اليوم السبت 16 نوفمبر 2024م
بالفيديو// الاحتلال يوسع عملياته العسكرية في الضفة المحتلة.. مراسلنا يرصد التفاصيلالكوفية بالفيديو// شهيدان برصاص الاحتلال في طولكرم.. مراسلنا يرصد التفاصيلالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: إطلاق 40 صاروخا من لبنان إلى شمال إسرائيل منذ الصباحالكوفية جيش الاحتلال: للمرة الثالثة تم اعتراض مسيرة انطلقت من لبنان إلى الجليل الأعلىالكوفية الخطوط الجوية الألمانية تمدد تعليق رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية ديسمبر المقبلالكوفية جيش الاحتلال يطالب سكان مبنى بمنطقة الغبيري في الضاحية الجنوبية لبيروت بإخلائهالكوفية حزب الله: استهداف تجمع لقوات إسرائيلية في ثكنة دوفيف بمسيرةٍ انقضاضيةالكوفية مراسلنا: إصابات في استهداف منزل لعائلة الدحدوح بحي الزيتون شرقي مدينة غزةالكوفية مراسلتنا: صفارات الإنذار تدوي في كريات شمونة ومحيطها بعد تسلل مسيرةالكوفية وزارة الصحة: الاحتلال ارتكب 3 مجازر خلال 24 ساعة في قطاع غزةالكوفية مسيرة في أم الفحم ضد حرب الإبادة والجريمة وهدم المنازلالكوفية تطورات اليوم الـ 406 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال الحربية تقصف منزلا بجوار مسجد العودة وسط مدينة رفحالكوفية بوريل يدين مقتل مسعفين بغارات إسرائيلية شرقي لبنانالكوفية مستوطنون يدنسون مسجدا في دورا الخليلالكوفية الإعلام العبري: اعتراض صاروخي في سماء نهاريا بدون إطلاق صفارات الإنذارالكوفية 7 شهداء وإصابات في قصف الاحتلال لخيمة تؤوي نازحين غرب خان يونسالكوفية حزب الله يدرس مقترحا لوقف إطلاق النارالكوفية حرب الحسم والسيطرة والسيادة على القدسالكوفية الأونروا: لا مساعدات كافية بغزة طوال الحرب الإسرائيلية الوحشيةالكوفية

الاستيطان يواصل زحفه وحديث "فرض السيادة" يتجدد بمسار مختلف

08:08 - 19 سبتمبر - 2020
الكوفية:

القدس المحتلة: حذرت منظمة التحرير الفلسطينية، اليوم السبت، من تجدد تصريحات المسؤولين الإسرائيليين حول سياسة” فرض السيادة”، على الأراضي الفلسطينية من خلال المصادقة على إقامة مستوطنات جديدة.

وذكر المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان بمنظمة التحرير، أن تصريحات القادة الإسرائيليين التي توالت تؤكد بمجملها على المضي قدما في المشروع الاستيطاني، وأن تل أبيب لم تتخل عن خطة الضم لأراض فلسطينية وإنما أرجأتها.

وقال سفير إسرائيل لدى واشنطن ومندوبها الدائم في الأمم المتحدة غلعاد أردان: “إنه تحدث في هذا الشأن مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي أكد له أن مخطط الضم لم يحذف من جدول الأعمال الإسرائيلية، وستتم مناقشة الأمر بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية الوشيكة”.

السيادة الإسرائيلية

فيما قال وزير الطاقة الإسرائيلي يوفال شطاينتس إنه لا يرى أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية، وإنّ الحل من وجهة نظره هو استيطان إسرائيلي في كل أنحاء ”أرض إسرائيل” على حد زعمه بينما يحظى الفلسطينيون بـحكم ذاتي واسع الصلاحيات.

أما رئيس الكنيست يريف لفين، فأكد هو الآخر أن مشروع ضم إسرائيل لأراض بالضفة لم يتم إلغاؤه، بل تم تعليقه وذلك استجابة لطلب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مؤكداً أن الضم سيكون بموافقة أمريكية.

فيما ذكر السفير الأمريكي في إسرائيل ديفيد فريدمان الجميع أن حكومة بلاده كانت الأولى التي اعتبرت أن الاستيطان لا ينتهك القانون الدولي، والحكومة الوحيدة التي نشرت خطة سلام ترفض إخلاء اليهود من منازلهم في الضفة الغربية” وبشأن ملف الضم والسيادة.

وأوضح التقرير، أنه على مستوى التشريع في الكنيست تجدد نهاية الأسبوع الماضي الحديث في إسرائيل حول حل الإدارة المدنية لتحل محلها الوزارات الإسرائيلية، بمشروع قانون يفرض ضمنا ما تسمى “السيادة الإسرائيلية” على الضفة الغربية، ولكن بمسار مختلف.

980 وحدة استيطانية جديدة

وصادقت حكومة الاحتلال على إقامة 980 وحدة استيطانية جديدة، في مستوطنة “أفرات” المقامة على أراضي المواطنين، جنوب بيت لحم، والتي تندرج في إطار عمليات الضم والسرقة التدريجي للأرض الفلسطينية المحتلة.

كما وافقت ما تسمى اللجنة اللوائية للبناء والإسكان الإسرائيلية على مخطط توسيع مستوطنة “هار جيلو” بـ560 وحدة استيطانية جديدة، إضافة الى إقرار توسيع الشارع الرئيس لطريق الولجة الالتفافي قرب بيت لحم، جنوب الضفة الغربية ليربط الشارع الالتفافي الجديد بالتجمع الاستيطاني “غوش عتصيون” بالقدس جنوباً.

ويأتي القرار بعد يوم واحد من كشف النقاب عن مقبرة قديمة رجح عمال فلسطينيون أنها مقبرة إسلامية وتقع على منحدرات مستوطنة “جيلو” وقيام مجموعة دينية يهودية بتقديم طلب وقف البناء والحفر في تلك المنطقة خوفاً من أن تكون القبور يهودية.

وأوضح التقرير أنه تم تجميد ميزانية شق جزء من الشارع الالتفافي المذكور وبناء مدرسة وملاعب للمستوطنين في تلك التوسعة في المستوطنة التي تلتهم مساحات واسعة من الأراضي الفلسطينية في بيت لحم والولجة وبيت جالا وتصل حتى مشارف بلدة بتير.

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق