اليوم الخميس 09 يناير 2025م
جوزيف عون.. من هو رئيس لبنان الجديد؟الكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف مناطق غرب المخيم الجديد شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية بصل للكوفية:لا مكان آمن في غزةالكوفية الاحتلال يقتل الأبرياء تحت الركامالكوفية نازحو غزة يروون قصصهم المأساويةالكوفية مصر.. الكشف عن مئات القطع الأثرية في مبعد حتشبسوتالكوفية بقلم ثائر أبو عطيوي.. مفاوضات صفقة التبادل والفرصة الأخيرةالكوفية الإعلام العبري: العثور على إسرائيلي فُقِد الاتصال به منذ أسبوعين في تايلاند "جثة هامدة"الكوفية كينسكي: انطلاقتي مع توتنهام أمام ليفربول أبعد من أحلاميالكوفية كأس مصر: الزمالك إلى دور الـ16 على حساب أبوقير للأسمدةالكوفية تيار الإصلاح الديمقراطي يهنئ لبنان على نجاح الاستحقاق الرئاسيالكوفية «الخارجية» تطالب العالم المسيحي بالالتزام بمواقف البابا وترجمتها لخطوات عمليةالكوفية شهداء وإصابات في قصف مدرسة تؤوي نازحين بجباليا شمال قطاع غزةالكوفية وزارة المالية: صرف رواتب نوفمبر بعد تحويل أموال المقاصةالكوفية "الجحيم" يعطل ترشيحات الأوسكار.. "نيران" على أبواب هوليودالكوفية مراسلنا: استهداف دراجة نارية بالقرب من مسجد أم حبيبة بطريق رفح الغربية جنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال ينسحب من طولكرم مخلفا دمارا واسعا في البنية التحتيةالكوفية ‫ الإمارات العربية المتحدة وفارسها الشهم 3 غيث وأمل على أجنحة العطاء لغزةالكوفية البابا فرنسيس: الوضع في غزة «خطير ومخز»الكوفية

خاص بالفيديو|| شاب بحريني يقتني 1500 زوج أحذية تتجاوز قيمتها مليون دولار

13:13 - 07 نوفمبر - 2020
الكوفية:

المنامة: للناس فيما يعشقون مذاهب.. قول مأثور ينطبق بحذافيره على شاب بحريني شغوف بجمع الأحذية الرياضية، ويعيش بين دبي والمنامة ولوس أنجلوس، حيث خصص غرفة للأحذية التي يعشقها في شقته ببرج خليفة ووضع فيها أحذية تتجا قيمتها مليون دولار.
وتتكون مجموعة الشاب محمد الصفار من نحو 1500 زوج من الأحذية الرياضية التي يغلب عليها علامتا نايك وإير جوردانز، وتوضع الأحذية بشكل مثالي في صفوف منتظمة بخزانة كبيرة مع صناديق مصممة خصيصا لحمايتها من أشعة الشمس والغبار. وتقدر قيمة المجموعة حاليا بمليون دولار أمريكي حسب قوله.
وبدأ الصفار جمع الأحذية الرياضية منذ كان في المدرسة الثانوية للتعبير عن سخطه على زيه المدرسي الصارم الذي لم يكن يتيح للطلاب سوى حرية اختيار أحذيتهم فقط.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق