اليوم السبت 02 نوفمبر 2024م
عاجل
  • الاحتلال يعترف بإصابة 21 جندياً منهم 4 في قطاع غزة خلال ال24 ساعة الماضية
  • مراسل الكوفية: جيش الاحتلال يطلق قنابل إنارة شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة
بضغط امريكي.. إسرائيل تمدد التعاون مع البنوك الفلسطينية لمدة شهر آخرالكوفية حزب الله يقصف 7 قواعد وشركات عسكرية إسرائيليةالكوفية تطورات اليوم الـ393 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعترف بإصابة 21 جندياً منهم 4 في قطاع غزة خلال ال24 ساعة الماضيةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية جلبون شرق جنين وتغلق مداخلهاالكوفية مراسل الكوفية: جيش الاحتلال يطلق قنابل إنارة شرق مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية 28 شهيدا في غارات "إسرائيلية" على قطاع غزة منذ فجر اليوم 15 منهم شمالي القطاعالكوفية إعلام عبري: قرار بوقف الدراسة غدًا في مدينة عكا بسبب الأوضاع الأمنيةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في "متسوفاه" قرب الحدود اللبنانية الفلسطينيةالكوفية حزب الله يقصف 24 هدفا عسكريا إسرائيلياالكوفية 4 شهداء وعدد من الجرحى بقصف الاحتلال منزلاً في قرية حزرتا بمحافظة البقاع في لبنانالكوفية استطلاع: تراجع مفاجئ في قوة حزب الليكود برئاسة نتنياهوالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال قصف ودمّر 254 وحدة سكنية بالنصيراتالكوفية انطلاق حملة التطعيم ضد "شلل الأطفال" في غزة دون الشمال بسبب الحصار الكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال في ترقوميا غرب الخليل جنوب الضفةالكوفية حين يعزل الاحتلال نفسه عن العالمالكوفية إصابة 3 أطفال باستهداف الاحتلال عيادة طبية تجري حملة تطعيم ضد شلل الأطفال بغزةالكوفية مراسلنا: الطيران الحربي يُحلق بكثافة على مستويات منخفضة في أجواء مدينة غزةالكوفية إذاعة جيش االاحتلال: طائرات مقاتلة تشارك في مطاردة مسيرات في منطقة عكا والحدث لا يزال مستمراالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال جنوب بيت لحمالكوفية

نادي الأسير: الاحتلال ارتكب جريمة إعدام ميدانية بحق 30 معتقلا من بيت لاهيا شمال القطاع

13:13 - 31 يناير - 2024
الكوفية:

رام الله: أكد نادي الأسير، أن الاحتلال ارتكب جريمة اعدام ميدانية بحق 30 معتقلا من بيت لاهيا شمال قطاع غزة، بعد العثور على جثامينهم داخل إحدى المدارس التي كان يحاصرها، وهم مكبلي الأيدي ومعصوبي الأعين، أي كانوا رهن الاعتقال.

وأوضح، في بيان له، اليوم الأربعاء، أن عمليات الإعدامات الميدانية والاختفاء القسري بحق المعتقلين قد تصاعدت، في ضوء استمرار الإبادة الجماعية في قطاع غزة لليوم الـ117 على التوالي.

وأشار إلى تصاعد شهادات المعتقلين الذين أُفرج عنهم على مدار الفترة الماضية، حول عمليات التعذيب والتنكيل والإذلال، بما فيهم شهادات لنساء وأطفال.

وشدد على أن إصرار الاحتلال على إبقاء معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، يحمل تفسيرا واحدا، هو أن هناك قرارا بالاستفراد بهم، بهدف تنفيذ المزيد من الجرائم بحقهم بالخفاء، إذ يرفض الاحتلال تزويد المؤسسات الحقوقية بما فيها الدولية والفلسطينية المختصة بأي معطى بشأن مصيرهم وأماكن احتجازهم حتى اليوم، بمن فيهم الشهداء من معتقلي غزة.

وكانت قوات الاحتلال خلال اجتياحها البري لغزة، قد نشرت عدة مرات صور ومشاهد مروعة، حول عمليات اعتقال المئات وهم عراة، ومحتجزون في ظروف حاطة بالكرامة الإنسانية، والتي تشكّل مؤشرًا إضافيًا لما هو أخطر وأكبر على صعيد مستوى الجرائم التي تنفّذ بحقّهم، وكان الكنيست الإسرائيليّ قد صادق مؤخرا على سريان اللوائح التي تحرم معتقلي غزة من لقاء المحامي لمدة أربعة شهور أخرى، وذلك في ضوء جملة القوانين والأوامر العسكرية التي فُرضت على قضية معتقلي غزة بعد السابع من أكتوبر.

وأكد أنّ ما يتوفر للمؤسسات من معطيات حتى اليوم، هي معطيات ضئيلة جدًا حصلت عليها المؤسسات من خلال المعتقلين الذين أفرج عنهم، حيث تواجه المؤسسات تحديات كبيرة في متابعة قضية معتقلي غزة، والمعطيات المتوفرة تتمثل ببعض أسماء المعسكرات والسجون التي يُحتجز فيها المعتقلون من غزة، منها معسكر (سديه تيمان) في بئر السبع، ومعسكر (عناتوت)، وسجن (عوفر)، وسجن (الدامون)، ومعسكرات أخرى تابعة لجيش الاحتلال.

وعلى صعيد قضية معتقلي غزة الذين استشهدوا في سجون ومعسكرات الاحتلال، فإنّ اثنين من معتقلي غزة من أصل 7 معتقلين استشهدوا في سجون الاحتلال بعد السابع من أكتوبر، أحدهما كُشف عن هويته، وآخر لم يكشف الاحتلال عن هويته بعد، هذا عدا عن اعتراف الاحتلال بإعدام أحد المعتقلين، إضافة إلى ما كشف عنه إعلام الاحتلال عن استشهاد مجموعة من المعتقلين في معسكر (سديه تيمان) في بئر السبع، هذا إلى جانب المؤشرات الكبيرة بما فيهم ما أكدته الجريمة التي كُشف عنها بالأمس، بإعدام معتقلين.

وكانت إدارة سجون الاحتلال قد أعلنت في نهاية شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، عن احتجاز 661 من معتقلي غزة صنفتهم (بالمقاتلين غير الشرعيين) بحسب توصيف الاحتلال لهم، منهم أسيرات، علمًا أنه وبحسب المؤسسات المختصة ومؤسسات حقوقية دولية فإن التقديرات لأعداد معتقلي غزة تصل إلى الآلاف، غالبيتهم من المدنيين.

ووجه نادي الأسير نداءه مجددًا إلى كافة المؤسسات الحقوقية الدّولية بمستوياتها المختلفة بضرورة الضغط والعمل على وقف جريمة الإخفاء القسري بحقّ المعتقلين من غزة، مؤكدًا أنّه وفي ضوء مطالبة محكمة العدل الدولية الإفراج عن (رهائن) الاحتلال في غزة، فإننا نذكّر العالم أن الآلاف من معتقلي غزة هم رهن الإخفاء القسري منذ بدء العدوان.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق