غزة: أكد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، أن وثيقة الاستقلال ما تزال تمثل برنامجا سياسيا متكاملا يبني عليهم الفلسطينيون جميعهم التحرك السياسي في المرحلة القادمة.
وقال الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي عماد محسن، في تصريح له، أن الذكرى ال٣٢ لإعلان الاستقلال في الجزائر أول منجزات انتفاضة شعبنا الكبرى وقبل أن تطفئ عامها الأول، ومثّل حالة إجماعٍ وطنيٍ غير مسبوقة، وهي حالة ينبغي استعادتها وطنياً وبأي ثمن.
وأضاف، "نتطلع إلى تجسيد ما ورد في وثيقة الاستقلال من مضامين ترسخ روايتنا الوطنية، وتعزز موقنا، وتبني محددات علاقة الفلسطيني بأرضه وتطوره فيها، مع احترام كل القيم السياسية والحقوقية التي وردت في الوثيقة كحقوق أساسية لكل الفلسطينيين أينما كانوا".