اليوم الاثنين 13 يناير 2025م
مراسل الكوفية: شهيد وإصابتان جراء استهداف مباشر لمجموعة مواطنين في حي الدرج شرقي مدينة غرةالكوفية تطورات اليوم الـ 465 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية "الفارس الشهم 3" تدعم مستشفيات غزة بالمستلزمات والأدوية والأجهزة الطبيةالكوفية مراسل الكوفية: شهداء في قصف جوي بالقرب من مفترق حميد بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزةالكوفية مصادر طبية: 45 شهيدا في غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية مراسل الكوفية: إطلاق قنابل دخانية بشكل كثيف وقصف مدفعي وعدة انفجارات وسط مدينة رفحالكوفية قطر تسلم إسرائيل وحماس مسودّة نهائية لاتفاق وقف إطلاق النارالكوفية تطورات اليوم الـ 465 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية المشهد اللبناني... واليوم التالي للمنطقةالكوفية الشعب الفلسطيني سينال حريته مهما طال الزمن الكوفية صواريخ "نحن هنا" وثمنها الفادحالكوفية القوى الوطنية ترفض المساس بـ "أونروا" وتدين جرائم الاحتلالالكوفية فيديو|| كتائب الأقصى في ذكرى استشهاد القائد نضال العامودي: رحلت جسداً وأحييت فكراًالكوفية "سموتريتش" يعقب على قُرب التوصل لصفقة تبادل ويعتربها كارثة لأمن إسرائيلالكوفية دلياني: "الولاية القضائية العالمية" سلاح قانوني فاعل لملاحقة مرتكبي جرائم الإبادة في غزةالكوفية المالية تعلن رسميا صرف رواتب الموظفين بهذه النسبةالكوفية الاعلام العبري: مقتل 3 جنود وإصابة عدد آخر باستهداف مبنى في بيت حانون شمالي قطاع غزةالكوفية جيش الاحتلال يوسع عملياته العسكرية في بيت حانون شمال قطاع غزةالكوفية شهداء وجرحى في قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين غرب غزةالكوفية شهيدان وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي على شارع العيون غربي مدينة غزةالكوفية

طلال أبو غزالة: طريق الخروج من أزمة كورونا شاق ومؤلم.. والآثار الاقتصادية ستستمر طويلاً

16:16 - 13 مايو - 2020
الكوفية:

عمان: طرح رجل الأعمال العربي والخبير بالاقتصاد الدولي، طلال أبوغزالة، عدد من الأفكار الهامة لمواجهة الكساد العالمي الأكبر في التاريخ.

وقال "أبوغزالة"، إن الطريق للخروج من الأزمة طويل وشاق ومؤلم،  لا خلاف على أن فيروس كورونا سيعيش معنا لفترة طويلة، وبالتالي فان أثاره الاقتصادية السلبية ستستمر أيضًا، لذلك لا يجوز ان ننتظر القضاء على الوباء للتفرغ لمواجهة الأخطار الاقتصادية والاجتماعية الداهمة.

وأضاف، من الضروري أن تضع كل دولة الخطط المناسبة لمواجهة هذا التحدي الكبير، لافتًا إلى أن تقرير صندوق النقد أكد أن الخروج من الأزمة يعتمد على الإجراءات التي تتخذها كل دولة، لذا فنحن بحاجة لخطة إنقاذ اقتصادية سريعة لسنة 2020 وخطة أخرى بعد ذلك حتى عام 2025، على أن تبنى على أساس المصلحة الوطنية، بالاعتماد الوطني الذاتي تبعا للتوجهات الدولية (بلدي أولا)، مع الترحيب بأي دعم خارجي.

وأوضح أنه قد يكون من المناسب أن يقوم قادة كل بلد باختيار فريق مختلط من الحكومة وقطاع الأعمال والأكاديميين والمجتمع المدني لتشكيل «فريق مواجهة الكساد الأكبر في التاريخ»، كمجلس استشاري يرفع الفريق تقاريره لرئيس الدولة ليقرر ما يراه بشأنها من إجراءات.

ويمكن الإطلاع على المقال كاملاً والمقترحات على الرابط التالي:

في مواجهة الكساد العالمي الأكبر في التاريخ

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق