اليوم السبت 01 يونيو 2024م
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ239 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية جوتيريش يرحب بمقترح وقف إطلاق النار في غزةالكوفية ترحيب أوروبي بمقترح وقف إطلاق النار بغزة: فرصة حقيقية لإنهاء الحربالكوفية إطلاق نار كثيف وانفجارات في محيط تل زعرب غرب رفح جنوب القطاعالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف بشكل مكثف وسط رفح وحي تل السلطان غرب المدينةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حي القرعان بمدينة قلقيليةالكوفية نتنياهو تعليقا على خطاب بايدن: حرب غزة لن تنتهي حتى تحقيق أهدافهاالكوفية 129 عملا مقاوما ضد الاحتلال في الضفة والقدس المحتلتين خلال الأسبوع الماضيالكوفية الشرطة تعتقل العشرات من المتظاهرين المناهضين لحرب الإبادة بعد اقتحامهم متحف بروكلين في نيويوركالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال لمنزلين في مخيم البريج وسط القطاعالكوفية كتائب شهداء الأقصى تتبنى تفجير جيب عسكري "إسرائيلي" في بلدة كفردان غرب جنينالكوفية المعربوني يقدم تحليلا عسكريا لـ "الكوفية" بشأن استراتيجية حزب الله في هجماته ضد الاحتلالالكوفية ياغي: المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار يرفضه نتنياهو وإعلان بايدن له "حدث دراماتيكي"الكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال لمنزلين في مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تجدد قصفها العنيف غرب مدينة رفح جنوب القطاعالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها شرق مخيميّ البريج والمغازي وسط قطاع غزةالكوفية فيديو | كتائب الأقصى تتبنى تفجير جيب عسكري "إسرائيلي" في بلدة كفردان غرب جنينالكوفية الكاتب سميح خلف يقدم قراءة سياسية لـ "الكوفية" بشأن المقترح الإسرائيلي لوقف إطلاق النار وخطاب بايدنالكوفية إصابتان جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الشريف في مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف محيط صالة حمدان جنوب مخيم البريج وسط القطاعالكوفية

دراسة: مستحضرات التجميل خطر جديد يهدد حياة المراهقين

13:13 - 12 سبتمبر - 2020
الكوفية:

متابعات: حذرت دراسة علمية أمريكية من التعرض لمجموعة من المواد الكيميائية، التي يشيع استخدامها في تغليف المواد الغذائية والأدوية ومستحضرات التجميل والعطور وبعض المستحضرات الصيدلانية، ربما تتسبب في حدوث اضطراب فرط الحركة مع نقص الانتباه عند المراهقين.

وفي تقرير لصحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، اكتشف العلماء وجود صلة بين السلوك المرتبط باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، الذي يشار إليه اختصارًا بـADHD، وبين المواد الكيميائية المسببة لاضطراب الغدد الصماء، بخاصة الفثالات، وهي عبارة عن أملاح وإسترات حمض الفثاليك، كملدّنات عادةً إلى البلاستيك لتحسين مرونته وشفافيته ومتانته وطول عمره.

ووفقًا لفريق العلماء الأميركي، فإن المواد الكيميائية المسببة للمشاكل تعمل مثل الهرمونات الاصطناعية، حيث تتداخل الفثالات بشكل خاص مع النشاط الطبيعي للأندروجين.

وتلعب هذه الهرمونات «الذكورية»، التي تشمل هرمون التستوستيرون والموجودة في جميع البشر، وإن كانت بكميات مختلفة، دورًا مؤثرًا في كل من سمات الذكور والتكاثر، وأضاف الباحثون أن النتائج أثبتت أيضا أن الذكور كانوا أكثر تأثرًا من الإناث اللاتي شاركن في التجارب.

من جانبها، كتبت عالمة الأوبئة جيسيكا شواف من كلية الطب بجامعة هارفارد، وزملاؤها في ورقتهم البحثية: «تُستخدم المواد الكيميائية المسببة لاضطرابات الغدد الصماء في مجموعة متنوعة من المنتجات الاستهلاكية مما يؤدي إلى التعرض لها في كل مكان».

وتشير نتائج الدراسة إلى أن التعرض لبعض هذه المواد الكيميائية، وخاصة بعض الفثالات، خلال فترة المراهقة ربما يرتبط بالسلوكيات المميزة لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.

كما أضافت بروفيسور شواف: «إن تحديد عوامل الخطر القابلة للتعديل للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه له أهمية كبيرة للصحة العامة».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق