اليوم الخميس 09 يناير 2025م
قوات الاحتلال تفجر منزل الأسير محمود سليط أبو هنود أحد منفذي عملية بيت ليد وبلعا المزدوجةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتونيا غرب رام اللهالكوفية جيش الاحتلال يفجر جسما في خلة الدربة ببلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية استهداف قوات الاحتلال بعبوة في مخيم نور شمس بطولكرمالكوفية نائب بريطاني يدعو إلى طرد سفيرة الاحتلال لدى لندنالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تطلق قذائف غرب النصيرات وسط القطاعالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية في منطقة النزلة بجباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تطلق نيرانها شمال النصيرات وسط القطاعالكوفية تطورات اليوم الـ 461 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة أبو خروف في سوق مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا في محيط مخيم 1 بالنصيرات وسط القطاعالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت اولا غرب الخليلالكوفية جرافات الاحتلال تشرع بأعمال تدمير للشارع الرئيسي بمخيم نور شمس بطولكرمالكوفية شهيدان بينهما طفل جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم النصيراتالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم طولكرمالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً بمنطقة بلوك 12 في مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية

حوار الليلة..

خاص بالفيديو|| مطالبات بتوحيد حركة فتح قبل التوجه لصناديق الاقتراع

19:19 - 02 فبراير - 2021
الكوفية:

القاهرة|| قال القيادي في حركة فتح، الدكتور نبيل الكتري، إن الرئيس محمود عباس اتخذ مجموعة من الإجراءات والقرارات بحق قطاع غزة، حدت من جماهيرية حركة فتح في الشارع الفلسطيني، مضيفًا، "ما نراه في المرحة الحالية وبعد مرسوم الرئاسة كان على السلطة أن تجري مراجعات حقيقية لواقع ممارستها على الأرض إزاء 15 عاما من الممارسة، والابتعاد عن جماهير فتح".

وأكد خلال تصريحات لبرنامج "حوار الليلة"، على فضائية "الكوفية"، الذي يقدمه الإعلامي يحيى النوري، أن ممارسات السلطة انعكست على واقع الحركة وتفشي ظاهرة الغضب لدى الكادر الفلسطيني من ممارسات السلطة، ونال من وحدة الحركة في الكثير من المواقف، ما يجعلها تبتعد عن الذهاب بقوة واحدة وموحدة للانتخابات.

وأشار إلى أن ما حدث مع القائد محمد دحلان، انسحب على العديد من الكواد المميزة داخل الحركة بسبب عمليات الاقصاء التي مارسها الرئيس محمود عباس، والتي أصابت عصب الحركة وأطرها سواء في غزة أو الضفة.

وأوضح، أن توحيد حركة فتح هو مطلب أساسي لتيار الإصلاح الديمقراطي، على اعتبار أن فتح هي صاحبة المشروع الوطني لحماية القضية الفلسطينية.

وأضاف، "دعونا إلى وحدة الحركة والذهاب كقوة واحدة وموحدة نحو الانتخابات التشريعية ضمن أسس وثوابت نحافظ فيها على القيم الوطنية والشراكة الحقيقية مع فصائل العمل الوطني في إطار إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير من خلال تمثيل حقيقي لكل القوى وشراكة سياسية تمس المواطن في مناحي الحياة المختلفة".

وتابع، "نأمل أن تستجيب قيادة الحركة لنداء العقل والمنطق من أجل إعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية ولحركة فتح صاحبة المشروع الوطني".

من جانبه قال الكاتب والمحلل السياسي محمد هواش، إنه على الرغم من وجود خلافات داخل حركة فتح، إلا أنها ستظل قائدة للحركة الوطنية الفلسطينية، مشيرا إلى أن فلسطين تعيش اليوم واقعا مأزوما من كل الزوايا.

وأضاف حركة فتح تقود سياسيا ولا تتحكم في كل شيء في فلسطين، موضحًا أن المسؤول عن قطع الرواتب والانقسام بين غزة والضفة هي الحكومة بدرجة أو بأخرى، متابعا، "لا يجب الدمج بين إدارة الحكومة لقطاع غزة وإدارة شؤون الموظفين وبين المواقف السياسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية والتي تقودها حركة فتح وبعض الفصائل".

وقال "هواش"، كل الأطراف الفلسطينية التي لها تأثير على الواقع الفلسطيني وحياة الفلسطينية مسؤولة عن الانقسام وما آلت إليه الأوضاع في قطاع غزة.

وأضاف، "السلطة قامت بعملية تقشف ربما أضرت ببعض الموظفين وربنا تكون قرارات خاطئة، لكن كان هدفها التخفيف من الأزمة الاقتصادية التي مرت بها السلطة بعد قطع الدول المانحة الإعانات".

وتابع، لا أعتقد أن السلطة كان لديها نية لعقاب قطاع غزة والمواطنين في القطاع، ولكنها كانت قد اتخذت قرارات، والأن تقوم بتصحيحها، وذلك فيما يتعلق بقطاع غزة وحقوق الموظفين.

حمل "هواش" المسؤولية الرئيسية فيما يتعلق بالراوتب والميزانيات في قطاع غزة باعتبارها من تصرف على الصحة والشؤون الاجتماعية وتنمية القطاع، باعتبار ذلك واجب عليها ومن ضمن مسؤولياتها، وليس في إطار الواجب الإنساني حيال أهلنا في قطاع غزة.

وأضاف أن السلطة هي المسؤولة عن قطاع غزة ولكنها كانت مغلولة اليد حيث لم تمكنها سيطرة حركة حماس على القطاع من إدارة القطاع بما يتناسب مع مستوى الحياة في الضفة الغربية، لذلك فإن المسؤولية مشتركة بين فتح وحماس عن تدهور حياة وأوضاع الموظفين في قطاع غزة.

وتابع، اليوم هناك أمل في الواقع الفلسطيني لحل الخلافات بين الفصائل وعلى رأسها مشكلة الانقسام بسبب الظرف السياسي الجديد المتمثل في إجراء الانتخابات الذي يجب البناء عليه لتجديد كل الشرعيات الفلسطينية وحل كل ما كان عقبة امام وحدة الفلسطينيين، ومواجهة التحديات التي فرضها الإدارة الأمريكية وتصدى لها الفلسطينيون.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق