اليوم الجمعة 10 يناير 2025م
قوات الاحتلال تقتحم بلدة حبلة جنوبي قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عصيرة الشمالية في نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر نعمة غربي رام اللهالكوفية غوتيريش: لا بديل للأونروا يستطيع توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين بالأراضي المحتلة بما في ذلك القدس الشرقيةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مستوطنون يحرقون غرفة زراعية ويخطون شعارات عنصرية شرق رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت والغاز على مدخل بلدة ديرستيا غرب سلفيتالكوفية مستوطنون يضرمون النار داخل عزبة في بلدة أبو فلاح شمال رام اللهالكوفية تطورات اليوم الـ 462 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية فيديو | زوجة أسير إسرائيلي في غزة توجه رسالة إلى المقاومةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تستهدف ساحل دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الأمم المتحدة: أزمة المجاعة في غزة تتفاقم وسط نقص حاد في الإمداداتالكوفية الإعلام الحكومي: جيش الاحتلال أباد 1600 عائلة فلسطينية في غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل أكثر من 74 شاباً خلال اقتحامات بمدن الضفةالكوفية طبيبة سورية أمريكية عائدة من غزة: المرضى لا يجدون الماء والغذاء والدواءالكوفية الاحتلال يقر بمقتل وإصابة 27 جنديا خلال معارك في بيت حانون شمال غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حزما بالقدس المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الغاز خلال اقتحام قرية دير الحطب شرق قلقيليةالكوفية

اكتشاف مخيف يعود لـ8 آلاف عام.. طفل مقطوع الأوصال

10:10 - 06 نوفمبر - 2020
الكوفية:

وكالات: اكتشف علماء الآثار في إندونيسيا بقايا طفل صغير مقطوعة أوصاله تم دفنه قبل نحو 8 آلاف عام، معتقدين أنه تم تفكيك الرفات خلال طقوس دفن غامضة.

ووقع الاكتشاف المخيف في كهف ماكبان في جزيرة ألور، وهي واحدة من أكثر من 17 ألف جزيرة تشكل إندونيسيا، وفقا لصحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية.

ووقع تأريخ البقايا إلى أوائل فترة الهولوسين الأوسط، حيث أعطت للباحثين نظرة ثاقبة بشأن ممارسات الدفن في ذلك الوقت.

ويعتقد علماء الآثار أن البقايا تعود لطفل يتراوح عمره بين 4 و8 أعوام، والمدهش في هذا الاكتشاف أن الطفل أزيلت ساقاه وذراعاه قبل الدفن.

ووفقا للباحثة الرئيسية، صوفيا سامبر كارو، من الجامعة الوطنية الأسترالية، تشير بعض الأدلة إلى أن الرفات دفنت بشكل احتفالي.

وقالت: "كان هناك صباغ طبيعي ناتج عن خليط من الطين والحديد بظلال متنوعة من الأحمر إلى الأصفر الفاتح والبني وضعت على الخدين والجبهة ووضعت حصاة بنفس اللون أيضا تحت رأس الطفل عندما دفن".

وأضافت "مدافن الأطفال نادرة جدا وهذا الدفن الكامل هو الوحيد من هذه الفترة الزمنية. ومنذ 3000 عام مضت إلى العصر الحديث، بدأنا في رؤية المزيد من مدافن الأطفال".

وتابعت: "مع عدم وجود أي شيء من فترة الهولوسين المبكرة، لا نعرف كيف تعامل الناس في هذا العصر مع أطفالهم القتلى. وهذا الاكتشاف سيغير ذلك".

وأشارت الباحثة إلى أنه "بعد إزالة أطراف الطفل، تم التخلص منها في مكان منفصل. ربما كان جزءا من ممارسة دينية أو ثقافية".

وأوضحت "إزالة العظام الطويلة هي ممارسة تم توثيقها في العديد من المدافن الأخرى من فترة زمنية مماثلة في جاوة وبورنيو وفلوريس، لكن هذه هي المرة الأولى التي نراها في دفن طفل. ولا نعرف سبب إجراء عملية استئصال العظام الطويلة، ولكن من المحتمل أن يكون ذلك جزءا من نظام معتقدات الأشخاص الذين عاشوا في هذا الوقت".

وذكرت: "نريد إجراء المزيد من الأبحاث لاكتشاف ما إذا كان هذا الهيكل العظمي الصغير مرتبطا بالنظام الغذائي أو البيئة أو ربما يكون معزولا وراثيا في الجزيرة".

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق