اليوم السبت 27 يوليو 2024م
عاجل
  • إصابة برصاص قوات الاحتلال في منطقة قيزان رشوان جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
  • طائرات الاحتلال الحربية تجدد غاراتها العنيفة على مدينة غزة
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في منطقة بلوك "جي" بمنطقة المعسكر غرب خان يونس
  • طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على منطقة المعسكر غربي خان يونس جنوب قطاع غزة
إصابة برصاص قوات الاحتلال في منطقة قيزان رشوان جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال الحربية تجدد غاراتها العنيفة على مدينة غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في منطقة بلوك "جي" بمنطقة المعسكر غرب خان يونسالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على منطقة المعسكر غربي خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 295 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية نزوح عائلات من منطقة مفترق مصبح شمالي مدينة رفح بعد توغل آليات الاحتلالالكوفية دبابات الاحتلال تستهدف خيام النازحين بالرصاص الحي بشكل مكثف في منطقة قيزان رشوان جنوبي خان يونسالكوفية آليات الاحتلال تواصل إطلاق نيرانها في شمال مدينة رفح وجنوب مدينة خان يونس جنوبي القطاعالكوفية إصابة 6 مقدسيين باعتداء جنود الاحتلال عليهم في العيسويةالكوفية الاحتلال يقتحم سنجل ويعتقل 3 مواطنين ويداهم منازل ويصادر مركباتالكوفية 5 شهداء بينهم 3 أطفال في قصف منزل عائلة القطشان جنوب النصيراتالكوفية شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلا في منطقة الزوايدة وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقصف محيط أبراج عين جالوت بمخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية تيار الإصلاح ينعى الشهيد الأسير أبو عرة الذي ارتقى في سجون الاحتلالالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 294 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهيدان في قصف طائرات الاحتلال مجموعة مواطنين شمال غرب رفحالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تجرف محيط مقبرة بني سهيلا في خان يونس جنوب القطاعالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تتقدم نحو دوار بنى سهيلا في خان يونس جنوب القطاعالكوفية مراسلنا: الاحتلال يواصل قصف مناطق متفرقة من خان يونس جنوب القطاعالكوفية طائرات الاحتلال تقصف عاجل| الاحتلال منزلا لعائلة "أبو طير" شرق خان يونسالكوفية

الآلاف يتدفقون للمشاركة في جنازة بابا الفاتيكان السابق بنديكت السادس عشر

13:13 - 05 يناير - 2023
الكوفية:

الفاتيكان: تدفق الآلاف خلال الليل لحضور جنازة بابا الفاتيكان السابق بنديكت السادس عشر، الذي هزت استقالته العالم قبل نحو عقد من الزمن.

بدأ البعض في الوصول إلى الفاتيكان في ساعة مبكرة من الصباح، قبل ساعات عديدة من بدء الجنازة التي سيرأسها خليفته البابا فرنسيس في ساحة القديس بطرس.

وكان الضباب الكثيف يغطي العاصمة الإيطالية، بينما كان الحاضرون يخضعون لإجراءات التفتيش الأمنية اللازمة فجرا قبل الجلوس في المقاعد.

وتم استدعاء أكثر من 1000 من أفراد قوات الأمن الإيطالية للمساعدة في تأمين الجنازة، وأُغلق المجال الجوي فوق مقر الباباوية بالفاتيكان على مدار اليوم. ونكست إيطاليا الأعلام في جميع أنحاء البلاد.

وكان من بين الحاضرين، مواطنون ألمان بالملابس البافارية التقليدية يحملون الرايات الخاصة بالمنطقة التي ولد فيها بنديكت في ألمانيا.

توفي بنديكت عن 95 عاما يوم السبت الماضي في دير داخل الفاتيكان انتقل إليه بعد أن أصبح أول بابا منذ 600 عام يتنحى عن المنصب، مما فتح الطريق أمام انتخاب البابا فرنسيس، الذي أثبت أنه يتمتع بقدر أكبر من القدرة على التواصل والميول الإصلاحية.

وانتهت مراسم وضع الجثمان في التابوت مساء أمس الأربعاء، ووُضع معه في التابوت البسيط المصنوع من خشب السرو ملخص من صفحة واحدة لفترة بابويته وأشياء من بينها عملات الفاتيكان التي تم سكها خلال فترة ترأسه للكنيسة الكاثوليكية.

ويقول الملخص المكتوب باللاتينية، إنه "حارب بحزم" ضد الاعتداءات الجنسية من قبل رجال الدين في الكنيسة.

وبينما أشادت شخصيات بارزة كثيرة بالبابا الراحل منذ وفاته، انتشرت انتقادات أيضا بعضها من قبل ضحايا الاعتداء الجنسي من جانب رجال الدين، إذ اتهمه هؤلاء الضحايا بالسعي لحماية الكنيسة بأي ثمن.

ولأن بنديكت لم يكن رئيسا لدولة الفاتيكان عند وفاته، فإن دولتين فقط، هما إيطاليا وموطنه الأصلي ألمانيا، سترسلان وفدين رسميين للمشاركة في الجنازة.

وسيحضر قادة آخرون، بمن فيهم ملك وملكة بلجيكا وملكة إسبانيا، ونحو 13 رئيس دولة وحكومة بصفة شخصية. ويتم تمثيل معظم الدول بسفرائها لدى الفاتيكان.

لذلك، فإن الجنازة بعيدة كل البعد عن الجنازة البابوية الأخيرة في عام 2005، عندما شارك عشرات الملوك والرؤساء ورؤساء الحكومات مع أكثر من مليون شخص اكتظت بهم شوارع الفاتيكان لتوديع سلفه البابا يوحنا بولس الثاني.

وكان من المرجح أن تبقى مكانة بنديكت أقل من سلفه يوحنا بولس الثاني، الذي يُنسب إليه الفضل في المساعدة في إنهاء الحرب الباردة. لكن الفترة التي قضاها في المنصب طغت عليها إلى حد محاولات التغلب على مشكلات تجاهلتها الكنيسة أو أخفتها على مدى عقود سابقة، بما في ذلك الانتهاكات الجنسية الكثيرة من قبل رجال الدين.

واعترف بنديكت نفسه بأنه كان ضعيفا من الناحية الإدارية، وبعد ثماني سنوات في المنصب صدم بنديكت 1.3 مليار كاثوليكي في العالم باستقالته في عام 2013، عندما قال إنه لم تعد لديه القوة الكافية لقيادة الكنيسة بسبب "تقدمه في السن".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق