اليوم السبت 18 مايو 2024م
عاجل
  • "أونروا": لم يعد لدى المنظمات الإنسانية إمدادات لتقديمها بما في ذلك الطعام والمواد الأساسية
  • "أونروا": نحو 800 ألف شخص هم نصف سكان رفح مضطرون للفرار بسبب العملية العسكرية الإسرائيلية
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 225 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية "أونروا": لم يعد لدى المنظمات الإنسانية إمدادات لتقديمها بما في ذلك الطعام والمواد الأساسيةالكوفية "أونروا": نحو 800 ألف شخص هم نصف سكان رفح مضطرون للفرار بسبب العملية العسكرية الإسرائيليةالكوفية شهداء ومصابون في قصف من طائرات الاحتلال قرب عمارة أبو هاشم وسط مدينة رفح جنوب القطاعالكوفية وصول جثامين 9 شهداء إلى مستشفى شهداء الأقصى جراء قصف الاحتلال على مناطق وسط القطاعالكوفية زوارق الاحتلال تطلق نيران رشاشاتها تجاه المناطق الساحلية والشمالية لمدينة غزةالكوفية إصابة شاب برصاص مستوطنين في عزموط شرق نابلسالكوفية الأغذية العالمي يعلن تسلم حمولة 10 شاحنات نُقلت إلى مخزنه في غزة عبر الرصيف العائمالكوفية الصحة: الاحتلال ارتكب 9 مجازر ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 83 شهيدا و105 إصاباتالكوفية «الكوفية» ترصد معاناة المواطنين في مخيمات النازحين غرب مدينة دير البلح وسط القطاعالكوفية مراسلتنا: وصول مصابين لمستشفى شهداء الأقصى جراء استهدافهم من مدفعية الاحتلال شرق مخيم المغازي وسط القطاعالكوفية فيديو|| ثلاثة شهداء في قصف للاحتلال على مخيم المغازي وسط القطاعالكوفية جثامين 28 شهيدا تصل مستشفى كمال عدوان بينهم أطفال ونساءالكوفية مرصد حقوقي: إغلاق معبر رفح يسارع وتيرة الإبادة الجماعيةالكوفية حديث ما بعد الحرب على غزةالكوفية تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزةالكوفية جماهير غفيرة تشيع جثمان الشهيد إسلام خمايسة في اليامونالكوفية مراسلتنا: النازحون في المحافظة الوسطى يعيشون أوضاعا إنسانية صعبة في الحصول على الطعام والمياهالكوفية في الذكرى الـ 76 للنكبة الفلسطينية.. لاجئون يؤكدون تمسكهم في حق العودةالكوفية كاميرا «الكوفية» ترصد حجم الدمار الذي خلفه الاحتلال وسط مدينة رفح جنوب القطاعالكوفية

خاص بالفيديو|| معاناة أصحاب الحافلات بين قرارات الحكومة وجائحة كورونا

14:14 - 27 ديسمبر - 2020
الكوفية:

غزة: يعاني أصحاب الحافلات من توقف أعمالهم في قطاع غزة، بسبب تفشي فيروس كورونا، ومما زاد من معاناتهم قرار وزارة النقل والمواصلات إتلاف الحافلات القديمة منذ عام 1990 فما قبل، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية التي يمر بها القطاع.

أكد مدير شركة الصّن للسياحة والنقل العام خالد الصّن، خلال لقائه ببرنامج ملف الساعة الذي يقدمه الإعلامي جمعة أبو شومر على فضائية "الكوفية"، أن قرار وزارة النقل والمواصلات بتحديث الحافلات ما قبل الـ 1990 غير مناسب في هذا التوقيت، موضحًا أنهم يعملون على نقل طلبة الجامعات والمدارس، وبسبب الجائحة تحولت الدراسة إلى نظام الـ"أونلاين"، مما أدى إلى توقفنا عن العمل.

وأوضح، أن من يمتلك حافلة نقل قديمة عليه إتلافها، وشراء حافلة حديثة من داخل الخط الأخضر.

وأفاد الصن، بأن صاحب الحافلة يحصل على مبلغ ألفي شيقل فقط، من شركة الكبس التي تقوم بمهمة إتلاف الحافلة، في حين تبلغ تكلفة الحافلة ما بين 10 إلى 15 ألف دولار.

وأشار إلى أن أصحاب شركات النقل العام، يعانون لتواجد حافلات مسجلة لديهم تعود لأفراد يعملون باسمهم وليست للشركة خاصة، موضحًا أن أصحاب الحافلات غير قادرين على تحمل تكلفة الاتلاف وشراء حافلات حديثة.

وتطرق الصن، للحديث عن ضريبة الدخل والتي تبلغ 600 شيقل لكل حافلة، تم إعفاؤنا من قبل المرور وخفضت الضريبة لتصبح 300 شيقل، خلال مدة الـ6 شهور التي توقفنا بها عن العمل بفعل جائحة كورونا.
واقترح الصّن إجراء تسوية بين الشركات وأصحاب الحافلات غير القادرين على تحديثها لتلافي هذه المشكلة.

بدوره، قال مدير العلاقات العامة والإعلام في وزارة النقل والمواصلات خليل الزيان، في مداخلة عبر الهاتف، إن كثيرا من شركات النقل العام أقدمت على تحديث الحافلات التابعة لها وملتزمة بدفع الضرائب، والبعض الآخر تكاسل عن هذه الخطوة.

وأكد الزيان، أن من حق المواطن أن يستقل حافلة حديثة، وأنه تم تجاوز مشكلة منع الاحتلال دخول حافلات حديثة للقطاع ويجب استغلال هذه الفرصة لتحديث كافة الحافلات.

وفيما يخص عدم مقدرة أصحاب الحافلات المسجلين لدى الشركات على تحديث حافلاتهم، شدد الزيان على أن هذه مشكلة تخص أصحاب الشركات ولا دخل للوزارة بها، ويجب عليهم تحمل مسؤوليتهم تجاه الحافلات المسجلة لديهم.

ونوه الزيان، إلى أن الوزارة قدمت مساعدتها للكثير من الشركات التي توجهت لديها، داعيًا جميع الشركات للالتزام بالقوانين.

تجدر الإشارة، إلى أن شركات النقل الجماعي، من أهم وسائل النقل العامة في قطاع غزة، حيث تعمل على نقل المواطنين بين محافظات القطاع، خاصة طلبة الجامعات والمدارس والموظفين، إضافة إلى عملهم خلال المناسبات والاحتفالات.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق