- مراسلنا: مصابون بنيران مسيرة إسرائيلية استهدفت مدرسة تؤوي نازحين في جباليا البلد شمالي قطاع غزة
شعبان فتحي: دشن عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حملة تحت شعار #وين_المرسوم، طالبوا خلالها رئيس السلطة محمود عباس، بإصدار مرسوم الانتخابات التشريعية والرئاسية.
وأكد النشطاء أن "موافقة الفصائل الفلسطينية على شروط إجراء الانتخابات، مهدت بشكل كبير لإجرائها، وكان من الواجب أن يتبعها إصدار مرسومًا رئاسيًا، وطالبوا السلطة بالعمل على التحضير للقاء وطني يمهدل لإجرء الانتخابات بشفافية ونزاهة.
ونشر مجاهد الأحمد، تدوينة، تساءل خلالها عما يمنع "عباس" من إصدار "المرسوم الرئاسي".
فيما كتب إسلام حبيب، " 42% يعتقدون أن صراعات داخلية في حركة فتح حول خلافة عباس هي التي تقف خلف تأخر إصدار مرسوم الانتخابات".
أما ماهر أبو صبحة فكتب تدوينة حمل خلالها "عباس" مسؤولية تأخر إصدار "المرسوم"، جاء فيها " قدمت الفصائل مبادرة للمصالحة وتنتظر من جنابكم الرد وحتى الآن لم ترد طلبتم موافقة خطية بخصوص الإنتخابات فكتبوها وتنتظر الفصائل من جنابكم الرد هل تعتقد نفسك أكبر من الشعب".
إبراهيم أبو النجا، أكد في تدوينة على موقع تويتير أن، "عباس يتفرد بالقرار بهدف تحقيق مصالح وأجندة خاصة".
أما المحلل السياسي، إياد القرا، فعلق على تاخر صدور المرسوم قائلاً:
65% يدعمون عدم ترشح عباس للانتخابات.
34% يعتقدون أن هناك تخوف من عدم حصول حركة فتح على نتائج مرضية أمام منافسيها.
76% أشاروا إلى أنهم غير متفائلين حول وجود نية لعباس باستصدار مرسوم رئاسي خاص بالانتخابات.
ونشر "القرا" كاريكاتير يظهر محاولة "عباس" عرقلة الانتخابات عن طريق وضع عراقيل أمام لجنة الانتخابات المركزية.
فيما أقترح الدكتور ناجي شكري، آلية جديدة لمشاركة أهالي القدس في الانتخابات، من خلال التصويت عن طريق البريد.
ونشر حساب باسم عماد سادات، منشوراً حمل 6 احتمالات لتأخر الرئيس عباس في إصدر المرسوم الرئاسي الخاص بالانتخابات.
أما سميرة محمد أبو شعر، فكتبت تدوينة أكدت خلالها أن قضية المرسوم،سبقتها خطوات مهمة لها دورها فيما بعد، حيث تنازلت حماس عن وجوب تزامن الانتخابات التشريعية والرئاسية، وقبلت بأن تكون متتالية، كما تنازلت عن تمثيل الدوائر، ووافقت على أن يكون الوطن دائرة انتخابية واحدة، كما تنازلت عن عقد الحوار الوطني الفصائلي قبل إصدار المرسوم، ووافقت على أن يكون المرسوم قبل انعقاد الحوار.
كما كتبت تدوينة أخرى أكدت خلالها أن الشعب الفلسطيني يرى أن المرسوم هو الوثيقة الشرعية التي يجب أن تصدر الآن، كرد واضح على موافقة الفصائل الخطية على إجراء الانتخابات، فلماذا تأخرت؟؟ ومن المستفيذ من تأخرها؟؟
وكتبت ألاء أبو حسان تدوينة، قالت خلالها "كل الصعاب تذللت أمام عباس، وكل الفصائل وقعت موافقة خطية على الانتخابات، لكن المرسوم الرئاسي لم يظهر بعد.. الخلل من مَن؟؟ #وين_المرسوم.