اليوم الخميس 04 يوليو 2024م
عاجل
  • 4 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة البردويل في حي الدرج شرقي مدينة غزة
  • إصابة شاب بالرصاص المطاطي باليد ببلدة بيتا جنوب نابلس
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 272 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 4 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة البردويل في حي الدرج شرقي مدينة غزةالكوفية إصابة شاب بالرصاص المطاطي باليد ببلدة بيتا جنوب نابلسالكوفية طائرات الاحتلال تستهدف منزلًا لعائلة البردويل في حي الدرج شرق غزةالكوفية 4 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة البردويل شرقي مدينة غزةالكوفية الاحتلال يعلن مقتل جندي في معارك الشجاعية وعدد قتلاه يرتفع إلى 679 منذ 7 أكتوبرالكوفية 11 عملا مقاوما ضد الاحتلال في الضفة الفلسطينية المحتلةالكوفية استشهاد طفل متأثرا بجراحه إثر قصف الاحتلال لمنزل الإثنين الماضي في خان يونسالكوفية 10 شهداء جراء قصف الاحتلال لعدة مناطق في قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد قتلى جيش الاحتلال منذ 7 أكتوبر إلى 679 بعد الإعلان عن مقتل جندي برتبة رقيب من لواء المظليين شمالي غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشمالية والغربية لبيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية إصابة ثلاثة أفراد من الشرطة بانفجار جسم مشبوه في نابلسالكوفية جيش الاحتلال: إصابة جندي من لواء اسكندرون بجراح خطيرة في محيط نتساريم جنوب مدينة غزةالكوفية جيش الاحتلال: سمح بالنشر عن مقتل إيال ميمران 20 عاما من الكتيبة 101 لواء المظليين في معارك شمال قطاع غزةالكوفية "الأورومتوسطي": التعطيش جريمة إبادة يرتكبها الاحتلال ضد أهل قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال لأبراج القسطل شرق دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يستهدف مجموعة من الأطفال في منطقة شعشاعة شرق جباليا شمال القطاعالكوفية دحلان والحرب على قطاع غزة: رجل المواقف والمهمات الإنسانيةالكوفية وكالة الأنباء اللبنانية: غارة إسرائيلية تستهدف حي كروم المراح في ميس الجبل جنوبي لبنانالكوفية انفجار بشارع فيصل قرب مركز الشرطة وسط نابلس وأنباء عن إصاباتالكوفية

ميتا تسمح باستخدام كلمة شهيد بشروط

20:20 - 02 يوليو - 2024
الكوفية:

متابعات: أعلنت شركة ميتان اليوم الثلاثاء، عزمها اعتبار "شهيد" كلمة محايدة بشروط، وسيسمح ذلك باستخدامها على منصتي إنستغرام وفيسبوك، ولن يؤدي غالبا إلى إزالة المحتوى.

وأوضحت الشركة في بيان على موقعها أن ذلك يأتي في إطار التوصيتين رقم 1 و3، من مجلس الإشراف التابع لها للسماح باستخدام كلمة "شهيد" في جميع الحالات ما لم ينتهك المحتوى سياسات الشركة أو تتم مشاركته مصحوبًا بواحدة أو أكثر من مما تعتبرها "إشارات العنف الثلاث".

وبينت ميتا أنها في ردودها في مايو الماضي، التزمت بإجراء عملية تصنيف لفحص أنواع المحتوى المسموح بها على منصاتها وأخذت في الاعتبار فقط إشارات العنف الثلاث التي حددها المجلس في رأيه، بدلاً من المجموعة الأوسع المكونة من 6 إشارات التي اقترحتها الشركة في بداية الأمر.

وأشارت الشركة إلى طلبها الحصول على رأي استشاري بشأن سياسة المحتوى، والإشارات إلى العنف بما فيها التي اقترحها المجلس ومنها أي تصوير مرئي لسلاح، أو عبارة تنم عن نية أو تأييد لاستخدام أو حمل الأسلحة، أو إشارة إلى حدث مصنّف.

وأضافت "تشير النتائج المبدئية للتقييم الذي أجريناه إلى أن الاستمرار في إزالة المحتوى عندما تقترن كلمة "شهيد" بمحتوى مخالف – أو عند وجود إشارات العنف الثلاث التي حددها مجلس الإشراف – تكتشف المحتوى الأكثر ضررًا دون التأثير في حرية التعبير بشكل غير متناسب".

وسبق أن دعا مجلس الإشراف على المحتوى الخاص بمنصات شركة "ميتا" أواخر مارس/آذار الماضي الشركة إلى إنهاء الحظر الشامل الذي تفرضه على الكلمة العربية "شهيد" أو (Martyr) باللغة الإنجليزية.

وجاءت تلك الدعوة بعد أن وجدت مراجعة استمرت لمدة عام أن النهج الذي اتبعته مالكة فيسبوك كان خطأ كبيرا، وضرره "واسع النطاق"، وقمع بلا داع لخطاب الملايين من المستخدمين، بحسب تقرير لوكالة رويترز.

وحتى الآن ظلت السياسة المتبعة لميتا بمنصاتها تصنف كلمة "شهيد" ضمن ما تعتبره "إرهابا"، قبل أن يأتي هذا التحول إلى اعتبار الكلمة محايدة.

وبالتوازي مع حربه المدمرة على قطاع غزة والمستمرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، يخوض الاحتلال الإسرائيلي والقوى الداعمة له حربا توصف بالشرسة على المحتوى الفلسطيني بشبكات التواصل الاجتماعي.

ومع استمرار محاولات إخفاء الرواية الفلسطينية، يُطْلَق العنان للرواية الإسرائيلية بما في ذلك التحريض العنيف الذي يصل إلى حد التهديد بالقتل واستخدام عبارات الكراهية والعنصرية.

كما أفادت تقارير ومنظمات من بينها هيومن رايتس ووتش مرارا بأن سياسات شركة ميتا أسكتت بشكل متزايد الأصوات المؤيدة لفلسطين على منصتي إنستغرام وفيسبوك في ظل الحرب الإسرائيلية على غزة.

وأوضحت المنظمة -في تقرير حصلت الجزيرة نت على نسخة منه- أن هناك نمطا من الإزالة غير المبررة والقمع للمحتوى المؤيد لفلسطين بما يشمل التعبير السلمي والنقاش العام حول الحقوق الإنسانية للفلسطينيين.

وقالت ديبرا براون المديرة بالإنابة لقسم التكنولوجيا وحقوق الإنسان في هيومن رايتس ووتش إن رقابة "ميتا" على المحتوى الداعم لفلسطين "تزيد الأمور سوءا مع الفظائع وأشكال القمع المروعة التي تخنق أصلا تعبير الفلسطينيين".

كما أقر حقوقيون ومسؤولون سابقون في موقع فيسبوك -تحدثوا لبرنامج "ما خفي أعظم" ضمن تحقيق بثته الجزيرة أواخر العام الماضي- بوجود استهداف للمحتوى العربي والفلسطيني خصوصا في منصات التواصل الاجتماعي

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق