اليوم الجمعة 17 يناير 2025م
بدء اجتماع حكومة الاحتلال الإسرائيلية للموافقة على اتفاق غزة بشكل نهائيالكوفية القناة 12 الإسرائيلية: بدء اجتماع الحكومة للموافقة على صفقة الرهائنالكوفية غارة اسرائيلية تستهدف منزلا لعائلة دويدار قرب مدرسة خالد بالنصيرات وسط قطاع غزةالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: سيفرج عن القيادية في الجبهة الشعبية خالدة جرار ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادلالكوفية بالأسماء|| قائمة الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم بدفعة التبادل الأولىالكوفية الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة نير عام بغلاف غزةالكوفية الكابينت الإسرائيلي يوافق على تنفيذ الصفقة بدءًا من الأحد المقبلالكوفية هيئة البث الإسرائيلية: الكابينت أضاف هدفا للحرب في أعقاب التوصل لصفقة تبادل هو تعزيز الأمن في الضفة الغربيةالكوفية نقابة الأطباء تعلن استعداد أكثر من 2000 طبيب مصري للتطوع في غزة للعلاج وتقديم الدعمالكوفية مراسلنا: شهيدان في قصف الاحتلال لمنزل قرب دوار الجرن وسط مدينة جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 469 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 88 شهيدا و189 إصابة بعدوان الاحتلال على غزة في 24 ساعةالكوفية كابينت الاحتلال يصادق بـ «الأغلبية» على صفقة وقف إطلاق النار في غزةالكوفية 60 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصىالكوفية تفاصيل جديدة عن الأسرى المفرج عنهم ضمن صفقة التبادلالكوفية مراسلنا: انطلاق اجتماعات القاهرة الفنية لوضع آليات تنفيذ وقف إطلاق النار في غزةالكوفية عندما تتوقف الحرب: أمام أُم الحقائق!الكوفية هي حرب لا تنتهي باتفاق وقف إطلاق النارالكوفية هل تغير غزة حظ المنطقة؟الكوفية معركة الضفة على الأبوابالكوفية

يوم الكوفية الفلسطينية

09:09 - 16 نوفمبر - 2022
الكوفية:

رام الله: يصادف اليوم الموافق السادس عشر من تشرين ثاني/نوفمبر، يوم الكوفية الفلسطينية، والتي ترمز إلى الكفاح الوطني المسلح الذي انطلق منذ ثورة 1936، التي كانت ضد الانتداب البريطاني.

واستمرت الكوفية رمز الثورة حتى يومنا هذا مرورا بكل محطات النضال الوطني الفلسطيني، ومع انطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة في النصف الثاني من ستينات القرن الماضي كانت الكوفية مقرونة بالفدائي كما سلاحه وكان أيضاً السبب الرئيسي لوضع الكوفية إخفاء ملامح الفدائي.

ويعتبر هذا اليوم يوما وطنيًا يتوشح فيه الطلبة كافة ومديرو المدارس والمعلمون والموظفون بالكوفية، ويرفعون الأعلام الفلسطينية، وينشدون الأغاني الوطنية والشعبية؛ وتنظم فيه العديد من الأنشطة الكشفية والرياضية؛ كي تبقى أجيالنا الناشئة أينما وُجدت متصلة برموز الهوية الوطنية الفلسطينية؛ ليكون يوماً للشعور بالحرية، ولربط طلبتنا بالماضي والحاضر والمستقبل، ولتعزيز وعيهم الوطني الأصيل.

ارتبط ارتداء الكوفية الفلسطينية ذات اللونين الأبيض والأسود بثورة 1936 في وجه الانتداب والعصابات الصهيونية؛ فقد ارتداها رجال الثورة كي لا تعرفهم عيون الاحتلال؛ وطلبوا من عامة الناس وضعها كي لا يميز الاحتلال رجال الثورة من بين عامة الناس؛ بعد أن أخذ الاحتلال باعتقال الثوار الذين يرتدون الكوفية.

لازمت الكوفية الفلسطينية الرئيس الراحل ياسر عرفات حتى آخر يوم في حياته؛ فكانت رمزنا للثورة الفلسطينية المعاصرة.

 وخلال انتفاضة الحجارة وانتفاضة الأقصى ظهرت الكوفية بزخم من جديد، إذ ارتداها المشاركون بالفعاليات؛ وتجاوزت بذلك كل الحدود الجغرافية، لتصبح رمزا لقضية فلسطين العادلة في كل أنحاء العالم.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق