولا تعني شيئا للشعب الفلسطيني الذي يذبح كل يوم، مضيفاً أنه قد آن الأوان لهذه القيادة أن تصحو من غفوتها وتعود إلى شعبها  وتتحمل مسؤوليتها، كما آن أوان الشعب الفلسطيني الذي غيب طويلا أن يقول كلمته ويدافع عن قضيته وهو قادر على ذلك.
وطالب، الرئيس أبومازن، الآن وفورا بتشكيل حكومة طوارئ وطنية تستعيد وحدة الشعب الفلسطيني، وإنهاء الانقسام وإجراء الانتخابات العامة في موعد أقصاه نهاية هذا العام، وإلا سيتحمل شخصيا مسؤولية انهيار المشروع الوطني الفلسطيني.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق