اليوم الاحد 27 إبريل 2025م
جيش الاحتلال يقر بمقتل جندي وشرطي وإصابة 6 آخرين خلال كمين للمقاومة في قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 40 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية جيش الاحتلال: مقتل ضابط برتبة نقيب وإصابة 5 في معارك شمال وجنوب قطاع غزة أمسالكوفية جيش الاحتلال يعلن عن مقتل جندي بوحدة المستعربين في حرس الحدود خلال كمين في قطاع غزة أمسالكوفية الاحتلال يعلن عن إصابة 6 عناصر في القوات الخاصة المشتركة مع الشرطة في معارك غزة في كمائن الأمسالكوفية مصادر محلية: وحدة هندسة بجيش الاحتلال تفجر "جسماً" بمحيط قرية حوسان غرب بيت لحمالكوفية هل سينجح الطلب الأمريكي من إسرائيل بضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع؟الكوفية واللا: الجيش الإسرائيلي يحقق في فيديو حماسالكوفية حكيم تفأجا من خبر استشهاد عائلته لكنه أكمل عمله داخل غرف العمليات ؟الكوفية برنامج بلندر سلاح استخدمه جيش الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية في غزة تعرف عليه؟الكوفية استجابة للكارثة في غزة.. " الفارس الشهم3" تطلق مشاريع لدعم مخيمات النزوحالكوفية مدير الإغاثة الطبية بغزة: إذا لم يتم إدخال الدواء سنفقد أرواح عدد كبير من المرضىالكوفية مدير الإغاثة الطبية بغزة: نقدم خدمات طبية قليلة جدا بسبب النقص الحاد في الدواءالكوفية مدير الإغاثة الطبية بغزة: المعاناة كبيرة وتبدأ من العلاج وتنتهي في الغذاء ومستلزمات الحياةالكوفية هيئة مقاومة الجدار: أكثر من 800 اعتداء للمستوطنين بالضفة الفلسطينيةالكوفية 5 شهداء في استهداف إسرائيلي لمجموعة مواطنين في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تغلق حاجز مخيم شعفاط في القدس المحتلةالكوفية كلاسيكو ساخن يجمع عملاقي اسبانيا.. برشلونة و"الريال" في نهائي الكأسالكوفية بطولة إنكلترا: ليفربول على بُعد نقطة من اللقب الـ20الكوفية أسعار النفط تنخفض وتتجه لتسجيل خسائر أسبوعيةالكوفية

52 عاما على إغتيال الاديب الكبير غسان كنفاني

14:14 - 08 يوليو - 2024
الكوفية:

متابعات: يصادف اليوم ذكرى الـ 52 عاما على اغتيال الكاتب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني بتفجير سيارته في العاصمة اللبنانية بيروت، مما حول جسده إلى أشلاء، في عملية لايزال يتردد صداها كلما حلت ذكرى استشهاده.

واغتيل كنفاني في 8 يوليو 1972، في حادث تفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت، مُصطحبًا ابنة شقيقته لميس.

وعاش كنفاني النكبة وهو في سن الطفولة، وعايش معاناتها بكل وقائعها السياسية والاجتماعية، رسخ فكرة المقاومة في أدبه، وواكب حياة الفلسطينيين وكتب عن مآسيهم من منطلق إخلاصه لقضيته الإنسانية الكبرى فلسطين وللقضايا الإنسانية الأخرى.

ولد كنفاني يوم 9 أبريل/نيسان 1936 في عكا لعائلة متوسطة الحال، والده كان محاميا.

واهتم كنفاني بالأدب وهو في سن الشباب، وكتب القصة القصيرة في عمر الـ19، وبعد انتقاله إلى بيروت وجد لنفسه مكانا بين المثقفين والأدباء، وحصل على الجنسية اللبنانية ولمع اسمه في عالم الكتابة.

وخلال عمر أدبي قصير نسبيا ألف 18 كتابا بين قصة قصيرة ورواية وعمل مسرحي وبحث.

وكرس كنفاني كتاباته لنقل معاناة الفلسطينيين في الشتات، وكان يؤكد فيها أن اللجوء في المخيمات ليس حلا للشعب الفلسطيني، ففي روايته "موت سرير رقم 12" كتب كيف يتحول الغرباء إلى أرقام بالمنافي، ويعيشون حالة الوحدة دون التفكير في حل جماعي بالعودة، "فهم لم يكونوا يشعرون بالانتماء، والآخرون لم يشعروهم بأنهم عرب".

كما عرف الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني أيضا باعتباره أديبا ساخرا وناقدا للقصة والشعر، وهذا ما يجهله الكثيرون، وظهر ذلك في مجموعة مقالات صحفية له خرجت بكتاب "فارس فارس"، وقال إن كتابة أدب المقاومة لا تعني أن يمتلئ الأدب بالسلاح والشعارات والخطب. وأوضح "أن تكتب قصة قصيرة ناجحة فهذا أدب مقاوم".

لم يكن كنفاني أديبا فقط، بل كان مناضلا من أجل قضيته فلسطين، وظهر التوجه المقاوم لديه منذ طفولته، ورافقه في كل أعماله الأدبية وحياته الشخصية.

واغتيل كنفاني من قبل الموساد الإسرائيلي في 8 يوليو/تموز 1972 بانفجار سيارة مفخخة في العاصمة اللبنانية بيروت، وبحسب نتائج لجنة التحقيق التي شكلتها الجبهة الشعبية فقد نتج الانفجار عن عبوة ناسفة قدرت زنتها بتسعة كيلوغرامات وضعت تحت مقعد السيارة وانفجرت عند تشغيلها.

وترك كنفاني وراءه زوجته الدانماركية التي انضمت إلى قافلة المناضلين من أجل فلسطين، وطفلين هما فايز وليلى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق