اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
الصفقة ...!الكوفية ترامب: كبير أمام العالم، صغير أمام إسرائيلالكوفية هل تكون صفقة التبادل أول إنجازات ترامب؟الكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية وزير الخارجية المصري: لا يمكن نشر أي قوات أجنبية في غزة أيا كانت جنسيتهاالكوفية 7 شهداء وإصابات في استهداف الاحتلال لمناطق متفرقة من قطاع غزةالكوفية جنين: اشتباكات مسلحة عقب حصار قوات الاحتلال منزلا في بلدة قباطيةالكوفية مطالبة حقوقية بإدراج إسرائيل في القائمة السوداء للأمم المتحدة المتعلقة بالعنف الجنسيالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومستوطنون ينفذون اعتداءات في الضفةالكوفية آليات جيش الاحتلال تقتحم بلدة طلوزة شمال مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية

حصاد مر لسنوات عجاف..

خاص بالفيديو|| الأزمة الليبية تجبر أستاذا جامعيا على العمل بائعا للتمور

11:11 - 03 أكتوبر - 2020
الكوفية:

طرابلس: للتغلب على ضيق المعيشة في بلد تمزقه الصراعات المسلحة، اضطر أستاذ جامعي إلى العمل في إصلاح وصيانة السيارات، وفي المساء يبيع التمور في الأسواق لتوفير قوت أسرته.
يمضي عُمر مصباح المغربي ساعات طويلة من يومه حبيس سيارته يجوب مصراتة، المدينة الساحلية التي يعيش فيها، باحثا عن غاز الطهي والوقود والخبز، في بلد غارق وسط الصراعات منذ ما يقرب من 10 سنوات.
المغربي أب لأربعة أطفال يتنقل بين ثلاث وظائف لتأمين الاحتياجات الأساسية لأسرته، حيث يعمل أستاذا جامعيا، ويدير ورشة لإصلاح السيارات في مرآبه، ويُمضي المساء في بيع التمور بسوق للخضار
.
تفاصيل حياته الصعبة تتطابق مع معاناة الكثيرين في ليبيا، كنتيجة لسنوات خيمت فيها غيوم الاضطراب، والتناحر بين حكومتين في الشرق والغرب، وتراجع إنتاج النفط، المصدر الرئيسي للدخل في البلاد.
ومع الأزمة المصرفية ونقص السيولة وجائحة كورونا، لا يستطيع الأستاذ الجامعي تقاضي راتبه البالغ 900 دينار ليبي مرة كل شهرين، ما يجبره على العمل ميكانيكًيا للسيارات وبائعا للتمور.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق