اليوم الاثنين 14 إبريل 2025م
مراسل الكوفية: قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق مدينة غزةالكوفية مصادر: الوسطاء وأميركا يسعون للوصول إلى اتفاق قبل نهاية الشهر الحاليالكوفية قصف مدفعي على قيزان النجار جنوب شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: شهداء وإصابات جراء قصف الاحتلال منزلاً في بلدة خزاعة شرق خانيونسالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال الحربية تشن غارة تستهدف المناطق الشرقية لبلدة عبسان الكبيرة شرق خانيونسالكوفية قوات الاحتلال تجبر عائلات على إخلاء منازلها في جبل النصر بمحيط مخيم نور شمس بطولكرمالكوفية رابطة العالم الإسلامي: قصف المستشفى المعمداني يُمثل تحديًا صارخًا للقانون الدوليالكوفية رئيس وزراء أيرلندا: أشعر بالفزع إزاء قصف المستشفى المعمداني بغزةالكوفية كاتس: ستصبح غزة أصغر وأكثر عزلة وسيُجبر المزيد من سكانها على النزوحالكوفية إعلام عبري: 250 مسؤولًأ سابقًأ بالموساد وقّعوا وثيقة تطالب بوقف الحربالكوفية تطورات اليوم الـ 27 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الضفة تنتفض.. 14 عملًا مقاومًا يهز الاحتلال خلال 24 ساعةالكوفية مصادر محلية: جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية غرب رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية نتنياهو: ماكرون يرتكب "خطأ جسيما" بترويجه لفكرة دولة فلسطينيةالكوفية الرياض تُدين بأقسى العبارات قصف مستشفى المعمداني في غزةالكوفية الاحتلال يحتجز مواطنين بينهم أربعة أطفال خلال اقتحامها بلدة كوبرالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: منذ استئناف الهجوم الإسرائيلي فقدنا اثنين من زملائناالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: ما جرى لمرضى المستشفى الأهلي يشبه الحكم بالإعدام عليهمالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: لا نعلم إن كان بوسعنا مواصلة تقديم العون الطبي في غزةالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: هذه حرب على كل مظاهر الحياة في قطاع غزةالكوفية
مراسل الكوفية: قصف مدفعي اسرائيلي يستهدف شرق مدينة غزةالكوفية مصادر: الوسطاء وأميركا يسعون للوصول إلى اتفاق قبل نهاية الشهر الحاليالكوفية قصف مدفعي على قيزان النجار جنوب شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: شهداء وإصابات جراء قصف الاحتلال منزلاً في بلدة خزاعة شرق خانيونسالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال الحربية تشن غارة تستهدف المناطق الشرقية لبلدة عبسان الكبيرة شرق خانيونسالكوفية قوات الاحتلال تجبر عائلات على إخلاء منازلها في جبل النصر بمحيط مخيم نور شمس بطولكرمالكوفية رابطة العالم الإسلامي: قصف المستشفى المعمداني يُمثل تحديًا صارخًا للقانون الدوليالكوفية رئيس وزراء أيرلندا: أشعر بالفزع إزاء قصف المستشفى المعمداني بغزةالكوفية كاتس: ستصبح غزة أصغر وأكثر عزلة وسيُجبر المزيد من سكانها على النزوحالكوفية إعلام عبري: 250 مسؤولًأ سابقًأ بالموساد وقّعوا وثيقة تطالب بوقف الحربالكوفية تطورات اليوم الـ 27 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الضفة تنتفض.. 14 عملًا مقاومًا يهز الاحتلال خلال 24 ساعةالكوفية مصادر محلية: جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية غرب رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية نتنياهو: ماكرون يرتكب "خطأ جسيما" بترويجه لفكرة دولة فلسطينيةالكوفية الرياض تُدين بأقسى العبارات قصف مستشفى المعمداني في غزةالكوفية الاحتلال يحتجز مواطنين بينهم أربعة أطفال خلال اقتحامها بلدة كوبرالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: منذ استئناف الهجوم الإسرائيلي فقدنا اثنين من زملائناالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: ما جرى لمرضى المستشفى الأهلي يشبه الحكم بالإعدام عليهمالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: لا نعلم إن كان بوسعنا مواصلة تقديم العون الطبي في غزةالكوفية رئيسة المكتب الإعلامي الإقليمي لأطباء بلا حدود: هذه حرب على كل مظاهر الحياة في قطاع غزةالكوفية

قائد عسكري إسرائيلي سابق: نتنياهو دمر الصفقة والضغط العسكري بغزة لا يجدي نفعا ولن يكسر حماس

15:15 - 06 إبريل - 2025
الكوفية:

شكك قائد عسكري سابق بالجيش الإسرائيلي وشقيق أسير في قطاع غزة بجدوى الضغط العسكري الحالي لكسر حركة “حماس” والنجاح في إطلاق سراح الأسرى المحتجزين بالقطاع.

وفي حديث لصحيفة “معاريف” العبرية، الأحد، قال اللواء احتياط نوعام تيبون القائد السابق لفرقة “يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة الغربية) والفيلق الشمالي بالجيش الإسرائيلي: “من المهم التأكيد على أن المهمة النهائية هي إعادة جميع المختطفين”.

وأضاف: “نحن على بُعد أسبوع من عيد الفصح (اليهودي)، عيد الحرية. وهذا يتناقض تماما مع جميع قيمنا اليهودية، ويتناقض تماما أيضا مع جوهرنا، الذي يقضي بعدم ترك جرحى في الميدان”.

وتابع تيبون: “طوال عام ونصف قالوا لنا إن الضغط العسكري فقط هو الذي سيجلب المختطفين، وفي هذه الأثناء قُتل 41 مختطفا على يد حماس أو بقصف قوات الجيش الإسرائيلي، وفي النهاية ما جلب المختطفين كان صفقة”.
وذكّر بأن “هذه الصفقة كانت لها أيضا مرحلة ثانية”، متهما رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بأنه “قرر لأسباب سياسية واعتبارات ائتلافية، واعتبارات تتعلق بالميزانية، عدم تنفيذها”.

وفي 25 مارس/ آذار الماضي، صادق الكنيست على قانون ميزانية الدولة لعام 2025، بالقراءتين الثانية والثالثة، بإجمالي 620 مليار شيكل (167.32 مليار دولار)، بأغلبية 66 مؤيدا مقابل 52 معارضا.

وبعد مصادقة الحكومة قبله بيوم، صادق الكنيست، في 19 مارس الماضي، على إعادة وزراء حزب “قوة يهودية” بزعامة إيتمار بن غفير، إلى مناصبهم التي كانوا عليها قبل الانسحاب من الحكومة في يناير/ كانون الثاني الماضي احتجاجا على إبرام اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى مع “حماس”.

وجاء ذلك بعد ساعات من استئناف إسرائيل حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، حيث كثفت فجر 18 مارس، وبشكل مفاجئ وعنيف من جرائم إبادتها الجماعية، ما خلف مئات القتلى والجرحى والمفقودين خلال ساعات، في أكبر خرق لاتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة قطر ومصر والولايات المتحدة في يناير الماضي.

من جهة أخرى، لفت تيبون إلى أن حماس وفت بتعهداتها وفق الصفقة وأطلقت سراح الأسرى خلال المرحلة الأولى، مشددا على أنه “في حال كانت إسرائيل تريد إعادة المختطفين فإن الصفقة هي الطريق وهي ما يجب أن تسعى إليه”.

وأكد اللواء الإسرائيلي على أن “التصريحات حول الضغط العسكري، وأنه سيعيد المختطفين، رأينا بالفعل أنها لا تجدي نفعا”.

من جانبه، قال “نداف” شقيق الأسير الإسرائيلي “عومري ميران” إن الضغط العسكري الحالي بقطاع غزة لن يؤدي إلى “كسر” حماس.

وقال في تصريح لصحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية الأحد: “: “الشعور هو أننا لا نبذل جهداً كافياً في غزة”.

وأضاف نداف: “لا أرى حاليا أن القتال في غزة يُجبر حماس على الرضوخ”، فيما تدّعي حكومة نتنياهو المتطرفة أن الضغط العسكري وحده قادر على إعادة الأسرى في غزة، رغم أن ذلك لم يحدث حتى في ظل الحصار الخانق وحرب الإبادة المتواصلة.

وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

ومقابل مئات من الأسرى الفلسطينيين، أطلقت الفصائل بغزة عشرات الأسرى الإسرائيليين الأحياء والأموات على مراحل خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير 2025.

لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، واستأنف حرب الإبادة على غزة منذ 18 مارس/ آذار الماضي، ما أدى إلى استشهاد 1249 فلسطينيا وإصابة 3022، معظمهم أطفال ونساء ومسنون.

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق